«والأصل في هذا السلوك أن التقاليد المحافظة ليست بالضرورة مبررة، بل إن بعض أخطر ما يميزها أنها قد تستعصي على المنطق … وهذه التقاليد دائمًا تبحث عن «فاصل» بينها وبين بعض الأشياء و الأفكار.
رائحة الضجر > اقتباسات من رواية رائحة الضجر
اقتباسات من رواية رائحة الضجر
اقتباسات ومقتطفات من رواية رائحة الضجر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
رائحة الضجر
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالسميع شاهين
-
وفي غرفتها / محبسها، اختلطت سياقات الزمان والمكان على غادة، ما بين: «ميت حلفا»، ونيويورك، المعادي، ووادي السيليكون، وميونخ، و … .
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
حضرتك تعرفين أن الاعتزاز بعراقة التاريخ المصري جزء من تكوين معظم المصريين، وسيرة سيدنا يوسف عليه الصلاة والسلام فيها هذا المعنى بوضوح … وربما لهذا السبب يشعرون أنها تمسهم». وأضافت السيدة سارة، وهي تضع أمام غادة كوبها الفارغ ممتنة: أرجح أن صورة امرأة العزيز
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
بيت عائلتها في «ميت حلفا» دون اطمئنان ولا ترقب وجوه المستقبلين المرحبين الودودين، وجسر بنته اللغة بينها وبين السيدة سارة وفاطمة كانت كفيلة بفعل الكثير، فيما هي اليوم غريبة حتى عن نفسها، في قعر بئر، لا مبالغة في أنها قد تكون رغم مودة من استقبلنها أكثر وحشة من البئر التي ألقي فيها نبي الله يوسف
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
«غادة عبد الفتاح محمود الرشيدي» لافتة كانت محطة وصولها الحقيقية، تحملها سيدة خمسينية ترتدي زيًّا بسيطًا محتشمًا، ونظارة سميكة، وتشع ملامحها مودة وسكينة … وبالكاد منعت نفسها من أن تصرخ فرحًا … ولم تعرف حتى اليوم كيف منعت نفسها من البكاء
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
هذا هو العالم المتبقي لنا: إنه الصمت»
الشاعر المصري الكبير
أمل دنقل
من قصيدة:
«إلى محمود حسن إسماعيل: في ذكراه»
من ديوان: «أوراق الغرفة ٨» (١٩٨٤)
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
"الدكتورة غادة في حداد بسبب الفقد، لكن ليس حزنًا على ما ضحت به، بل لأنها فقدت ما ضحت من أجله بكل ما ضحت به."
مشاركة من اسماعيل شوكري -
انتبهي: «لن تكوني مَلِكةً في الوطن والمنفى معًا!»
مشاركة من اسماعيل شوكري
السابق | 2 | التالي |