فكرة أن تستيقظ لتجد نفسك غير قادر على رؤية من تحب فكرة قد تقودك إلى الجنون.
آخر وعود الأخت مارية > اقتباسات من رواية آخر وعود الأخت مارية
اقتباسات من رواية آخر وعود الأخت مارية
اقتباسات ومقتطفات من رواية آخر وعود الأخت مارية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
آخر وعود الأخت مارية
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني
-
حين تعود من المدرسة وبداخلك تساؤلات عدة: لماذا أنا مختلف يا أمّي؟ لماذا أنا وحيد يا أمّي؟ لماذا أنا صرت أنا؟ تجد عينيها في الصورة تنظر إليك في حنان وتبلغك أن ليس لديها الإجابة لأنها ببساطة ماتت قبل أن تعرف..
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
تمنيت ذات يوم أن أكون امرأة من خشب، تمثالًا لامرأة لا أعرفها يوضع في ساحة لا أعرفها، امرأة بلا إحساس.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
الوجع والخسارة كالحب،
فريدان وشخصيّان لأقصى حدّ، لا يمكن تخفيفهما من خلال المقارنة بالآخرين.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
الوجع والخسارة كالحب،
فريدان وشخصيّان لأقصى حدّ، لا يمكن تخفيفهما من خلال المقارنة بالآخرين.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
الوجع والخسارة كالحب، فريدان وشخصيّان لأقصى حدّ، لا يمكن تخفيفهما من خلال المقارنة بالآخرين.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
الوجع والخسارة كالحب، فريدان وشخصيّان لأقصى حدّ، لا يمكن تخفيفهما من خلال المقارنة بالآخرين.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
الوجع والخسارة كالحب، فريدان وشخصيّان لأقصى حدّ، لا يمكن تخفيفهما من خلال المقارنة بالآخرين.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
يقولون إنك لا تستطيع الوصول إلى ماهية ذاتك أبدًا، هي من رُوح الله الذي ليس كمثله شيء، لكن هناك بعض الأحداث التي تكشف لك خواصّ ذاتك.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
- ولماذا يختبرنا الرب وهو الذي خلقنا؟ - لأنه يفرح بنا في تلك الحالة - ولماذا يفرح بنا وهو الأعلم بحالنا؟ - كما يفرح الأب أو الأمّ بنجاح ابنهما رغم أنهما مَن أعدَّاه لهذا النجاح
مشاركة من ادهم مطراوي -
الحياة قاسية بالفعل، لكنها عبارة عن مجموعة من الأقدار المتسلسلة التي تمهد لأقدار بشر آخرين، وناتجة من أقدار بشر سبقوك، تلك الأقدار لا تهمّ صانعها لكنها في النهاية تخلق صورة مرضية له، لا تهمّ ذاتك الشخصية، المهم ذات الكون الكبرى.
مشاركة من ادهم مطراوي -
هناك أوقات تمرّ على الإنسان لا يجد فيها أرضًا صلبة تحت قدميه ، هنا يجب أن تطير حرفيًّا ، تسبح في الفضاء و تعلو بروحك عاليًا مع الدين
مشاركة من Raghda El-Rayes -
سألت نفسي ذات مرة: ما الجمال؟ كيف يُرضينا الجمال ويجعلنا سعداء؟ وما مقاييسه؟ أعتقد أننا لا يمكننا فهم سِرّ الجمال لكننا نستطيع الاقتراب منه، مجرد الاقتراب منه يملأ أنفسنا بالراحة واللذة
مشاركة من Raghda El-Rayes -
كنت جميلة وبالطبع كنت بائسة، هذه متلازمة موجودة منذ نشأة الكون، لا يجتمع جمال المرأة وسعادتها إلا في حالات نادرة
مشاركة من Raghda El-Rayes -
شكر خاصّ للصديقة آية الطنطاوي والأطبّاء: محمد كامل، محمد عاصي، محمد الحلواني، فتحي غزي، محمد خليل… على تقديم المعلومات الطبّية الواردة بالرواية.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
قتل كل البحارة الرومان بعد مهاجمة سفينة فارسية لهم في طريقها لاحتلال مصر، تذكرت أيضًا زواجها بجنديّ فارسيّ بعد وقوعها أسيرة وعودته بها إلى بلاده. خمسة وأربعون عامًا كاملة عاشتها في بلاد فارس (إيران حاليًّا)، تحديدًا في قرية صغيرة قريبة من أصفهان.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
يعيش في مِنه (المنيا الآن)، يعيش بالقرب من دير السيدة العذراء هناك، تزوج وأنجب لكنه رفض العودة إلى هنا أو الدخول في الإسلام في زيارتي الأخيرة له وجدته ينقش صورة لك مع والدي وعمّي أباسخيرون على جرّة من السيراميك،
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
شهرته هناك «بوسطة» لم أفهم سبب إطلاق هذا اللقب عليه حتى سمعت قصّته مع آن منك هل تعتقد أن ترديده للقصة هو السبب؟ قال طاهر وهو يقف استعدادًا للمغادرة: بالتأكيد شكرًا لكِ يا رزقة، وآسف على الإطالة وعلى شكّي في نياتك..
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
عادل يمتلك كل خصائص الرجولة، أنت تفهمني بالطبع، وسيم الخلقة، هادئ الطبع، طيّب القلب، بمجرد أن يضحك لي كأن الدنيا كلها ضحكت. أحببته من أعماق قلبي، وأُقْسِم لك أنني لو كنت بكامل جمالي السابق ل
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
كبير السجن يسمى «عمّ العموم» وينام أمام باب العنبر المسمّى بالمرايا لأنه يكشف ما يحدث بالخارج، أما الوارد الجديد أو المستجدّون فينام كل منهم في مساحة بلاطتين فقط، الحرامي ينام بالقرب من دورة المياه ويعتبرونه مجرم درجة ثانية لأن جريمته لها مدلول الخسة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين