اقتباسات من كتاب لماذا لم يخبرني أحد بهذا من قبل؟

❞ أنّ الصِّلات البشريّة كانت الجانب الأكثر معنى في حياة الكثيرين من بين الأشخاص الذين التقيتهم في عملي حتى الآن ❝

❞ عندما تحسّ شيئًا فأعطه اسمًا. حاول أن تصف مشاعرك بقدر من التفصيل ولا تكتف بالقول إنّك حزين أو سعيد. ❝

❞ إذا كنت غير قادر على جعل نفسك تتكلم، فمن الممكن أن تلجأ إلى التعبير عن طريق الكتابة لأنّ هذا يساعدك في معالجة مشاعرك وإدراكها وفهم ما يجري داخلك ❝

❞ أن تقول لواحد من الناس إنّك تشعر بالغثيان أو إن قلبك يخفق سريعًا… ذلك أسهل من قول إنك تحس ضعفًا أو قلّة أمان. ❝

❞ أنت لست مشاعرك، ومشاعرك ليست أنت ❝

❞ يمكن أن يسبّب دفع المشاعر والانفعالات بعيدًا عنك مشكلات أكبر من تركها «تمرّ من فوقك» وتسلك مسارها الطبيعي. ❝

❞ التعاطف مع الذّات، ومعاملتك نفسك معاملة لطيفة، واحترامها، والصدق معها، وتشجيعها بعد الفشل، أمور تؤدّي كلّها إلى زيادة الحافز وإلى الوصول إلى نتائج أفضل في نهاية المطاف ❝

❞ إن كان هناك أمر يهمّك ويمكن أن يكون نافعًا لصحّتك، فلا تنتظر إلى أن تحسّ رغبة في فعله ـ افعله على أيّ حال. ❝

❞ إن تكلُّمنا مع أنفسنا بالطريقة ذاتها التي يمكن أن نساند ونشجع بها شخصًا نحبّه هو مكوِّنٌ بالغ الأثر من مكوّنات تدبير الحالات المزاجيّة السيّئة. ❝

❞ كلّما طال الوقت الذي تمضيه في علاقات حقيقيّة مع بشر آخرين، اقترب موعد بدء تحسّن حالتك العقلية. ❝

❞ تكمن قوّة كلّ فكرة في مقدار اقتناعنا بأنّها الحقيقة الواحدة. ❝

❞ الأفكار ليست حقائق. إنّها «اقتراحات» يطرحها علينا دماغنا كي يساعدنا في فهم العالم من حولنا. ❝

كيفيّة تفكيرنا ليست هي الصورة كلّها فكلّ ما نفعله وكلّ ما لا نفعله يؤثّر على مزاجنا أيضًا عندما يكون مزاجك في حالة سيّئة، تصير غير راغب في فعل شيء سوى أن تبتعد وتختبئ لا تحسّ برغبة في فعل أيّ أمرٍ

ما تفكّر فيه قادر على تغيير ما تشعر به

عندما نكون في مزاج سيّئ هي تلك الحالة التي تدفعنا إلى فعل أمور ستبقينا عالقين فيها. إلّا أنّ الأمور التي نعلم علم اليقين أنّها قادرة على مساعدتنا تبدو لنا ثقيلة.

إنّ الأدوات التي في حوزتي غير قادرة على منع الحياة من أن تداهمك بالمشكلات. هذه الأدوات تساعدك في شقّ طريقك، وفي تجنّب الصعوبات، وكذلك في معرفة كيف تنهض بعد أن تتلقى ضربة شديدة. إنّها غير قادرة على الحيلولة دون أن

لم اجربه بعد لكني متشوقة

عندما تصير على معرفة بما يجري في جسدك وفي عقلك، يمكنك أن توسّع «دائرة الوعي» كي تنظر إلى ما هو جارٍ في البيئة المحيطة بك وفي علاقاتك بحيث ترى أثر ذلك كلّه على سلوكك وعلى ما تعيشه في داخلك.

يؤدي قضاء وقت طويل مع الأفكار السلبيّة إلى زيادة كبيرة في احتمال سوء المزاج. إنّ سوء المزاج يؤدّي بدوره إلى جعل الإنسان أكثر تعرّضًا لأن يظهر لديه مزيد من الأفكار السلبية.

فلنقل إنّ انشغالًا شديدًا منعك من ممارسة التمرينات الرياضيّة فترة استمرّت بضعة أسابيع فصرت تحسّ نفسك متعَبًا وتحسّ أنّ مزاجك صار سيّئًا وأنّ ممارسة التمرينات الرياضية آخر ما قد ترغب في فعله الآن.❞ كلّما طال ابتعادك عن التمرينات الرياضية، ازددت كسلًا وتناقصت طاقتك. وإذا تناقصت طاقتك، يتناقص بدوره احتمال أن تمارس التمرينات الرياضية ويكبر احتمال أن يزداد مزاجك سوءًا. ثم إنّ المزاج السّيّء يدفعك إلى فعل الأمور التي تزيده سوءًا بدورها. ❝