«غادة عبد الفتاح محمود الرشيدي» لافتة كانت محطة وصولها الحقيقية، تحملها سيدة خمسينية ترتدي زيًّا بسيطًا محتشمًا، ونظارة سميكة، وتشع ملامحها مودة وسكينة … وبالكاد منعت نفسها من أن تصرخ فرحًا … ولم تعرف حتى اليوم كيف منعت نفسها من البكاء
رائحة الضجر > اقتباسات من رواية رائحة الضجر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب