لا ربيع في هذه المدينة > اقتباسات من رواية لا ربيع في هذه المدينة

اقتباسات من رواية لا ربيع في هذه المدينة

اقتباسات ومقتطفات من رواية لا ربيع في هذه المدينة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

لا ربيع في هذه المدينة - حسن الحلبي
تحميل الكتاب

لا ربيع في هذه المدينة

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • اللعنة على الحرب! ‫ الحرب ليست أكثر من مائدة طعام، مُعدّة سلفًا لإشباع القبور!

    مشاركة من أحمد حسن
  • لم يتركوه يكمل سيجارته، لا أدري لماذا فعلوا هذا! لو أنهم تركوه يكملها على الأقل! كلنا سنموت، لكن، أمهلوه بعض الوقت ثم اقتلوه!

    مشاركة من سحر
  • عقدت حاجبيّ دون أن أفهم، ما الذي يعنيه هذا؟ الحقيبة هي أبوه؟ أم أنّه يحب الحقيبة إلى حد أنه يعتبرها أبًا له؟

    ⁠‫أردف مباشرة:

    ⁠‫- أبي هُنا في الحقيبة!

    ⁠‫بلعت ريقي بصوت مسموع، وضحك (إسحاق) وهو يقول:

    ⁠‫- أعتقد أنهم قصفوا مخك قبل أن يقصفوا المكان الذي كنت فيه يا (عبد العزيز)!

    ⁠‫عينا (عبد العزيز) كانتا بهذه اللحظة تبرقان، حدّق فينا قليلًا قبل أن يفتح الحقيبة، ويخرج منها بعض العظام اللامعة!

    ⁠‫عظام بيضاء، ناعمة، مصقولة!

    ⁠‫عظام بشرية!

    مشاركة من سحر
  • بين كل أولئك الموتى، أنت الوحيد الذي بقيت حيًا، لا شكّ أن لك شأنًا خاصًا عند الله، لقد أولاك اهتمامًا لم يحظ به غيرك من جيرانك، كلهم تحت الأرض الآن، وأنت هنا تشرب عصير الفراولة!

    مشاركة من سحر
  • بالمناسبة، (إسحاق) مثل ساقي اليسرى، هكذا أعتبره، هكذا أراه، ممل للغاية، ممل لدرجة أنه يشبه ساقًا يسرى مقطوعة!

    مشاركة من سحر
  • لماذا يستمرّ بداخلنا ذلك الشعور الغريب، بأننا صغار، وأن الآخرين هم الذين يكبرون، وحدهم؟

    مشاركة من سحر
  • ❞ ‫ «هكذا هي الحياة، كلها موت»! ❝

    مشاركة من ماجدة أمين صالح
1
المؤلف
كل المؤلفون