سيادة القاضي > اقتباسات من رواية سيادة القاضي

اقتباسات من رواية سيادة القاضي

اقتباسات ومقتطفات من رواية سيادة القاضي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

سيادة القاضي - نور عبد المجيد
تحميل الكتاب

سيادة القاضي

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • بداخل كل إنسان قط وديع وأسد مفترس، ليس له عليهما سلطان..

    ‫ فقط قلبك وشعورك بمن أمامك يُخرج أحدهما ويمنحه دور البطولة!!

    ‫ الحياة بأكملها وجوه ووعود وأدوار!!

    مشاركة من Marwa
  • يقول أبو بكر الشبلي:

    ‫ جُننا على ليلى وجُنَّت بغيرنا

    ‫ وأخرى بنا مجنونة لا نريدها!!

    مشاركة من Marwa
  • كم بيتٍ على أرضنا تتآكل جدرانه وتتخلع بلاطاته ونغمض أعيننا، ما زال الجزء الذي يراه الآخرون ثابتًا وفي سلام!!

    مشاركة من Marwa
  • آفتنا التقسيم.

    ‫نهتم بوجوهنا وثيابنا وأحذيتنا. ‫

    نحلق الرءوس ونجمل الوجوه ونصبغ الشفاه. ‫

    فهذا ما يراه الآخرون!! ‫

    وتبقى دواخلنا لا نهتم بها. ‫

    لا نُغذي عقلًا ولا نُشبع روحًا، بل حتى أعضائنا التي خلف ثيابنا لا نهتم بها ، فلا أحد سوانا يراها.

    مشاركة من Marwa
  • ‫ تعلما كيف يفكران ويفهمان، وتعلمنا كيف نحفظ ما لا نفهم..

    ‫ يتعلمان المستقبل، بينما كل ما نتعلمه هو التاريخ والبكاء عليه..

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
  • هناك يوم ليس كالأيام.. هناك صباح أو مساء ليس كغيره من أيام الأعوام جميعها في حياة البشر جميعهم..

    ‫ لحظة في حياة شخص، تتبدل بعدها الأقدار حين يولد فرح، أو..

    ‫ أو فاجعة ما!!

    مشاركة من Sama Hany
  • جميعنا تائهون، لكن لا أحد منا بتوهانه يعترف..

    مشاركة من Sama Hany
  • في الحب لا عوض.. في الحب لا بديل، لكن متى كان للمذبوحين أعين؟

    مشاركة من Sama Hany
  • في المطارات سيادة القاضي تتكشف الوجوه وتسقط الأقنعة. ‫ في المطار بوابتان أرى إحداهما كغرفة الولادة، تقف على بابها راقصًا على طنين قلبك ورجع صلواتك، تنتظر وصول من تحب. ‫ وفيه أيضًا بوابة أخرى كالقبور تودع فيها من تحب وأنت

    مشاركة من Sama Hany
  • شكر خاص جدًّا

    ‫ شكرًا لصديقي القاضي الذي أطلعني على ملف القضية..

    ‫ شكرًا كبيرًا لأنه جلس بعدها يكتب توصيات، منها أهمية تدريس الثقافة الجنسية، ثم رفعها إلى مسئولي التربية والتعليم..

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • لا، عاد يسأل ألن أكمل ما بدأت؟!

    ‫ أكمل؟!

    ‫ سمة الحياة النقصان أيها القاضي..

    ‫ من منا أكمل ما يريد؟ جميعنا نأتي ونغادر الأرض وما زالت هناك أمور ما أكملناها..

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • لا أحد.. لا أحد أبدًا يلوم نفسه أو يُحمِّلها وزر قراراته..

    ‫ لهذا لا أحد يُبصر أو يتعلم!!

    ‫***

    ‫ حين تشتعل فتنة في بيت ما لا تنطفئ نيرانها أبدًا بسهولة..

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • الأطباء حمقى والعطارون حكماء.. تمامًا يا أمي كالضحايا قتلى والقاتلون دومًا طُلقاء!!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • تمنيت لو أخبرها أننا نرى فيها العمر والذكريات. نتحسس فيها الأمان والضحكات. حاولت أن أخبرها أن غرفتها ما زالت لها، وإن جاءت أصطحب وديدة وتغادر، بل إني ما بقيت ولا ارتضيت أن أتزوج في غرفة، إلا إكرامًا لشيبة أبي وحرمان أمي.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • حبيبتي. رفيقة الطفولة والصبا. ‫ شريكة القصص والفراش. ‫ في هدوء استدارت نحو العطار. وجميعنا ننتظر. تحشرج صوتها وسقطت دمعاتها قائلة: ‫ ـ ما عدت تشتاق لي!! ‫ تجول بعينيه على كل قطعة فيها. ‫ وقفت عيناه على بطنها المتكور أمامها.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أكذب لأني أظن الأمور بخير، وما زالت كذلك، فلم نتعجل الانفجارات؟! أحمق من يظن تأخير المواجهة مكسبًا..

    ‫ كلما تأخرت زاد حجم الخسارة وكبر حجم الفاجعة!!

    مشاركة من Yasser Abdelaziz
  • أسمع وأنفذ.. أعرف وأكتم.. أفهم ولا أواجه.. أصمت ظنًّا أن الصمت احترام، لكن بداخلي من الحديث ما يشعل براكين..

    ‫ تائه بين الصواب والخطأ، بين الكتمان والمواجهة.. بين السؤال والتغاضي..

    مشاركة من Yasser Abdelaziz
  • «نجحت عطارتنا لأني فيها، ولن أكون في مكانين.. الناس تركض خلف الناجح وإن كان على أطراف البلاد»!!

    ‫ ذاك كان ردها، واليوم وأنا أنتظر موتي أخبرك ربما كانت على حق..

    مشاركة من Yasser Abdelaziz
  • ‫ عهود العين بلا صوت ودون كلمات.. الصمت دومًا أبلغ وأصدق عهد يقطعه على نفسه الإنسان..

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
  • ـ الناس يا ولدي لا يشكرون، وإن شكروا فثق أن حاجتهم منك لم تنتهِ بعد!!

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
المؤلف
كل المؤلفون