أصدقاء وعشاق والشيء الرهيب - ماثيو بيري, مريم عاشور
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أصدقاء وعشاق والشيء الرهيب

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

"مذكرات واقعية من دون تزييف كُتبت بجرأة وشجاعة. مذكرات تظهر فيها شجاعة ماثيو بيري الكبيرة. فهو يأخذنا في رحلة حول فريندز وإدمانه ومرضه ووحدته وعجزه... لكن في النهاية، يظل هذا الكتاب مليئًا بالأمل في المستقبل. إذا كنت تريد أن تعرف من هو ماثيو بيري حقًا، انسَ مزاحه قليلًا واقرأ هذا".
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 197 تقييم
1658 مشاركة

اقتباسات من كتاب أصدقاء وعشاق والشيء الرهيب

أمر غريب أن تعيش في عالم عندما تموت فيه، سيصدم الجميع ولكن لن يتفاجأ أحد.

مشاركة من ميدان لبنان
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب أصدقاء وعشاق والشيء الرهيب

    198

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    أدب المذكرات هو أدب من نوع خاص حيث يكون العمل شهادة حية على وضعيات مختلفة على حسب نوع هذه المذكرات : تاريخية ،وثائقية أو شخصية و في هذه الأخيرة يندرج عمل ماثيو بيري المعروف بشاندلر بينغ في المسلسل الشهير"أصدقاء".

    العمل هو عملية تنظيف و تطهير نفسي لكل ما عاشه ماثيو أو ماتي من إدمان على المخدرات و الكحول عبر حياته مع استرجاع لكل لحظات بؤسه و الفراغ النفسي الذي يأكل أحشاءه .

    العمل ممتد على فصول يبتدأ بدخوله للمستشفى بسبب انفجار في القولون و يتخلله لحظات و فواصل تتأرجح بين ذكرياته الماضية و لحظات الراهن.

    العمل يكشف عن الألم الذي يعاني منه المدمن و الصراع الغير متكافئ بين الانسان و المواد المخدرة .

    #كتاب_مع_نادية #المغرب_يقرأ

    Facebook Twitter Link .
    14 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    الكتاب : ماثيو بيري أصدقاء و عشاق و الشئ الرهيب

    الكاتب : ماثيو بيري

    المترجم : مريم عاشور

    دار النشر : لغة للنشر و التوزيع

    كتاب لأحباء ماثيو بيري فقط فهم وحدهم يستطعون أن يتقبلوا كل ما خطه بيده عن حياته الخاصة و لكن لغيرهم من يقرأ الكتاب سيجده "مذكرات مدمن بائس"

    لا يمكن أن يقرأ هذا الكتاب و يجد فيه متعة أو تعاطف نحو مدمن سوى من يعرف ماثيو بيري و عاصر بطولته في مسلسله الشهير فريندز الذي يمثل ذكريات طفولة و شباب رحلتنا معه فيمكنه أن يتغاضى عن كل شئ فعله و ربما يرى فيه شخصاً تغلب على إدمانه رغم أنه أحد أسباب وفاته بعد تعافيه.

    هذا الكتاب ربما أحد الأسباب التى أظهرته بشكل سئ الترجمة الحرفية و التى أثرت على سرد الكاتب لقصة حياته البائسة فأفقد الكتاب متعته كسيرة ذاتية، جمعت فقرات كثيرة مترجمة توضح الترجمة الحرفية التى تخلو من الروح و استخدام في كل مرة مصطلحات مثل " يا إلهي إنها رائعة و الشمس ساطعة ما هذا لم أكن أعلم أنك بهذا الجمال حسنا هيا بينا و هكذا اللعنة ، أنا شخص متطلب........"

    الترجمة في بادئ الأمر كانت هكذا ثم تحسنت قليلاً ثم ظهرت بعض الجمل على نفس المنوال مرة أخرى فهل كان ذلك مقصوداً ليخبرك في كل جملة أنه مترجم، أعتقد من الأفضل قراءة الكتاب بلغته الأصلية مع الإستعانة بجوجل للترجمة.

    نعود إلى ماثيو المدلل البائس فخلال رحلته منذ أن كان طفلاً حتى بلغ الخمسين من عمره هو شخص مدمن للكحوليات و المخدرات بأنواعها أقراص و هيروين و أقراص كيميائية ثم مدمن للعلاقات الجنسية المتعددة و قد كاد يمر بعلاقة جنسية شاذة بالإضافة للعب القمار.

    فالكتاب خلال صفحاته لا تخلو صفحة من تفاصيل دقيقة عن أنواع المخدرات و كميات التعاطي مع التدخين و الشرب حتى تشعر أنه مقزز لا بالتعاطف و التأثر رغم الكثير من المحاولات الفاشلة للعلاج التى خاضها وكلفته ملايين الدولارات يذكر أنه أنفق فقط سبعة مليون دولار للإقلاع عن شرب الكحوليات و العجيب أنه كان مواظب على الجرعات خفية أثناء العلاج فهناك من يوفرها له و أعتقد أن معظم دور الرعاية كانت تنظر له كمصدر للمال الوفير السهل و لا أنكر أن صدقه فيما كان يرويه هو ما أظهر الكتاب بهذا السوء.

    ماثيو رغم نشأته الصعبة و ما تعرض له في حياته كطفل من أبويه و انفصالهما فهو شاب مدلل قد جعلته موهبته في التمثيل فاحش الثراء فأصبح كل شئ تحت يديه بمجرد إشارة منه يلبي كل رغباته حتى النساء تعامل معهم كسلعة و إدمان ربما ليعوض نقص لديه أو عقدة منذ الطفولة و لإثبات أنه قادر جنسياً و مرغوب فيه بشدة فقد واجه مشاكل نفسية كثيرة و أهمها كان يشعر انه ليس كافياً و عندما يرغب في أحد لا يختاره فكان في علاقاته من يتعرف عليهم يتركهم قبل أن يتركوه و عان كثيرا في قصص حبه

    شخصية ماثيو تبدو طيبة القلب و يظهر ذلك في لجوءه إلى ربه و الصلاة و كان مؤمناً بالدعاء، ربما ذلك جعله شخص غير انتحاري ربما واتته الفكرة لكنه لم يقبل عليها فلم يرغب في الموت و كان لديه بعض مظاهر الأمل فأي شخص في مكانه ربما أقبل على الانتحار لشدة ما مر به من ألم و هو شخص غير مؤذي أو يكره لغيره النجاح و يتسم بالفكاهة دائماً و مساعدة الآخرين و لكن هذة الطيبة قد جعلت الكثير يطمع فيه

    فماذا لو كان ماثيو شاباً عادياً لا يملك تلك الملايين؟ الضياع و التشرد نتيجة حتمية و لن ينظر له شخص كمساعدة أو يهتم به أحد أفراد عائلته و كيف يتعاطف معه أحد من أجله شخصياً و لم يتحمله والده و قد أخبره أن عليه الرحيل من منزله فلم يعد يتحمله هو و زوجته رغم ملايينه و قد قرر ماثيو حرمانهم منها.

    كنت أتمنى أن يتعامل ماثيو مع حالة إدمانه و في حياته بشكل عام كما تعامل مع العُقلة التى فقدها من إصبعه و قصة الطيار التى ألهمته ألا يخبئ يده مرة أخرى لكانت حياته أفضل.

    لماذا لم يتعلم ماثيو من صديقه بروس ويليس المحافظ على نفسه ؟ أو لم يتعظ ممن قبله مثل مايكل جاكسون و غيرهم ؟ أتذكر نفسي عندما كنت أتابع مساسل أوراق البيت للممثل كيفن سبيسي و ما تعرض من مشاكل قضائية بسبب جريمة تحرشه فتمنيت أن يكون بريئاً هكذا نحن عاطفيون مع المشاهير.

    نعم هذا الكتاب يصلح لمحبي ماثيو فقط و كما تعاطف محبو مايكل جاكسون معه كذلك سيري أحباء ماثيو أنه ضحية و يتعاطفون مع حالته و ما تعرض له من ألم شديد و حياة بائسة.

    هناك من يتغاضى عن كل هذة الجرائم في حق نفسه و المجتمع تحت بند إنها ثقافتهم الخاصة و هي فرضية خاطئة فليس شباب الغرب بهذا الشكل جميعهم فانظر لمارك صاحب فيس بوك و كيف يحافظ على نفسه صحياً و مظهرياً رغم ما يمتلكه ما يعادل ميزانية دول جمعاً.

    كتاب لم أجد فيه ضالتي و لا أحبذ ترشيحه لم لا يعرف ماثيو خلال مشواره الفني، ربما أنه تعافى من الإدمان بعد رحلة طويلة قد دمرت جزء كبير من صحته و يعود هذا الإدمان لإفراطه في تناول المسكنات منذ زمن جعلته مدمناً لها ثم حصل على جائزة بطل التعافي و أصبح مدافعاً عن إعادة التأهيل و لكن لم أجد في ذلك بطولة كافية يتعلم منها الأشخاص العاديين لأن عامل الثراء كان مساعداً بشكل كبير خلاف شهرته كنجم مهم و حسب التحقيقات قيل أنه مات و في دمه آثار لمواد مخدرة.

    فنحن نقرأ سير العظماء الناجحين و ما مروا من عقبات و عثرات تغلبوا عليها و لكني لم أرى هنا شيئاً يستحق.

    #ريفيو_على_أدى

    #قراءات_٢٤_٤

    #ماجد_شعير

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    #قرأت_لك_هذا_الكتاب

    #أصدقاء_وعشاق_والشيء_الرهيب

    #ماثيو_بيري

    #مسلسل_فريندز

    السيرة الذاتية للممثل ماثيو بيري ( الذي قام بدور تشاندلر في مسلسل فريندز) كتبها بنفسه قبل وفاته ببضعة شهور

    لماذا أقدمت على قراءة هذا الكتاب؟

    رجل يمتلك كل شيء ، الشهرة ، المال، الوسامة، الأصدقاء، الحب … كل شيء ومع ذلك لا تخلو حياته من إدمان كل شيء، إدمان الأدوية، إدمان الخمور ، إدمان التدخين ….

    ما دفعني للسؤال : لماذا؟

    الجواب هو : أمه وما عاناه من إنفصال والديه .. أعتقد لو كانت علاقته بأمه على الأقل علاقة قوية لما مر ماثيو بكل تلك المشاكل في حياته

    من سيستمتع بهذا الكتاب ؟

    إن كنت قد شاهدت مسلسل فريندز واستمتعت بدور " تشاندلر" ، أو فيلم the whole nine yards أو فيلمه الشهير مع سلمى حايك … فأنا أضمن لك أنك لن تستطيع أن تترك الكتاب من بين يديك

    لقد كنت أطوي صفحات الكتاب طياً دون إنقطاع وأنا في حالة من الاستمتاع .. أحياناً كثيرة جداً أتعاطف معه رغم ذلاته وسوء قراراته ، وأحياناً قليلة جداً أغضب منه ولكن لا أملك إلا أن أحزن عليه

    يكتب ماثيو بيري قصة حياته بجرأة شديدة ، يتحدث عن جميع أخطاءه وزلاته بدون أي تورية ذاكراً أسماء الأشخاص في جرأة معتادة في أمريكا ولكنها غير متعارف عليها في وطننا وثقافتنا العربية

    نعود للسؤال لماذا امتلك النجم كل المقومات للنجاح والصلاح إلا أنه كان يهوي دوماً في دائرة الإدمان والتي كادت تودي بحياته عدة مرات لدرجة أنها تسببت في إنفجار قولونه ، وسقوط كل أسنانه وغيرها من المشكلات الصحية الشديدة

    من وجهة نظري واجه ماثيو مشكلات كبيرة منذ ولادته :

    ١- أول قشة وأشدها إنفصال والديه وهو عمره شهور معدودة

    ٢- كانت أمه تعطيه دواء وهو عمره أيام للتخلص من إزعاجه -بناء على وصف الطبيب- وأعتقد أنه كان بداية رحلة الإدمان لذلك لا أستطيع لومه أبداً فيما حل به

    ٣- شعوره الدائم بأنه شخص غير كاف ، وأنه إن ارتبط بامرأة يحبها ،فإنها سوف تسارع بتركه، مما كان يدفعه لتركها قبل أن تفعل .. مما تسبب في فشله عاطفياً على الرغم من تعدد علاقاته وصدقها

    اقتباسات أعجبتني:

    ❞ لا أخاف من الحديث أمام عشرين ألف شخص، ولكن أن تتركني وحدي ليلًا على أريكتي أمام التليفزيون يعني أنني سأخاف ❝

    ❞ أن تعطي مخدرًا للطفل فيتوقف عن البكاء. كان زمنًا مختلفًا. ❝

    ❞ قيل لي إنني أخذت ذلك «الفينوباربيتال» المخدر وأنا في شهري الثاني من العمر، ❝

    ❞ لديَّ صور وأنا طفل يمكنك أن تقول إنني كنت فيها رضيعًا مخمورًا، أومئ برأسي كمدمن يبلغ من العمر سبعة أسابيع. ❝

    ❞ علمني أبي الكثير من الأشياء الجيدة أيضًا. ولكنه بالتأكيد علمني كيفية شرب الخمر. ❝

    ❞ يمكنكم تسميته إدمان الكحول، أو إدمان المخدرات، سموه ما شئتم. بالنسبة إليَّ، لقد اخترت أن أسميه «ذلك الشيء الرهيب». ❝

    ❞ لقد أنفقت ما يقرب من 7 مليون دولار لأحاول التوقف عن الشرب. ❝

    ❞ ولكن أقول لتريشيا، ولكل من كان بعدها، شكرًا لكن. وكذلك لكل النساء اللاتي هجرتهن، ببساطة لأنني خفت من أنهن سيتركنني ❝

    ❞ قضيت عمري أنجذب لنساء مرتبطات. ولا أعتقد أن الأمر يحتاج إلى درجة علمية في علم النفس لمعرفة أن هذا يرجع إلى علاقتي بأمي. أمي التي كانت تسرق أنظار أي مكان تظهر به. أتذكر بوضوح أننا كنا مدعوين لحفلة راقية وأنا في السادسة من عمري، وعندما دخلت أمي، توجهت نحوها كل الأنظار في الحفل. أردت منها يومها أن تلتفت وتنظر إليَّ في تلك اللحظة، ولكنها كانت تعمل ولم تستطع القيام بذلك، اتخذ مني الأمر سبعة وثلاثين عامًا لاحقًا كي أعالجه. ❝

    ❞ لهذا نمت مع العديد من النساء لمجرد أنني كنت أحاول أن أستعيد مجددًا ما فعلته أمي بي في طفولتي وأنتصر عليه. ❝

    ❞ قلت: «أيها الرب، افعل بي ما شئت، ولكن أرجوك اجعلني مشهورًا». ❝

    ❞ وبحلول الموسم الثامن، كنا نجني مليون دولار بالحلقة الواحدة. ❝

    ❞ الناس سيحبونني الآن. سأصبح كافيًا. أنا مهم. لم أكن مُتطلِّبًا. كنت نجمًا. ❝

    ❞ إذا استطعت أن أنال حب إحداهن، يجب أن أتركها قبل أن تتركني، لأنني لست كافيًا، ولأنني سيتم اكتشاف حقيقتي ❝

    ❞ فأنا كنت أتعاطى الميثادون، وزاناكس، والكوكايين، وربع جالون من الفودكا باليوم الواحد ❝

    ❞ في تلك المرحلة من حياتي، كنت أضاجع أي شيء، حتى ولو كان طينًا ❝

    ❞ إذا أتى ضابط شرطة حينها إلى بابي وقال: «إذا شربت الليلة، ستسجن غدًا»، سأبدأ في تجهيز حقائبي للسجن، لأنني بمجرد أن أبدأ الشرب، لا أستطيع التوقف. كل ما كنت أتحكم فيه هو الشراب الأول. بعد ذلك، يخرج كل شيء عن ❝

    ❞ كنت أيضًا وحيدًا جدًا لدرجة تؤلمني؛ شعرت بالوحدة في عظامي. أما من الخارج، كنت أبدو كأكثر الرجال حظًا على قيد الحياة ❝

    ❞ لم أكن أعرف وقتها لماذا انتهى الجنس، لكني أعلم الآن: الخوف الزاحف، المزعج، الذي لا نهاية له من أنني إذا اقتربت، سترى حقيقتي، وتتركني. كما ترى، لم أكن أحبني ❝

    ❞ لماذا أصبح من الصعب للغاية أن أظل متعافيًا، بينما أرى باقي زملائي يقومون بذلك بسهولة؟ ❝

    ❞ لم أكن كافيًا. أنا لا أهم. وسرعان ما سترى هذا بنفسها وستتركني. هذا من شأنه أن يقتلني، ولن أتعافى أبدًا. ❝

    ❞ لقد فعلت ذلك في الأساس لجذب اهتمامها. ومع ذلك، كانت هي الشخص الوحيد الذي لم أحصل على اهتمامه حقًا بعد مسلسل «فريندز». ذكرتْ الأمر في بعض الأحيان، لكنها لم تكن تفتخر بما أنجزه ابنها. ❝

    ❞ بإمكاني أن أتخلى عن كل المال، وكل الشهرة، وكل شيء، للعيش في شقة يتحكم بها الإيجار؛ بإمكاني أن أقايض هذا الإدمان ❝

    ❞ المدمنون ليسوا أشخاصًا سيئين. نحن مجرد أشخاص نريد أن نشعر أننا أفضل، لكننا نعاني هذا المرض ❝

    ❞ قالت لي أمي مؤخرًا إنها فخورة بي. كتبتُ فيلمًا وقرأته هي. هذا ما أردت منها أن تقوله طوال عمري. ❝

    أما بالنسبة للترجمة :

    في البداية لم أستسيغ الترجمة ولكن سرعان ما اعتدت عليها بل وأحببتها، ولكن ترجمة العنوان بكلمة " الشيء الرهيب" لا أستطيع حتى الآن أن أمررها ، أشعر بغرابتها وأنه كان من الممكن إيجاد كلمة أخرى معبرة أكثر

    كتاب #أصدقاء_وعشاق_والشيء_الرهيب كتاب رائع وممتع جداً ومُسلي ، أنصح بقراءته 👍

    #قرأت_لك_هذا_الكتاب

    #لبنى_الحو

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كان هناك الكثير لأقوله لرثاء هذا الرجل ولكن ماوجدت خيرا مما كتبته أميرة محمد عند وفاته. وهاهو:

    "منذ خبر وفاه ماثيو بيري "تشاندلر بينج في مسلسل فريندز" وهناك هوة من الأسى وانعدام الجدوى فاغرة في الفراغ بلا معنى.

    كيف لارتقاء ما يقرب من ثمانية آلاف نفس من أهلنا هناك، لم يثر ولو للحظة أي تساؤل أو شك عن معنى صمودهم، وعدالة مصيرهم.

    وأنهم رغم ما يحدث لهم، رغم القهر والعجز والحزن، رغم أننا لا نعلم أسمائهم، ولا ندري عن قصصهم الصغيرة سوى إنها دُفنت معهم، إلا أننا في أتم اليقين أنهم وقصصهم محفوظين بالأعلى، لم يذهبوا أدراج الرياح.

    بينما وفاة إنسان واحد، غريبا، وحيدا، تفتح عليك كل الاحتمالات المؤلمة لفداحة الاغتراب في هذه الحياة.

    ………………..

    لم يكن ماثيو بيري يمثل تشاندلر.

    كان هو تشاندلر، قناع المهرج الذكي الرابض على ركام من الهشاشة، الخوف من الفقد، اللهفة إلى الحب، الصراع الأبدي بين خشية الظهور للناس بوجهك الحقيقي فينفضوا عنك، وبين الاختباء عنهم بقناعك الملون فتغترب عن نفسك.

    مذكراته التي صدرت مؤخرا، فجيعتها في كونها الواقع المعاش للمسار المتخيل الذي كان يمكن أن يحدث لتشاندلر لو لم يجد أصدقائه ولم يجد الحب والسكن والاستقرار.

    واقع مرهق من الإدمان، والانغماس في الخدر أملا في تخفيف وطأة العيش، اللجوء إلى غيابات التيه كي يستطيع مواجهة حاضر لا يتماهى معه، الهرب من الذات، والأحلام المؤجلة بيده لا يد غيره.

    في المسلسل بيعت لنا النهاية السعيدة، حبل الإنقاذ انتشل الضاحك التائه وأضفى على حياته معنى وهدف وحميمية لطيفة.

    وتُرك سؤال "ماذا لو" مفتوحا للتخمين، ولم يدرك أحد إلا متأخرا أن حياة المهرج الحقيقية هي سؤال التخمين المستبعد في المسلسل.

    ……………………………

    كتب ماركس في نص أدبي بديع الحزن، لا يعرف الناس منه إلا الاكليشيه المجتزأ "الدين أفيون الشعوب":

    "الدين زفرة الإنسان المسحوق، روح عالم لا قلب له، كما أنه روح الظروف الاجتماعية التي طرد منها الروح. إنه أفيون الشعب.

    إن إلغاء الدين، من حيث هو سعادة وهمية للشعب، هو ما يتطلبه صنع سعادته الفعلية".

    ظن ماركس أن إلغاء الدين -ربما صورة الدين عنده كانت الكهنوت المسيحي وهذا في ذاته شكّل تصوراته عن معنى الدين، فهل لو كان اطّلع على الإسلام بعمق أكبر، لتغير شئ من هذا، لا أعرف- سيكشف السحر عن عقل الإنسان، سيصرفه عن التسلية "الوهمية" التي يلجأ إليها لتخفيف قسوة واقعه، سيعالج الإنسان من خوفه واختبائه، سيصالحه على نفسه وحقائق حياته وينزع أقنعة "المهرج" التي يحتمي بها ويدفعه دفعا شجاعا لمواجهة الناس والعالم والتاريخ.

    ما لم يحسب ماركس حسابه أن نزع الدين والإيمان "نظائر الافيون الروحية" عن الإنسان، لم يكن بديله العقل والحقيقة والرؤية الناصعة، بل ذات الافيون الفعلية.

    ………………………..

    يارب هي رحمة في القلوب من منبع فيوض رحمتك، لا نملك حيالها شيئا.

    وداعا تشاندلر.

    …………………………

    هذه حياة فاحشة، موحشة لولا فرجة من نور الله.."

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    We all liked his funny, lovely character in friends, but i didn't know that he was going through such terrible thing as addiction. Through the whole book, i was asking a sole question: Why couldn't he stop? He is not a suicidal personality. He has money and fame. How come he couldn't manage to tame his desires and stop. About the end of the book, Mathew gave me 2 lines to think about. When you get addicted to something, you are missing with your receptive nerves. All that we all seek in life is to feel good. It is enough for normals to feel content and good when just listening to a lovely song. But for addicts with damaged receptives, it becomes harder to simply feel good, so they double the dose to just feel normal good. Addiction is a real mind disease, not just a desire control. I believe the first step to curing such diseases is to acknowledge defeat against it and seek true help. I dont know how much time your receptive nerves need to recover or how far damage can be reversible, but i believe there should be more studies to help addicts get sober in a more effective way. By this, science can once more save many of our lives.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أفزعني حجم الألم والمعاناة في سيرة ماثيو

    كما أفزعني الوقوف على حقيقة أن الصورة التي ترسم عن شخص ما على التلفاز قد تكون خادعة ومزيفة بنسبة مئة في المئة

    من كان يصدق أن حياة شخص اشتهر في الكوميديا ممكن أن تكون بهذه السوداوية. ففي نفس اللحظة التي كان يظهر فيها كنجم على الشاشات

    وفي دور السينما كان غارقا في حياة هي الجحيم بعينه، حياة مليئة بالمخدرات و الكحول و الكثير الكثير من الخوف و الحزن و الضياع و الإنتكاس.

    سيرة حياته بدأت في الأساس بتفكك أسري ليشكل ذلك لاحقا الأسباب و الأرضية للدخول في عالم الكحول والإدمان هروبا من الألم

    .لتبدأ معها معركة طويلة و مريرة و قاسية جدا للإقلاع عن الإدمان استمرت معظم حياة الكاتب

    هي ليست بالمذكرات السهلة و فيها الكثير من التفاصيل عن الحالة التي يصل إليها المدمن في نهاية المطاف و عن النتائج الجسدية الكارثية التي

    .تنتج عن تعاطي المخدرات و الكحول

    للأسف وبعد أكثر من عام على اصدار هذا الكتاب و الذي أعلن ماثيو في نهايته على انتصاره على الإدمان و بدء حياة جديدة وجد ماثيو ميتا- غالبا بسبب جرعة زائدة- في حمام السباحة في منزله، وحيدا كما كان يتوقع و يتوجس.

    الحمد لله على نعمة الإسلام

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    درس كبير نتعلمه، ونعلمه للشباب الذي يبحث عن المتعة والنشوة، لن تكفيك الحياة الموازية مهما جملتها وكملتها، ستظل جائعا فارغا إن لم تملأ حياتك بالإيمان وإن لم يكن الله سندك ومعينك.

    تألمت من أجل ماثيو، حياة المدمن حلقات من الألم، فكل نشوة كبيرة يتبعها ألم كبير لا محالة..

    يؤلمني ضيق الأفق، حين يملأ بني آدم كوبه بما لا يرويه لكنه يفصله عن ذاته حينا، ثم حين يحتاج لجرعة نسيان أكبر يطلب كوبا أكبر، ويظل كذلك في طلبه للمزيد، ويظل هكذا يوسع وعاؤه، فيتسع ويتسع،، ولكنه يستيقظ ذات يوم بوعاء بحجم الأرض، والأدهى أنه مطالب بملأه..

    وهل يمتليء؟

    وما الثمن؟

    الثمن موته!..

    اللهم عافنا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    تشعر بعد قرائته بحزن على حال صاحبه ولكن ألم يكن ممكناً أن يتجاوز أحزانه ومشاكل طفولته ؟وللعلم لا تعد مشاكل مرعبة أو صعبة التجاوز .. لا أريد أن اظلمه واحكم من بعيد ولكن .. كيف يحقق انسان هذا النجاح ويظل بائسا لهذه الدرجة ..ربما لو جرب العيش من أجل أحد غير نفسه .. كتاب متوسط الجودة ..تفاصيل الإدمان والعلاج مملة بعض الشيء ولكن ليس سيئا لهذه الدرجة على أى حال

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قصة انسان و ضحية الإدمان و الشهرة. لن تقرأ سيرة ذاتية شخصية تقليدية يمجد به المرء نفسه و يلمعها للقارئ . انما سيرة شجاعة ينفتح بها ماثيو أمام محبية و عن رحلته بين التعافي و الانتكاسة في الإدمان.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هتجيلك مشاعر صعبه وانت بتقرا حياته الي بتتلخص في حد تم اعتباره وجوده مش كفايه ولا ماشاف رغم ان كل الشهره معاه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    شكرا على سرعة الاستجابة ورفع الكتاب بناء على الطلب ، شكرا من القلب

    تجربة انسانية تستحق القراءة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الكتاب جميل والقصص مؤثرة، لكن الأسلوب العربي ركيك والترجمة غير جيدة ومليئة بالأخطاء

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    حياة مشاهير هوليوود رهيبة، ومرة اخرى الشهرة ليست الحل ولا فيها راحة ولا امل ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رغم مشكلات الترجمة، يظل صدق الكتاب وصراحته في عرض الضعف الإنساني قويا ومؤثرا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الكتاب جيد جداً ، والترجمه ضعيفه وتُفقد الكتاب الكثير من جودته…

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    حزين وراءع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    gggthh

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق