الثنائي المحطم > اقتباسات من كتاب الثنائي المحطم

اقتباسات من كتاب الثنائي المحطم

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الثنائي المحطم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الثنائي المحطم - كريستوف فوريه, وليم العوطة
تحميل الكتاب

الثنائي المحطم

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أغلقوا الأبواب علموهم

    إحترام الفرص ؛علموهم أنكم شي لا يتـكرر

    مشاركة من Baraa Salam
  • لا داعي للعجلة، ومن غير المجدي الضغط على أنفسنا. ينبغي لنا تعلّم الثقة بأنفسنا مرة أخرى، فنحن الآن أقوياء بما يكفي لتحمّل مخاطر محسوبة.

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • ‫ تُعلّمنا عملية الانفصال كيفية إعادة إدخال مقولة الوقت في حياتنا، ومعها مقولة الصبر. نفهم أنّ أمور القلب والعقل تتقدّم بوتيرتها الخاصّة، وأنّه يتعيّن بالضرورة احترام هذه الوتيرة (حتّى لو كنّا جدًا مضغوطين!). هذا ما يعلّمنا الصبرَ على أنفسنا في كلّ التغييرات التي يجب القيام بها،

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • نلاحظ أنّه بمجرد التخلّص من الأمل المجنون بأن تقوم العلاقة العاطفية بـ«إصلاحنا»، تصبح هذه العلاقة غنيةً ومثمرة. لم نعد نطلب المستحيل من شريكنا أو شريكتنا. وسيجد هذا الأخير نفسه متحرّرًا من ثقل التوقّعات العُصابية التي نلقيها عليه. فجأةً، ستكتسب العلاقة عمقًا وخفةً يبشّران بالسعادة على المدى الطويل.

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • الأمر المهمّ الذي يجب تأكيده هنا أنّه ما دمنا لسنا واعين بالعناصر غير الواعية التي تسيطر على تصرّفاتنا، فإننا نكون محكومين بتكرار المواقف نفسها مرارًا وتكرارًا، حتّى لو كانت هذه المواقف تسبّب لنا المعاناة! السبيل الوحيد للتخلّص منها هو تسليط الضوء عليها ومساءلة جدواها وعلّة وجودها من جديد. هذا هو الشرط الوحيد الذي يتيح لنا تعديلها.

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • ‫ أن نُحسن لأنفسنا يعني إذًا أن نقبل بأن نكون بمفردنا، في بيتنا أو في مكانٍ آخر، فاسحين المجال لكلّ ما يخرج من داخلنا من دون خوف.

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • هنا أيضًا، يجب «المضي قدُمًا»، ذلك أنّ استمرار التعلّق بما انقضى لن يولّد سوى المزيد من المعاناة، ومن ثمّ الضغينة.

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • إنّه لأمرٌ مؤلمٌ للغاية أن نعترف بأنّ تلك العلاقة التي استثمرنا فيها الكثير قد تكون شارفت على النهاية، لكنّنا، نصدّق ذلك. كنّا نعتقد أنّ الحبّ قادرٌ على الخروج منتصرًا وتحقيق كلّ شيء. اليوم، ندرك بمرارةٍ أنّ هذا الكلام ليس صائبًا.

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • يبدأ المللُ عندما نكفّ عن «الاستثمار» في العلاقة (وقتًا وطاقةً)، ونستثمر في مكانٍ آخر(العمل، والترفيه وما إلى ذلك). يمكن للضجر أن يكون سببًا لعدم الاستثمار في علاقتهما، كما يمكن أن يكون نتيجة ذلك.

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • تحتاج علاقة الحبّ إلى عنايتنا المنتظمة، وإذا أهملناها لمدّة طويلة، مع أنّها لا تتطلّب عنايةً خاصّة، سنصل يومًا ما إلى نقطة الانقطاع، إذ مهما كانت الجهود المبذولة، سيكون الأوان قد فات. تحتضر العلاقة شيئًا فشيئًا لأنها تفقد القوّة الحيوية الكافية لاستئناف مسارها.

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • ‫ لا يُفسَّر تردّي العلاقة دائمًا بأحداث الحاضر أو ظروفه. يمكنه الإحالة إلى أسبابٍ أعمق وأقدم، يرتبط معظمُها بطفولة أحد الشريكين أو مراهقته. هذه الأسباب هي التي تقود إلى الاستنزاف التدريجيّ للعلاقة، وتكون «فعّالة» أكثر بقدر ما تكون لا واعية، ومن ثمَّ لا يمكن بلوغها مباشرةً من دون عملٍ مسبق. في معظم الأحيان، يتطلّب استرجاعها علاجًا نفسيًا، ولكنّ قليلًا من الناس يلتزم به، وتنتهي العلاقة من دون أن تُمنَح فرصة الاستمرار.

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • في البيت بس مو

    مشاركة من ريوف م
1