اللعنة على الحرب! الحرب ليست أكثر من مائدة طعام، مُعدّة سلفًا لإشباع القبور!
لا ربيع في هذه المدينة
نبذة عن الرواية
"يمكنني سماع صوت الانفجارات هل يمكنك سماعها معي ؟ بوووووم ! صوت انفجار من مكان بعيد... هل تسمعه؟ اقترب من النافذة وانظر معي، هل ترى تلك الأشلاء المبتورة؟ هل تسمع صدى الانفجارات التي تحقد على الجميع؟ هل تفكر بالقصص التي يقولها زوار غرفة المستشفى التي استيقظت لتجد نفسك فيها، مسجونا في سرير بارد، وأنت تشرب عصير الفراولة رغم أنفك كل يوم ؟ هل تفتقد الممرضات؟ هل تحب ساقك؟ هل يعجبك الحديث عن كأس العالم ؟ ما رأيك بصورة القرد المعلقة على الجدار؟ أين ذهب (إسحاق)؟ لماذا يأكل أحدهم من تلك الجنة ؟ ماذا تفعل (سناء) الآن؟ أسئلة كثيرة، حاول أن تجد بعض الإجابات قبل أن يقتلك أحد القناصين الذين ينتظرون أن يظهر رأسك لثانية واحدة من وراء النافذة..."عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 128 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-820-186-4
- كيان للنشر
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
196 مشاركة
اقتباسات من رواية لا ربيع في هذه المدينة
مشاركة من أحمد حسن
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
ماجدة أمين صالح
رواية جاذبة للقراءة أسلوب الكتابة يدفعك للقراءة دون ملل أو كلل لدرجة أنك تنتهي من قراءتها بسويعات عدة، لكن تأثيرها وأثرها يرافقك، بكيت لموت سناء والأولاد، لموت رحاب وأنس، وبكيت كثيرا لأن الرواية بالفعل قصيرة، واخترت النهاية الثانية لقربها من أمنياتي لقاسم فهو يستحق الفرح بعد كل ما رأه وسمعه.
وأكثر جملة استوقفتني وقمت بمشاركتها ❞ «هكذا هي الحياة، كلها موت»! ❝
عمل موفق