أنا وهيبة > اقتباسات من رواية أنا وهيبة

اقتباسات من رواية أنا وهيبة

اقتباسات ومقتطفات من رواية أنا وهيبة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أنا وهيبة - فاطمة العوا
تحميل الكتاب

أنا وهيبة

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • «جدك

    مشاركة من Book Lover
  • أتعلم كلَّ يوم أن أتقبلَ أكثرَ عدمَ معرفتي بالقادم، التسليم بالمجهول،

    مشاركة من Shimaa Allam
  • نحن أهل جيّدون، فقط بقدر ما تَسمح لنا به تجاربنا مع أهلنا، وآلامنا وأوجاعنا السابقة، نادرًا ما نستطيع منها فكاكًا، وإن كان- فدومًا أو غالبًا- بعد فوات الأوان.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • يومًا بعد يوم أتأكدُ أن الماضي وحياة كلٍّ منّا الخاصة تقيِّدنا وتثقل أقدامنا وألسنتنا، ولا نستطيع خروجًا من قوالب الأهل والتربية التي عرفنا وخبرنا من قبل.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • سرحتُ قليلًا في تلك السيدة التي تطل عليَّ من الصورة ويكون أول مشاريعها بناءَ بيت لخدمة الإسعاف في قريتها بدلًا من أن تنفق مالها على الحليِّ وعلى شئون النساء عامة!

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • انظر لهذه الوحدة، والجنون، والكراهية. ما الذي يرغمُنا على ذلك؟ هذا الكون رحبٌ ورائع، لكننا ندفنُ أنفسَنا في جلودنا، تعمى عيونُنا عن النعيم الحقيقي والفرح الحقيقي»

    مشاركة من Shimaa Allam
  • لا دفء كدفءِ الأسرة ولا مودَّة كتلك التي تجمعُ دماءً مشتركة تجري في العروق رغم البُعد والاغتراب.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • «الناسُ لا تبوح بأسرارها للأصدقاء؛ وإنما للغُرباء في القطارات أو المقاهي العابرة»

    ‫ بهاء طاهر- واحة الغروب

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • ما الإنسان بلا ماضيه؟ الماضي يحددُ لنا الحاضر ويرسمُ لنا المستقبل، يكاد الماضي أن يكون أهمَّ عنصرٍ محرِّك لحياتنا بكلِّ تفاصيلها

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • أنا لم أستطع على الغربة تحملًا وعدتُّ لأحضان مصر، أفضِّل زحامها وناسها وبيوتها وحرَّها على غيرها. باحثةً عن «دفا» البيت، وأمان الحب، وشريك العمر، وحماية الحضانة الأسرية الممتدَّة،

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • أتستدعي أفكارُنا ومخاوفُنا المصائر؟ أم أن المكتوب مكتوب؟ هل الفحص المبكرُ أنقذني من مصيرٍ مشابه لأمي، أم هو آتٍ إن عاجلًا أو آجلًا؟

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • «لم أفهم معنى ذلك الموت، لا أفهم معنى للموت.. لكن مادام مُحتمًا فلنفعل شيئًا يبرِّر حياتنا. فلنتركْ بصمةً على هذه الأرض قبل أن نغادرها»

    ‫ بهاء طاهر- واحة الغروب

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • الإنسان طاقة وقدرات واختيارات، لا يمكن أن نكون نماذج من بعضنا البعض.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • أيجب أن يكون الشغف مرتبطًا بالحب كي نلتفت له، أو بالخطيئة ليُذكر ويُتحدث عنه ويُخلّد؟ أيجب أن يكون في قلوب اليافعين ليُفهم وليُبهر وليُقدر؟ لو أنَّ الزمن فقط يعود.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • كيف يتهدَّد الحضورُ اليقيني بالغيابِ الأبدي، وكيف يعمل الحيُّ على طمر ذكرى الميت، ألا يكفيه موته

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • كأنَّما وفاةُ الابنة بعثت الأمَّ إلى الحياة، غادرت أمّي فعادتْ جدتي إلى الحياة، كيف يغيِّب الموت نفسًا لتعودَ أخرى بغير حسابٍ ولا ترتيب، لا ندري مَن نودِّع ومَن نلتقي أو متى.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • تقول الكاتبة إن كلَّ ما وعدت به نفسَها ألا تكررَه من تصرفات أمها، فعلته بالضبط مع ابنتها.

    ‫ نحن ننتهي نسخًا مكرَّرة من أهلنا، يا ترى ما نسبة الجديد في كلّ منّا؟

    مشاركة من Shimaa Allam
  • دائمًا ما يأتي الدعم في ثقافة تربية الأبناء. متأخرًا «too late»، كما قالت الصغيرة، يأتي الدعم تاليًا لأيِّ شيء: العقاب، الشك، اللوم، فيفقد معناه، ويزيد مع تأخره إحساسُنا بالضعف والهَشاشة اللذيْن يظلّان رفيقين لدروبنا لا يمحوهما نجاح ولا مركز، يظل

    مشاركة من Shimaa Allam
  • يومًا بعد يوم أتأكدُ أن الماضي وحياة كلٍّ منّا الخاصة تقيِّدنا وتثقل أقدامنا وألسنتنا، ولا نستطيع خروجًا من قوالب الأهل والتربية التي عرفنا وخبرنا من قبل نحن أهل جيّدون، فقط بقدر ما تَسمح لنا به تجاربنا مع أهلنا، وآلامنا وأوجاعنا

    مشاركة من Shimaa Allam
  • أنا امرأةٌ خمسينية الآن، ولكن لم أزل أعاني آثارَ الفقد والذهاب المؤلم القاسي، أحاول قدرَ المستطاع مقاومة النهايات الصامتة، رافضةً المغادرة النهائية القاطعة المفاجئة التي يفرضُها الموت، أحاول تلوينَ حزن الماضي لأذكر منه فقط الفرح، دافنة كلَّ ما يمكن أن

    مشاركة من Shimaa Allam