لا شيء حدث في نوفمبر > اقتباسات من رواية لا شيء حدث في نوفمبر

اقتباسات من رواية لا شيء حدث في نوفمبر

اقتباسات ومقتطفات من رواية لا شيء حدث في نوفمبر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

لا شيء حدث في نوفمبر - هدى عبد الحليم
تحميل الكتاب

لا شيء حدث في نوفمبر

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • 💥إلي هؤلاء الذين حاربوا الخوف وأنتصروا وإلي الذين لم ينتصروا بعد ولازالوا يحاولون.فوحده الخوف لو تمكن منك لأنتهت معركتك قبل أن تبدأ

    مشاركة من ma ha
  • أراك تندهشين من حديثي؛ لم تصدقي أهي عاليا الحسيني التي تنطق بمثل هذا الحديث؟!

    ‫ أهي من تتحدث عن الحنين والاشتياق؟

    مشاركة من Hoda Abd Alhalem
  • وأخذت وعدًا على نفسي ألا أكون أبدًا عائقًا في طريق نجاح «سيف»، ذلك الطريق الذي بدأه وحدة واختارني لأقف إلى جواره كي يكمله..

    مشاركة من Hoda Abd Alhalem
  • كل ما أملكه هو الاحتمالات، الاحتمالات وكل الخوف، الخوف على سيف وعلى حياتي معه، الخوف على عاليا، على أمانها في الحياة، ووجود والدها إلى جوارها،

    مشاركة من Hoda Abd Alhalem
  • إلى هؤلاء الذين حاربوا الخوف وانتصروا.

    ‫ وإلى الذين لم ينتصروا بعد..ولا زالوا يحاولون.

    ‫ فوحده الخوف لو تمكَّن منك

    ‫ لانتهت معركتك قبل أن تبدأ.

    مشاركة من Hoda Abd Alhalem
  • ومع رشفته الأخيرة، يعيد الفنجان إلى طبقه ويتناول الكتاب ليبدأ بهذا الإهداء الذي ما إن قرأه حتى أدرك أن هذا الكتاب بلا شك يروي قصته معها.

    مشاركة من Hoda Abd Alhalem
  • يخشى أن يقرأه فيرى أمام عينيه كل ما فعل، وكل ما لم يفعل، ولكنه يتَّوَّق لقراءته.. فبين صفحاته حتمًا سيعيش قصتهما من جديد ويعود لعالم صار عنه بعيدًا جدًا، وسيعرف عنها أكثر.

    مشاركة من Hoda Abd Alhalem
  • كل ما أملكه هو الاحتمالات، الاحتمالات وكل الخوف، الخوف على سيف وعلى حياتي معه،

    مشاركة من Hala AbdElhalem
  • الخوف، الخوف من المستقبل، من المجهول، من الآخرين.. ذلك الخوف هو الوجه الآخر للضعف.

    مشاركة من Dima Shurafa
  • الخوف، الخوف من المستقبل، من المجهول، من الآخرين.. ذلك الخوف هو الوجه الآخر للضعف.

    مشاركة من Rehab saleh
  • " ينظر إليها فى ثبات ، نظرة جامدة ، لا تنطق بأى شيء، نظرة لم تفهم منها شيئا و هى تنتظر إجابته التى نطقها بهدوء :

    - و ماذا لو أننى بعد أن غادرت السيارة معك ، و دخلت ذلك المطعم ، و سرت إلى جوارك وجلسنا معا لنطلب ما نختاره من قائمة الطعام ، ابقى قليلا ، ثم استأذنك فى أن اتركك لحظات ، و يمضى من الوقت الكثير ولا أعود ،كيف سيكون شعورك حينها ؟ كيف ستستقبلين حقيقة هروبى منك ؟

    تصمت ،فهى تدرك ما يعنيه بحديثه. "

    مشاركة من Hoda Abdalhalem
  • و يمر عامهما الثانى ، ليدرك أنها صارت كل يومه، ينتظرها صباحا و هى تغادر سيارتها ، تطل من عينيها شمس الصباح و يبدأ يومه،يشعر بها دون أن تتحدث، و يتفهمها دون نقاش أو جدال ، و يقرأ فرحتها حين ينتهى من جراحة دقيقة و هى إلى جواره تتابعه فقط ، ترشده حين يحتاج لتدخلها قبل أن يسألها ، تسعد بكل تقدم يحرزه سواء شاركت فيه أم لا ، و تشجعه للتقدم أكثر،،و كأنها تشحنه بطاقة عظيمة ليصل إلى كل ما يحلم به "

    مشاركة من Hoda Abdalhalem
1