الزواج -حتى بالشخص المناسب- خطأ وخطر؛ لأنك تمنحين نصف حياتك على الأقل لشخص آخر طواعية. أما لو كان لا يناسبك فتلك مصيبة؛ سيفسد النصف المتبقي ولن يبقى لك شيء، يمكن أن نعده سرطانًا لسنوات العمر والسعادة. لا بد أن تتخلصي منه، مهما كان الثمن!
الرواية المسروقة > اقتباسات من رواية الرواية المسروقة
اقتباسات من رواية الرواية المسروقة
اقتباسات ومقتطفات من رواية الرواية المسروقة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الرواية المسروقة
اقتباسات
-
مشاركة من سقراط جاسم
-
❞ جرائم الطفولة لا تُغتفَر، ولا تسقط بالتقادم، ولا حتى بإصلاح الخطأ ❝لقد وقعت في غرام تلك الرواية منذ اللحظة الأولى،ربما لأنها تنبش عما دفناه في أعماقنا واعتدنا عليه أن يكون مطموراً وأهلنا عليه التراب حتى لايتضح مدى السوء الذي بداخلنا.ربما لأن الأفكار التي تحادثني بصوت عال كل يوم كنت أحسبها مرضاً يئست من التخلص منه حتى قرأت العلاقة بين ريما وسلمى فأيقنت حينها أنني بخير
مشاركة من أماني هندام -
الكتاب ليسوا بشرا كالذين نعرفهم، مختلفون، لديهم خليط من الحماقة والجنون والغرور، لهذا يكون الناتج معهم دائمًا مختلفًا.»
مشاركة من Shimaa Allam -
ثمة نساء يدخلن حياة رجالنا فجأة فيصبح دورهن مشابها لدور جامعي القمامة؛ يأخذونها ويرحلون مبتعدين، ربما يجدون في داخلها أشياء قيمة استغنينا عنها منذ سنوات ولم تعد تفيدنا، في النهاية دورهم كان ضروريًّا، لكنها خدمة مدفوعة الأجر، لا تستحق شكرًا ولا ثناءً!
مشاركة من Halah Sabry -
لماذا يتغير البشر تدريجيًّا أو فجأة؟ هل تحبطنا الحياة، أم نكتشف حقائق لم نعرفها، أم أن مرور الزمن يخيفنا فنحاول أن نجد نفوسًا جيدة لم نعرفها من قبل؟
مشاركة من Halah Sabry -
الظالمون في حياة كل منا أضعف مما يبدو عليهم،
مشاركة من Halah Sabry -
لا تُقاس الأخطاء بأحجامها، بل بمقدار ثقتنا التي تهتز، أو تنكسر، أو تنتهي إلى الأبد.
مشاركة من Halah Sabry -
جرائم الطفولة لا تُغتفَر، ولا تسقط بالتقادم، ولا حتى بإصلاح الخطأ.
مشاركة من Halah Sabry -
أحتاج إليه، أتمنى أن يأخذني بين ذراعيه فأسكن بينهما وأبكي، هذا ما لا يفهمه الرجال أبدًا، ضمة دافئة تساوي راحة لا يعرفونها هم إلا بعدما يقطعون المشاوير حتى نهايتها، وأشك يا ريما أنهم يعرفون الراحة أبدًا.
مشاركة من Hagar Rabea -
تريدين مني أن أحدثك عن الحياة؟! الحياة تُعاش .. فقط تُعاش، لا وصف ولا كلمات ولا حكايات يمكن أن توضح معاني الحياة ولا أن تصفها، الحياة فكرتها في أن تُعاش، وتعريفها لحظي جدًّا، أنت شخصيًّا لا تستطيعين استعادة مقدار السعادة التي شعرت بها في أوقات السعادة، ولا مرارة الحزن الشديد في بداياته. الحياة تُعاش .. فقط تُعاش.
مشاركة من Hagar Rabea -
أرى الانتحار فكرة رائعة، صادمة للجميع، خصوصًا إذا رافقها خطاب يفضحهم جميعًا ويحكي كيف كانت حياتي في مختلف مراحلها خاضعة لواحد منهم، أشبه ما تكون بتلك العلبة الصفيحية التي تجرها سيارات العرس في الدراما الأمريكية، يشاهدها الجميع وهي تُجَرُّ على الأرض وتتقافز من نقطة إلى أخرى لتصدر أصواتًا يرونها مبهجة، دون أن يفكر أحد في مصير تلك العلبة التي -بكل تأكيد- ستنتهي منبعجة ومتألمة.
مشاركة من Hagar Rabea -
❞ الآتي ليس عمرًا مناسبًا للأحلام، بل للحقائق، الفرصة الأخيرة لأعيش شيئًا أكتبه في مذكراتي، ❝
مشاركة من noor7assan -
❞ الأحداث مسؤولية الكاتب، وكل قارئ يفهم منها ما يستطيع. ❝
مشاركة من BookKnight -
❞ التفكير في ما مضى لا يفيد، فقط يفسد علينا الآتي. ❝
مشاركة من BookKnight -
❞ القاعدة الذهبية عندما تنتهي مرحلة مؤلمة من حياتنا أن ننساها تمامًا كأنما لم توجد ولم تحدث ما دمنا لا نملك حق العودة إليها لإصلاح ما كان. ❝
مشاركة من BookKnight -
❞ الكتابة ضوء يتركه أحدهم ليسير وراءه شخص أو أكثر، والقارئ ينبغي أن يحترم مجهود ذلك الشخص الذي قضى ليالي طويلة ليكتب ما سيقرأ في يوم أو بضعة أيام، ❝
مشاركة من BookKnight -
حدثني عن الوحش الذي في حياتك وأنا أخبرك عن الجزء الذي أفسده في عمرك. دعني أحكي لك مواصفاته، يأتي الوحش دائمًا في مرحلة جميلة من الحياة، تكون فيها أنت بريئًا ويكون هو وغدًا، يفسد عليك مكانًا أو زمانًا أو شعورًا، كيف تعرفه؟ استعرض شريط ذكرياتك وابحث عمن يخيفك، أو ابحث عن مكان أو رائحة أو ملابس أو أشياء مبهمة لا تملك تفسيرًا لخوفك منها، فتش عنه هناك، ستعرف من هو.
مشاركة من david alromany -
المكتبات هي دور عبادة عشاق الكتب، والنصوص الجيدة كتب مقدسة لمن يؤمنون بها.
مشاركة من david alromany -
الحب الأول هو الرهان الأكبر للمشاعر في حياتنا، كل ما سيتلوه لن يكون بالقيمة ولا المتعة أنفسهما، لا يجب أن نضعه على فرس أعرج لا تبدو عليه أي أمارات للفوز، ولا على فرس لا يريد انتصارًا يجمعه بفارسه، وسامح
مشاركة من david alromany
السابق | 1 | التالي |