الأستاذ بشير الكحلي > اقتباسات من رواية الأستاذ بشير الكحلي

اقتباسات من رواية الأستاذ بشير الكحلي

اقتباسات ومقتطفات من رواية الأستاذ بشير الكحلي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الأستاذ بشير الكحلي - مينا عادل جيّد
تحميل الكتاب

الأستاذ بشير الكحلي

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • كان يوسف كأمه؛ يعتلي الكحلي عقله ويفرغ فيه طاقته الفكرية كل أسبوع

    مشاركة من antonios nader
  • كنت أرغب في لو تكون كلمتي التالية على جبل، لأنه هكذا تُقال الكلمات الكبرى، ولكن نظرا لسوء الأحوال الجوية ولأسباب أمنية،

    سأقولها هنا ولك أنت وحدك.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • أيديولوجيا تسمح باستيعاب الأقليات الدينية بلطف في نسيج قومي له سقفه وحدوده وضوابطه أو إقصائها منه تمامًا إذا تطلب الظرف التاريخي، أيديولوجيا تدعو للعنف –إذا لزم- باسم النظام الناس في الواقع ملاعين بعيدون عن بلوغ الكمال، لذا فإن القوة هي السبيل الوحيد لجعلهم يتقلدون أماكنهم في اليوتوبيا الكحلية، كتاب يطمح لخلق مجتمع وطني مستنفر متأهب، لا تكفّ قطاعات الشعب فيه عن إظهار حبها للنظام الكحلي الجديد المحترم، ويجد «الإنسان الكحلي الجديد» الشعور بالإنجاز في خدمة نظامه.

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • يوسف الورداني أجبن حتى من ربع ذلك، أمه ربّته وأكدت عليه في كل يوم ليكون أجبن من ذلك، الدنيا هيأت له حاضنة ممتازة لتجبره على أن يكون أجبن من ذلك.

    مشاركة من Abdullah
  • وكأنما لو ذاق الولد الأدب سيصير كالذي عرف الخير من الشر

    مشاركة من antonios nader
  • ❞ لو عرف الإنسان ما يُريد، لكان شيئًا لا يُستهان به. ❝

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • ❞ كان وكأنه أعلم الناس بنفسه التي لا تستحق الحب، ومن يحب تلك النفس فهو بالضرورة شخص يستحق الاحتقار. ❝

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • كان وكأنه أعلم الناس بنفسه التي لا تستحق الحب، ومن يحب تلك النفس فهو بالضرورة شخص يستحق الاحتقار

    مشاركة من antonios nader
  • كنت أرغب في لو تكون كلمتي التالية على جبل، لأنه هكذا تُقال الكلمات الكبرى، ولكن نظرًا لسوء الأحوال الجوية ولأسباب أمنية، سأقولها هنا ولك أنت وحدك.

    مشاركة من Ahmed Ali
  • ‫ قال الأستاذ: أخيرًا وضعت يدي على الروح الشريرة التي تقعد بشعبنا عن التقدم؛ الأسماء تعني الهوية، وإن تغيرت الأسماء للأحسن ارتقت الهوّيات للأحسن وربما أغرته حينها لعبة آدم الأولى؛ تسمية الأشياء من أول جديد، حين قال أيضًا لنفسه وهو يشرب كوب الحليب المحلى بعسل النحل المغذى على زهور اليانسون، مع سيجارة: اُنظر حولك، صارت أسماء الناس غير محترمة ولا تطاق، وآن أوان ظهور مخلّص، شخص محترم، غيور وطني من أبناء الشعب، يقدّر المسؤولية، تثور ثائرته ويأخذ على عاتقه مهمة ضبط أسماء الناس حتى لو رَغْما عنهم.

    ‫ وشكر السماء على الحلم قائلا: إشارة وبشارة تحتاج مرونة وعقلا يقظا، وخبرة واسعة لفك ألغازها بشكل يتجانس مع الواقع، كي لا يكون تطبيقها على الواقع شبهَ مستحيل.

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • حذره من الروايات؛ الروايات آثمة يا يوسف، فن أدبي حقير ومدع وكالذي يُرهب طفلًا من اللعب بالنار: إن قرأت الروايات تصبح إنسانًا نِسْبِيًّا، الروايات تقدم الأعذار والالتماسات للأغبياء والضعفاء، الروايات تجعلك تتعاطف مع البشر، الأشرار والأغبياء وقليلي الحيلة، والفسدة، أما كتبي فتجعلك قاطعًا صارمًا مع الضعف والخنوع، صانعًا للقوة، كتبي تجعلك شخصًا تؤمن بالمطلق لا النسبي؛ ما أبشع النسبية وحذارِ من النظر للأمور من منطلق النسبية وأن تتفهم مواقف الآخرين ودوافعهم، لا بد من أن تقيم عدلك بيدك، لا بد من أن تنفّذ قانونك المطلق على الجميع، لا تتعاطف، إياك والتعاطف، الروايات تجعلك تتعاطف، الروايات تلتمس الأعذار، الروايات أغبى شيء خطّه الإنسان منذ اختراع الكتابة أما الشعر فهو لا يقل خطورة، إنه «المخدّرات الأبدية»

    مشاركة من إبراهيم عادل
1