وقت يجيء ويمضي سريعاً كل عام، سيصبح حسرة وذكرى ووخزة في القلب بعد أعوام
سمعت كل شيء > اقتباسات من رواية سمعت كل شيء
اقتباسات من رواية سمعت كل شيء
اقتباسات ومقتطفات من رواية سمعت كل شيء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
سمعت كل شيء
اقتباسات
-
مشاركة من Huda Khalil
-
كثيراً ما أفكر، إلى أي الزمنين أنتمي أنا؟ أسمع حكايا العجائز، حياتهم السعيدة الراحلة؟ حسرتهم على زمن تغير، أنام وأصحو، أعيش في ساحة المدرسة عالماً آخر
مشاركة من Huda Khalil -
لم أعد أحب المفاجآت، أخاف تغيُّرَ الحال أكثر، أخاف الأسوأ، فأسعد لقصص أعلم أحداثها ونهاياتها
مشاركة من Huda Khalil -
ذلك الحزن المتصالح مع الناس يتلبَّسهم فيصبحون من دونه بلا هوية، يصاحبهم في بلادهم ويأخذونه في حقيبة سفرهم أينمَا رحلوا
مشاركة من Huda Khalil -
كيف سأكبر أنا وسط هذا العالم المعقد؟
مشاركة من Huda Khalil -
وخوفي يتربص بي وينقضّ عليَّ حالما يخبو نور المصباح الجانبي، لأظل أبحلق في سقف الغرفة المظلمة قبل أن يأخذني سبات قلق .
مشاركة من Huda Khalil -
أحزان الآخرين دائماً مناسبة لإحياء أحزاننا نحن، هي رخصة للتجرؤ والبكاء علانية بحجة مواساة أصحاب المصاب .
مشاركة من Huda Khalil -
أبهذه البساطة يذهبون؟ هل هكذا هو الموت دائماً يخطف من حولنا، حتى من لا نتخيل يوماً أنهم قد يختفون من حياتنا؟
مشاركة من Huda Khalil -
وما معنى الموت؟ وكيف يكونان بقربي بثقل الحياة وحاجاتها ساعة بساعة، ثُمَّ يغيبان فجأة من دون مساحة للتفسير أو الوداع؟
مشاركة من Huda Khalil -
في الحقيقة لم أكن أعرف بالتحديد أنا أيضاً، لكن الموت كان يعني لي انتظار شخص لن يأتي .
مشاركة من Huda Khalil -
حمدت ربي بيني وبين نفسي أن ما في رأسي لي وحدي! ربما هو نظام الحرية الإلهي! لا أحد يشارك البشر أفكارهم! لا مجال للتدخل إلّا عند الإعلان عنها
مشاركة من سمية حلواني -
لا أزال أبحث عن نهايات سعيدة وحكايات تُهيئني لنوم تعلق فيه بعض تفاصيلها من دون الخوض عميقاً في حقائق تذهب بالمتعة والنوم معاً .
مشاركة من سمية حلواني -
كلما كبرنا امتزجت في عيوننا الألوان، لا يبقى الأبيض ناصعاً ولا الأسود قاتماً
مشاركة من سمية حلواني -
لم تخبرني جدتي بأن الإنسان يصنع الشر بهذا الإتقان، لم تقل لي إن الموت قرار مسبق، يتخذه الآخرون عنا، حذرتني من الأسد، من السّعلوة، من الغول، ونسيت أن تحذرني من الإنسان.
مشاركة من سمية حلواني -
أراقب وجه خالد، عيناه معلقتان بفم جدتي، التي تسرد الأحداث ببطء وتمهل، وكلما توقفت لترتاح استحثّها بصبر نافذ .
— أي وبعدين شصار؟!
أبتسم، ليت كل حياتنا حكايات!
مشاركة من سمية حلواني -
بالطبع لم أكن أعرف معنى الحب، المفردة سمعتها من خلال الأغاني والأفلام، لكنّ انطباعاً ترسّخ في مخيلتي عن المعنى بشكل عام، وهو فرح آني ينتهي بالحزن والندم غالباً، بداية مشوقة ونهاية غير سعيدة،
مشاركة من سمية حلواني -
هي تبكي ولَدَيها الراحلين، أحزان الآخرين دائماً مناسبة لإحياء أحزاننا نحن، هي رخصة للتجرؤ والبكاء علانية بحجة مواساة أصحاب المصاب .
مشاركة من سمية حلواني
السابق | 2 | التالي |