تسوكورو تازاكي عديم اللون وسنوات حجه > اقتباسات من رواية تسوكورو تازاكي عديم اللون وسنوات حجه

اقتباسات من رواية تسوكورو تازاكي عديم اللون وسنوات حجه

اقتباسات ومقتطفات من رواية تسوكورو تازاكي عديم اللون وسنوات حجه أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

تسوكورو تازاكي عديم اللون وسنوات حجه - هاروكي موراكامي, أحمد حسن المعيني
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ كنتَ غائبًا نعم، لكنَّك ظللتَ حاضرًا فينا ❝

    مشاركة من عهود الحكمي
  • ❞ ا يوجد شيءٌ أتشبَّث به. ما زلتُ حتى الآن أخاف أن أُحرم فجأةً من وجودي، ويُلقى بي مرَّةً أخرى في البحر من دون خطأٍ منِّي. ربَّما لهذا السَّبب لم أستطع أن أقيم علاقاتٍ قويَّةً مع الناس. كنتُ دائمًا أترك مسافةً ❝

    مشاركة من عهود الحكمي
  • ❞ لا أعرف ما إذا شخصٌ دفعني أم أنِّي وقعتُ وحسب. في كلتا الحالتيْن، تُبحر السفينة، وأنا في الماء المظلم المتجمِّد، أنظر إلى أضواء السفينة تخبو في البعيد. لا أحد من الركّاب أو طاقم السفينة يعرف أنِّي وقعتُ منها. ❝

    مشاركة من عهود الحكمي
  • ❞ هنالك مسائل ينبغي لي أن أحلَّها. عليَّ أن أعود إلى الماضي، وإلَّا… لن أتحرَّر منه ❝

    مشاركة من عهود الحكمي
  • ❞ خطر له أنَّ الإحساس بالألم علامةٌ جيِّدة. فالمصيبة إنَّما تحدثُ حين لا تشعر بأيِّ ألم. ❝

    مشاركة من عهود الحكمي
  • ❞ وجودك ساعدنا في أن نكون على طبيعتنا. صحيحٌ أنَّك كنتَ قليل الكلام، لكنَّ قدمَيْك ثابتتان في الأرض، وهذا ما منحنا في المجموعة حسًّا بالأمان. كالمرساة. وقد تبيَّن هذا في وضوحٍ أكبر حين لم تَعُد بيننا. كم كنَّا نحتاجُ إليك. ❝

    مشاركة من عهود الحكمي
  • ❞ ينبغي لك أن تواجه الماضي، لا كفتى ساذجٍ يسهل جرحه، بل كرجلٍ مستقلّ محترفٍ في مهنته. لا أن ترى ما تريد رؤيته، بل ما ينبغي أن تراه. وإلَّا حملتَ معك ذلك العبء طوال حياتك. ❝

    مشاركة من عهود الحكمي
  • ❞ لديْك مشكلاتٌ كامنة، أشياءٌ قد تكون غائرةً بعمقٍ أكبر بكثيرٍ ممَّا تدركه. لكنِّي أرى أنَّها من المشكلات التي يمكن التغلُّب عليها، شريطة أن تعقد العزم على ذلك. الأمر أشبه بإصلاح عيبٍ في إحدى المحطّات. ❝

    مشاركة من عهود الحكمي
  • ❞ ربََّّما لا يكون الجرح مغلقًا إلّا من الخارج. أمَّا داخل الجرح، وتحت القشرة، ربَّما ما يزال الدم يتدفَّق في صمت. ألم يخطر هذا في بالك؟ ❝

    مشاركة من عهود الحكمي
  • ❞ أودُّ أن أُخرج هذا الموضوع من عقلي. لقد تمكّنتُ شيئًا فشيئًا من إغلاق ذلك الجرح، والانتصار على الألم نوعًا ما. استغرق ذلك وقتًا طويلًا. فلماذا أنكأ الجرحَ الآن؟ ❝

    مشاركة من عهود الحكمي
  • ❞ لا بدَّ من أنَّك شعرتَ بألمٍ رهيبٍ آنذاك، ولكنْ ألم يحن الوقت لكي تتجاوز الأمر؟ ❝

    مشاركة من عهود الحكمي
  • ❞ هذا تحديدًا هو الذي زاد من وقع الصدمة حين اختفى ذلك الترابط، أو لنقل حين انتُزع منِّي. الفَقدُ، والعزلةُ… أوصافٌ بعيدةٌ كلّ البعد عمَّا شعرتُ به من ألم ❝

    مشاركة من عهود الحكمي
  • ❞ لم يكن مسألة تصديقٍ أو تكذيب. أعتقد أنَّه قَبِل القصَّة على غرابتها، مثلما تبتلع أفعى فريستها من دون أن تمضعها، بل تتركها تنهضم على مهل ❝

    مشاركة من عهود الحكمي
  • ❞ الأمرُ وما فيه أنَّ الأشياء الجديرة في حياتي أصبحتْ عبئًا ثقيلًا، ولم أعد أقوى على احتمالها. لعلّي لستُ خليقًا بها. لهذا السَّبب، أصبحتُ مثل قطّةٍ تُحتضر، تزحف إلى مكانٍ هادئ مظلم، تنتظر ساعتها في صمت. الأمرُ ليس سيِّئًا جدًّا. ❝

    مشاركة من عهود الحكمي
  • ❞ الحياة الحقيقيَّة. عليك أن تعيشها بكلِّ ما فيها. ومهما صارت الأشياءُ ضحلةً لا طعم لها، فإنَّ الحياة تستحقّ أن تعاش. أؤكِّد لك ذلك. وليس في ما أقوله شيءٌ من تناقضٍ أو مفارقة. ❝

    مشاركة من عهود الحكمي
  • ❞ كلُّ ما فعلتُه هو أنْ غرستُ البذور ❝

    مشاركة من عهود الحكمي
  • ❞ قد تكون الموهبة زائلة، وكثيرون لا يستطيعون أن يحافظوا عليها طوال حياتهم، لكنَّها تمنحك قفزةً روحيَّةً هائلة. هي أقرب لأن تكون ظاهرةً عالميَّةً مستقلَّة، أكبر من حدود الفرد ❝

    مشاركة من عهود الحكمي
  • ❞ ينسى ليست الكلمة الصحيحة. فالألم الذي لاقاه من صدّهم ظلّ مستمرًّا معه، لكنَّه أصبح كالتيَّار، بين مدٍّ وجزر. يمتدُّ إلى قدمَيْه في بعض الأحيان، ثمّ في أحيانٍ أخرى ينحسر بعيدًا، فيكاد لا يراه. ❝

    مشاركة من عهود الحكمي
  • ❞ لكلّ شيءٍ حدود، حتَّى الأفكار. لا يجدر بك أن تخاف من الحدود، ولكنْ عليك أيضًا ألّا تهاب تحطيمها. هذا هو الأهمّ إن أردتَ أن تكون حرًّا: احترامُ الحدودِ والسخطُ عليها في الوقت نفسه. ❝

    مشاركة من عهود الحكمي
  • ❞ كيف يحيّيهم إن جاؤوا؟ لكنَّهم لم يأتوا. صحيحٌ أنَّه شعر بارتياح، لكنَّه شعر بالحزن أيضًا، وعاودتْه الصدمةُ مرَّةً أخرى: ما كان بينهم قد انتهى. لا يمكن أن يعودوا أبدًا إلى ما كانوا عليه. ❝

    مشاركة من عهود الحكمي
المؤلف
كل المؤلفون