قلب للضحك والبكاء : حكايات حقيقية من طفولتي - ماريز كوندي, لينا بدر
تحميل الكتاب مجّانًا
شارك Facebook Twitter Link

قلب للضحك والبكاء : حكايات حقيقية من طفولتي

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

"غوادلوب.. هذا المكان الساحر، الذي نكاد لا نسمع عنه إلا لماماً، يتحوّل في كتب ""ماريز كونديه"" إلى مركزٍ للعالم كلّه، وتجعلنا دون أن ندرك مغرَمين به. وفي هذا الكتاب تأخذنا إليه مجدّداً لتروي لنا حكايات طفولتها، بدءاً من ولادتها في ""لابوانت"" حيث امتزجت صرخات والدتها أثناء المخاض بأصوات طبول الكرنفال، الذي كان وقته في المدينة آنذاك، وهذا ما اعتبرَته ""كونديه""، حين كبرتْ، إشارةً، إشارة تعلّمت منها كيف تستر أكبر الآلام تحت مظهرٍ ضاحك. في هذا الكتاب، شديد الدفء والإنسانية، تروي الكاتبة الغوادلوبية ذكريات طفولتها ومراهقتها، وكيف تبعتْ، وهي المُحاطة بأمٍّ صارمة وأبٍ متحفّظ، طريقَ التمرّد، الذي قادها في النهاية نحو مصيرها لتصبح كاتبة."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب مجّانًا
3.3 136 تقييم
686 مشاركة

اقتباسات من كتاب قلب للضحك والبكاء : حكايات حقيقية من طفولتي

الإنسان المختلّ هو إنسان يحاول أن يكون ما لا يقوى عليه، لأنه ليس راضياً عن نفسه.

مشاركة من أبو فيروز
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب قلب للضحك والبكاء : حكايات حقيقية من طفولتي

    136

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    من أجمل ما قرأت ، السرد رائع و الترجمة جيدة جداً .

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ❞ أدركت أنّ الألم وحده هو الذي يمنح القيمة الحقيقية للإبداع ❝

    ماريز كوندي حكت لنا سيرتها.. لا، ليست كلها بل طفولتها فقط. سيرة هي كالطّعْم الذي بالتأكيد سيشدك للبحث عن بقيتها.. سيرة أبكتني. لم تكن بذلك الحزن الذي قد يخيل لكم عندما أقول ذلك، لكنها بنت بداخلي مشاعر وجعلتني أتعلق بها.

    وآخر جملة كانت القاضية، وعرفت بعدها أني وقعت في شباك كوندي التي نسجتها بذكاء لتوقع القراء في حبال إبداعها.

    ..

    ❞ كنت أعيش في قحطٍ عاطفي… كنت، بنظرهما، الطفلة الأخيرة المدلّلة لوالدين عجوزين، والحمد لله، فإنّ الحياة ستتكفّل بتقويمها. ❝

    عندما يكون بين الطفل ووالديه وإخوته فجوة زمنية كبيرة، تبتعد القلوب وتنحرف الأفكار بفارق الزمن بين الأجيال.

    هنا حكايتها مع والديها وسعيهما الحثيث لتربيتها وإخوتها.. في مجتمع بعنصريته يفرض قوانينه الصارمة على الناس.

    ❞ كنت أشعر بالحبّ في أعماق قلبيهما، وأعرف أنهما كانا يجهدان لكي يُهيّئا لنا ما يعتقدان أنه أفضل حياة كريمة. ❝

    لم تكن مجرد سرد لذكريات الطفولة، بل انعكاسًا عميقًا لصراع الإنسان مع الهوية والعائلة والمجتمع. ماريز كوندي، بأسلوب بسيط لكنه غني بالمعاني، أخذتنا في رحلة إلى ماضيها، حيث تتصارع التقاليد مع الفردانية، وتلتقي الصرامة بالعاطفة. انعكس ذلك في وعيها القوي بأفكارها ومشاعرها وما يحدث حولها. لم تكن طفلة عادية، وإن ظنّت ذلك.

    ❞ بدأت أتمرّد، وأنا أفكّر أنّ الهويّة الحقيقية هي ثوب يجدر بنا أن نرتديه طوعاً أو كرهاً، سواء لاءمنا أم لا. ❝

    كوندي أبدعت في اختيار العنوان الذي يعكس تجربة القراءة؛ حيث تنقلنا بين مشاعر متناقضة من الضحك إلى البكاء، وكأن الحياة مزيج دائم من هذه المشاعر.

    سيرة انتهت مني ولم أنتهي منها..

    ليست للجميع 🔞

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    بتحكي الكاتبة ماريز كوندي في السيرة دي جزء من حياتها عن طفولتها وتأثير أنها آخر طفلة وفرق السن بينها وبين والدها ووالدتها وتأثير لون بشرتها على حياتها فيه كتير كتبوا عن تأثير إنهم ببشرة زنجية لكن ماريز كوندي هنا عندها سرد خاص مميز هي بتحكي دا بدون تعمد استجلاب تعاطف هي بتحكيه حتي بدون سخرية لاذعة ولا شئ بتحكيه كأنك قاعد معاها وبتقولك موقف بكل أريحية ومع ذلك هتحس بتأثير العن.صرية اللي وقعت عليها بشكل أو بآخر أنا مبسوطة جدا إني قرأت السيرة دي علشان عرفتني على قلم جديد نابض بالمفردات والتعبير الدقيق عن الحياة

    الكاتبة حصلت على جائزة نوبل البديلة للآداب في 2018 لإنها وصفت اللي حصل في فترة الاستعمار في النهاية أنا بشوف الأدب هو تأريخ بشكل مباشر أو غير مباشر للفترات الزمنية وكل تفصيله فيها حتي لو الكاتب/ة غير متعمدين لفعل التأريخ..

    #نسمة_عبداللطيف

    #قلب_للضحك_والبكاء_حكايات_حقيقية_من_طفولتي

    #ماريز_كوندي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    قرأت للكاتبة رواية تيتوبا وكانت من مفضلاتي ولذلك قررت أقرأ هذة الحكايات التي تعد لمحات من طفولة الكاتبة ومراهقتها..

    كانت مملة في أغلب الأحيان ليس بها شيء مميز سوى بعض الفصول.. لا أعلم أعتقد توقعاتي لهذا الكتاب هي ما خيبت أمالي!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    قرأت الكتاب بدون سابق معرفة عن الكاتبة، لكني وجدت في الكتاب ملامح عن العنصرية في فرنسا خلال النصف الأول من القرن الماضي، ومجتمع الأفارقة في فرنسا.

    قرأته ضمن تحدي أبجد للقراءة ٢٠٢٤

    محمد متولي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لا أحب الكتب التي تقوم قصتها على السرد فقط دون حوارات ولكن الترجمة كانت ممتعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق