رأس البر > مراجعات رواية رأس البر
مراجعات رواية رأس البر
ماذا كان رأي القرّاء برواية رأس البر؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
رأس البر
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
نور
مديح رواية "رأس البر":
الشخصيات المعقدة: يبرع الكاتب في خلق شخصيات ذات صراعات داخلية عميقة، مثل خالد الذي يعاني من فقدان عائلته وأهوال مغامرته، وفهد الذي يواجه صراعات مع هويته ونزعته للانطلاق والحرية.
الوصف الغني: يقدم الكاتب وصفًا دقيقًا وحسيًا للمناظر الطبيعية في مدينة رأس البر، مما يخلق شعورًا بالوجود في الرواية.
الأحداث المثيرة: تتضمن الرواية العديد من الأحداث المثيرة والتشويقية التي تجذب القارئ وتجعله يرغب في معرفة المزيد.
اللغة الجميلة: تتميز الرواية بلغة عربية فصحى جميلة ورصينة، مع استخدام بعض العاميات المصرية التي تزيد من واقعية الرواية.
الأفكار العميقة: تناقش الرواية العديد من الأفكار العميقة مثل الحب والفقدان والموت والهوية، مما يجعلها رواية ذات قيمة فكرية كبيرة.
نقد رواية "رأس البر":
بطء الأحداث في بعض الأحيان: قد يشعر بعض القراء بالملل من بطء الأحداث في بعض أجزاء الرواية.
بعض الشخصيات غير مقنعة: قد لا يقتنع بعض القراء بسلوك بعض الشخصيات، مثل سلوك فهد في بعض المواقف.
النهاية غير واضحة: قد يجد بعض القراء أن نهاية الرواية غير واضحة أو مفتوحة بشكل كبير.
تقييم رواية "رأس البر":
بشكل عام، رواية "رأس البر" رواية جيدة تستحق القراءة.
نقاط القوة:
شخصيات معقدة
وصف غني
أحداث مثيرة
لغة جميلة
أفكار عميقة
نقاط الضعف:
بطء الأحداث في بعض الأحيان
بعض الشخصيات غير مقنعة
النهاية غير واضحة
التقييم: 4.7/5 نجوم
توصيات:
أقترح قراءة هذه الرواية لمن يبحثون عن رواية عربية فصحى جيدة.
أقترح قراءة هذه الرواية لمن يهتمون بالموضوعات مثل الحب والفقدان والموت والهوية.
أقترح قراءة هذه الرواية لمن يرغبون في التعرف على مدينة رأس البر المصرية.
-
ناصر بن جميد
كاتب حكيم ومغامرة كتبت على مهل وبروية.
علق بذهني هذا الاقتباس من الرواية:
”لماذا نطمع دومًا بالمفقود؟ أهو حب التملك أم كما قال معلمي، من قبل، توق إلى عالم مثالي والذي رأيناه قبل مجيئنا إلى الدنيا بعد أن أشــهدنا ربنا على أنفسنا، ثم هبطنا بعدها إلى تلك الدنيا بذلك الحنين المكبوت إلى شيء عظيم نفتقده؟ إله جميل واحد أحد خاطبنا وخاطبناه وجنة الخلد رأيناها وتشــوقنا إلى مــا فيها، ولما نزلنا على الأرض ظل هذا الحزن الدائم يلازمنا، فنبكي على كل فائت ونحزن من كل آت، ولو ملكنا ما نسعى وراءه ظل هذا الحزن يلازمنا دون تفسير يرضينا، وما الحبيبة صعبة المنال كتلك الفتاة والعزيز الغائب كمعلمي والأهل الراحلين كأبي وأمي إلا رموزًا نعرب بها عن حزننا لهذا العــالم المفقود، فإذا ملكنا الحبيب ناكفناه، وإذا عاد الغائب تشــاجرنا معه، ولو رجع الأموات لتمنينا الخلوة بأنفسنا بمنأى عنهم. غريبة هذه النفس التي بني جنبينا.“
-
Noha Zohny
نهاية غير متوقعة تماما
وإن كانت مغامرة مشوقة من أول سطر إلى نهايتها
انطلاقة موفقة جدا للمؤلف
اتوقع تصدرها لرفوف القراء
٥/٥