رب، أنا شيء، ورحمتك وسعت كل شيء فارحمني برحمتك يا أرحم الراحمين
رميم > اقتباسات من كتاب رميم
اقتباسات من كتاب رميم
اقتباسات ومقتطفات من كتاب رميم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
رميم
اقتباسات
-
مشاركة من [email protected]
-
وأحد أكبر أهداف الشيطان هي أن يجعلك تيئس من رحمة الله كما يئس هو، الشيطان بوساوسه هنا يريد أن يُطفئ رغبتك في التوبة، يضخم ذنبك
مشاركة من [email protected] -
يقبلك مهما بعدت عنه ومهما كان ذنبك، لكن الشيطان هدفه الأكبر ليس فقط أن تُذنب، مع علمك أن الله يقبلك إذا تبت وعدت إليه، بل هدفه الأكبر هو أن يُطفئ رغبتك في العودة إلى الله
مشاركة من [email protected] -
ننجو من الدعوة للمثلية بالثبات على الهوية.
مشاركة من [email protected] -
أن يكون الإنسان سويًّا لا مثليًّا، واجعل هذا إحدى رسائلك في الدنيا.
مشاركة من [email protected] -
إذا كان الإنسان مُسيَّرًا في أقدار الله فهو مـُخيَّر في رد فعله على هذه الأقدار،
مشاركة من [email protected] -
فإعادة بناء الحياء من الله تحدث بكثرة التوبة،
مشاركة من [email protected] -
كل هذا مكتوب في أقدارك وسيناريو حياتك. لماذا ذكر الله تلك المعلومة إذًا؟
﴿لِكَيْلاَ تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ﴾[الحديد: 23]
مشاركة من [email protected] -
هناك أشخاص في هذه الحياة لهم طلَّة وحضور ودعم وسنَد، لكنهم عندما يموت أحدهم، فبموته يأخذ معه جزءًا من قلوب محبيه ليُكملوا حياتهم من بعده بقلبٍ شبه مكسور، يبحثون عنه في كل مكان على أمل اللقاء غدًا عند الله.
مشاركة من [email protected] -
تحمَّل مسئولية إعادة بناء رميمك.
مشاركة من [email protected] -
أنت لست مسئولًا عن كثير مما حدث في ماضيك.. لكنك الآن مسئول عن التعافي منه وإكمال حياتك كَناجٍ وليس كمُصاب.
مشاركة من [email protected] -
فإذا استطعت أن تتعافى من الحسد فستجد أنك مرتاح البال، وقال محمد ابن سيرين: «إني لا أحسد أحدًا على الدنيا؛ إن كان من أهل الجنة فكيف أحسده على الدنيا وهي حقيرة بالنسبة لمقامه في الجنة، وإن كان من أهل النار فعلام أحسده من الدنيا؟!». فإذا كان من أهل الجنة فكيف تحسده على أقل نعمة لديه وهو لديه النعمة الكبرى أنه من أهل الجنة؟! وإذا كان من أهل النار فعلامَ تحسده؟!
مشاركة من Afnan Abu dagga -
أكبر مشكلة في الحب أنه شعور جميل، لكن لديه استعداد لكي يتحول لألم، فعطاء وأمان الحب قد يتحولان لغضب ورغبة في الانتقام، وإذا حرم الإنسان نفسه من قيمة التسامح يتحول قلبه لدفتر في منتهى الدقة، يستطيع تسجيل وتذكر كل إساءة ويضع لها عنوانًا وتاريخًا، ومع تراكم الإساءات في تاريخ الزواج تغرق الذكريات اللطيفة والعِشرة الطيبة، وعند الطلاق إما أن يظهر الإحسان ورُقيُّ الأخلاق أو الظلم والجحود والشقاق.
مشاركة من Shaimaa Farouk -
أنت لست مسئولًا عن كثير مما حدث في ماضيك.. لكنك الآن مسئول عن التعافي منه وإكمال حياتك كَناجٍ وليس كمُصاب.
مشاركة من Fatmad Mad -
وأسأل الله أن يمن علينا بالعلم النافع، والرزق الواسع، والقلب الرحيم، والعقل الواعي المستقيم .. وصلِّ اللهم وسلم على راحم المساكين.. والحمد لله رب العالمين .
مشاركة من Fatmad Mad -
دين شامل .. عقيدة أثمرت عبادة ظهرت آثارها في رقي معاملة الخلق وبناء الحضارة ..
مشاركة من Fatmad Mad -
القضية ليست في العصمة من الخطأ بل في ألا ينهدم حياؤك من الله، ولا تتوب إلى الله.
مشاركة من Banan Azan -
إذا كنتَ قد أخطأتَ كثيرًا فعليك بالتوبة ليُحبك الله.
مشاركة من Banan Azan -
أهم جزء في رحلتك مع الله هو «استعانتك بالله في كل خطواتك؛ السهل منها والصعب»:
مشاركة من Banan Azan