إن الحرية الحقيقية في حق الإنسان في اختيار ما يفعل ويترك، في اتساقه مع الحق والصواب لا في صناعته للحق والصواب،
التدين كما أفهمه: رؤى وتحليلات عن معنى التدين في زماننا > اقتباسات من كتاب التدين كما أفهمه: رؤى وتحليلات عن معنى التدين في زماننا
اقتباسات من كتاب التدين كما أفهمه: رؤى وتحليلات عن معنى التدين في زماننا
اقتباسات ومقتطفات من كتاب التدين كما أفهمه: رؤى وتحليلات عن معنى التدين في زماننا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
اقتباسات
-
مشاركة من Noha Elsayed Mubarak
-
فالدين في مجتمعنا يتم توظيفه لتفريغ مشاكل نفسية وكبت وغضب، وفي النهاية يتم تحميل الدين المسؤولية
مشاركة من Muhammad Afifi -
لذا كان زهد النبي ﷺ لا تقشف فيه، بل كان حسن الثوب حسن العطر ﷺ، فإن ضاقت الدنيا صبر وتحمل وربط الحجر على بطنه الشريف.
مشاركة من Muhammad Afifi -
وكانت التربية الأعظم تعديل الطبع وتحسينه ليبلغ أقصى كمال ممكن له، فلا سيدنا عثمان اكتسب شجاعة سيدنا علي ولا سيدنا عمر أخذ حياء سيدنا عثمان.
مشاركة من Muhammad Afifi -
وجزء من إنسانية الإنسان هو ضعفه وألمه، والتصالح مع هذا الضعف والألم والاستسلام له أحيانا يكون مفيدا، فبعض الراحة في السرير لينصرف الألم بشكل طبيعي، وترك الصلاة والصوم والتخفيف في العبادات عن الحائض لتمر فترة مزعجة بسلام بلا ضغط، والتسليم
مشاركة من muhammed elgazar -
هكذا تتضخم الذات، وهذا التضخم يحتاج لما يُشبعه ويملؤه، فليكن المظهر الحسن المنمق، ليكن التفوق الدراسي الذي لا يقبل المساومة، أو خفة الدم المطلقة والسخرية من غباء الآخرين، أو حتى التشرد والانحراف الذي يُمثّل نجاحا في شيء؛ فالنجاح في
مشاركة من muhammed elgazar -
فمحاولة التصالح مع الذنب هي رفض لفكرة الذنب نفسه، وهذا قلب لطبيعة الأديان التي تعتبر بعض الممارسات من الذنوب التي يجب الكفّ عنها، وإنما الذي ندعو إليه هو التصالح مع الضعف البشري لا مع الذنب نفسه
مشاركة من Noha Elsayed Mubarak -
فالمكروهات والسنن لا يُوصف فعلها أو الإخلال بها بالذنب، ما لم يكن صادرا عن استهانة أو إنكار بلا دليل أو تكبر عليها
مشاركة من Noha Elsayed Mubarak
السابق | 1 | التالي |