ما أعلمه جيدًا وأدركه بوضوح..
ننسى خطايانا، وننسى جرائمنا، لكن الأيام لا تنسى، والدائرة دومًا تدور!!
سيادة القاضي > اقتباسات من رواية سيادة القاضي
اقتباسات من رواية سيادة القاضي
اقتباسات ومقتطفات من رواية سيادة القاضي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
سيادة القاضي
اقتباسات
-
آفتنا التقسيم.
نهتم بوجوهنا وثيابنا وأحذيتنا.
نحلق الرءوس ونجمل الوجوه ونصبغ الشفاه.
فهذا ما يراه الآخرون!!
وتبقى دواخلنا لا نهتم بها.
لا نُغذي عقلًا ولا نُشبع روحًا، بل حتى أعضائنا التي خلف ثيابنا لا نهتم بها ، فلا أحد سوانا يراها.
مشاركة من Marwa -
تعلما كيف يفكران ويفهمان، وتعلمنا كيف نحفظ ما لا نفهم..
يتعلمان المستقبل، بينما كل ما نتعلمه هو التاريخ والبكاء عليه..
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy -
شكر خاص جدًّا
شكرًا لصديقي القاضي الذي أطلعني على ملف القضية..
شكرًا كبيرًا لأنه جلس بعدها يكتب توصيات، منها أهمية تدريس الثقافة الجنسية، ثم رفعها إلى مسئولي التربية والتعليم..
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
لا، عاد يسأل ألن أكمل ما بدأت؟!
أكمل؟!
سمة الحياة النقصان أيها القاضي..
من منا أكمل ما يريد؟ جميعنا نأتي ونغادر الأرض وما زالت هناك أمور ما أكملناها..
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
لا أحد.. لا أحد أبدًا يلوم نفسه أو يُحمِّلها وزر قراراته..
لهذا لا أحد يُبصر أو يتعلم!!
***
حين تشتعل فتنة في بيت ما لا تنطفئ نيرانها أبدًا بسهولة..
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
الأطباء حمقى والعطارون حكماء.. تمامًا يا أمي كالضحايا قتلى والقاتلون دومًا طُلقاء!!
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
تمنيت لو أخبرها أننا نرى فيها العمر والذكريات. نتحسس فيها الأمان والضحكات. حاولت أن أخبرها أن غرفتها ما زالت لها، وإن جاءت أصطحب وديدة وتغادر، بل إني ما بقيت ولا ارتضيت أن أتزوج في غرفة، إلا إكرامًا لشيبة أبي وحرمان أمي.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
حبيبتي. رفيقة الطفولة والصبا. شريكة القصص والفراش. في هدوء استدارت نحو العطار. وجميعنا ننتظر. تحشرج صوتها وسقطت دمعاتها قائلة: ـ ما عدت تشتاق لي!! تجول بعينيه على كل قطعة فيها. وقفت عيناه على بطنها المتكور أمامها.
مشاركة من عبدالسميع شاهين