حاكم: جنون ابن الهيثم > مراجعات رواية حاكم: جنون ابن الهيثم

مراجعات رواية حاكم: جنون ابن الهيثم

ماذا كان رأي القرّاء برواية حاكم: جنون ابن الهيثم؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

حاكم: جنون ابن الهيثم - يوسف زيدان
تحميل الكتاب

حاكم: جنون ابن الهيثم

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رواية تاريخية تدور فى فترة حكم الفاطميين لمصر ، من خلال مخطوطة قديمة موجودة لدى الشاب راضي طالب الدراسات العليا والتى ستكون موضوعاً لرسالة الماچستير بإيعاز من أحد الأساتذه المشرفين عليه.

    فى هذه المخطوطة قدم لنا الدكتور يوسف تصوراً مغايراً لفترة زمنية حافلة بالكثير من الأحداث التى وصلت لنا بشكل محدد لأغراض معينة دون تقديم ما يؤكد حدوثها بهذا الشكل وبهذه الكيفية.

    حاول الدكتور تفنيد كل ما وصل إلينا من تصورات مسبقة عن شخصية - منصور - الحاكم بأمر الله وعن قراراته وتصرفاته التى تبدو فى ظاهرها مجنونة وغير منطقية بغرض تشويه تلك الفترة لا لأى سبب مقنع إلا لأن الحاكم من أصحاب المذهب الشيعي وفقط.

    الرواية هى رسالة هامة جداً لأهمية نبذ التعصب الديني والمذهبي الذى لم يؤدى إلى أى خير أو تقدم للأمة العربية ، بل على العكس كانت النتيجة هى الاقتتال الداخلي والفتن والمهالك التى أودت بهذه الأمة إلى الحضيض كما هو حالنا اليوم وكل يوم.

    نقطة أخرى هامة ناقشتها الرواية وهى أهمية وحتمية اعمال العقل وتفنيد وبحث كل ما يصل الينا من أحداث أو أخبار أو كلام تتناقله الألسنه بدون أى وعي.

    هناك أيضاً نقطة هى الأكثر أهمية من كل ما سبق ، وهى أن كل شىء زائل ولا يدوم ولا يمكث فى الأرض إلا ما ينفع الناس ولو بعد حين والمقصود هو العلم الذى يُنتفع به. هذا ما ستعيشه من خلال قرائتك لسيرة العالم الكبير - الحسن بن الهيثم - الذى عاش فى مصر خلال تلك الفترة الزمنية الحافلة ، والذى ابتعد عن كل هذه الصراعات والفتن ووصل به الأمر أن ادعى الجنون حتى لا يهتم لأمره أحد - كما فعل وقت ان كان يعيش فى العراق ثم الشام قبل مجيئه لمصر - حتى يتفرغ للعلم وفقط.

    العلم والإيمان - الحقيقي البعيد عن الأهواء الشخصية - هما ما يتبقيان ويخلدان ذكرى وتاريخ صاحبهم. ما دون ذلك من صراع على الحكم باسم الدين أو المذهب يذهب هباء ويطمسه الزمن فهل من عاقل يتعظ أو يتدبر ؟.

    رواية بديعة ورحلة تاريخية مكتوبة بقلم عذب جداً ولغة رائعة كعادة الدكتور دائماً.

    انصح بها لمحبي الروايات التاريخية بكل تأكيد.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    تحريفات تاريخية وزندقة دينية في قالب أدبي مهترئ

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    اولا الرواية جميلة بالنسبة للجانب التاريخى الى اتمنى يكون ليه مصادر ومش من الخيال ثانيا للاسف مش قادرة افهم الهدف من القصة الاولى للبطل الى فى العصر الحالى الى نسيت اسمه من كتر مهو غاب عن القصة وكنت متخيلة طول منا بقرا ان هيحصل دمج بين القصتين هل فى جزء تانى مثلا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعة استطاع الاستاذ يوسف زيدان دمج الواقع المعاصر مع فترة هامة من تاريخ العصر الفاطمي ببراعة شديدة وبلغة عربية فصحى راقية وسلسة. من وجهة نظري الشخصية حاكم هى أفضل روايات الاستاذ يوسف زيدان حتى الأن.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بجد ايه الروعه دي وايه الجمال ده من اجمل الروايات اللي قريتها لدكتور يوسف زيدان حاجه قمه في الروعه والجمال وانصح جدا بقراءة الرواية معلومات تاريخية ولذه معرفية شديدة الأمتاع❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    عادتك ولن تشتريها .. تكتب اي كلام بس بين سطر وسطر كدة تدي معلومة من خيالك على أنها حقيقة ثابتة او تلقح تلقيح مصاطب على شعيرة من شعائر الدين ..ربنا ينتقم منك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لغة سلسة وجميلة وقصة مشوقة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5
المؤلف
كل المؤلفون