هيتشكوك يقدم ١٠- أظنها جريمة قتل > مراجعات رواية هيتشكوك يقدم ١٠- أظنها جريمة قتل

مراجعات رواية هيتشكوك يقدم ١٠- أظنها جريمة قتل

ماذا كان رأي القرّاء برواية هيتشكوك يقدم ١٠- أظنها جريمة قتل؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

هيتشكوك يقدم ١٠- أظنها جريمة قتل - كورنيل وولريتش, محمد عبد العزيز
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    بمناسبة عيد ميلاد دار نشر كتوبيا العزيزة وفي مشاركة في مسابقة جمع النقاط تعالوا شوفوا

    قراءة جديدة على أبجد ✅

    العدد العاشر من سلسلة هتشكوك يقدم قصة وحيدة طويلة نسبيا في أدب الجريمة على نفس نهج العديد من القصص والروايات التي تتحدث عن شخص يراقب الجيران وتدور الأحداث كلها عبر النوافذ.

    الحبكة جيدة ولكنها مملة إلى حد كبير كان يمكن أن تكون افضل.

    ولكن عامل التشويق والإثارة موجود بقوة.

    #أحمدمجدي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هيتشكوك يقدم عدد مميز فعلا هذه المره تشويق و قصه واحده لكن اكبر احببت هذا العدد

    الترجمه احترافيه للغايه كالعاده و هذا العدد يحتوي علي مزيد من التفاصيل ادركت انها صعبه في الترجمه لكن في النهايه وصلت لنا بهذه الاحترافيه كانك تقرأها ب لغتها

    و في انتظار المزيد من الاعداد المميزه ان شاء الله

    تقييمي للعدد ٤ / ٥

    تقييمي للترجمه ٥/٥

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بعد أن انهيت أعداد هيتشكوك يقدم الماضية حتى العدد التاسع توقفت فترة، والآن وجدت هذا العدد فقلت لما لا أجدد مسيرتي مع هيتشكوك مرة أخرى، فبدأت فيه.

    في هذا العدد وعلى عكس الأعداد السابقة من السلسلة فيحتوي على قصة واحدة طويلة. وعلى الرغم من أن مع صفحات القصة الأولى تأكدت أنني أعرفها، إلا أنني استكملتها بكل استمتاع.

    القصة تحكي عن الجار الفضولي الذي قرر مراقبة الجيران في البناية المواجهة له والتي تنقسم إلى عدد من الشقق، لا يجد الجار الفضولي أي وسيلة للتسلية سوى جيرانه وحياتهم.

    هل تظن أن الحكاية توقفت عند هذا الفضول؟ على العكس الفضول كان سبب لكشف جريمة ستعرفها مع تفاصيل القصة.

    عند قراءة القصة جاء في ذهني كل الأفلام التي تناولت الفكرة نفسها بداية من rare window وحتى الفيلم الأخير الذي كان يعرض العام الماضي عن القصة نفسها the women in the house across the street ، في كل مرة تختلف شخصية الجار الفضولي ما بين رجل كان أو مرأة، وسبب جلوسه في المنزل وعدم استطاعته الخروج ما بين مرض نفسي أو جسدي، ولكن في النهاية وفي جميع الأحوال تجد أن الاحداث تسرقك لمشاهدتها والتعرف على الجريمة.

    حتى أن هذه القصة ذكرتني بفيلم عربي قديم اسمه (بستان الدم) واعتبره واحدًا من أفلامي المفضلة ويفوق في حبكته بدرجة كافية القصة المذكورة.

    مازالت الترجمة في سلسلة هيتشكوك يقدم واحدة من أفضل الترجمات التي قرأتها ولا تجعلني أشعر بأي خلل في النصوص التي اقرأها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    خلي بالك من جيرانك !

    عفوًا، لم أقصد أن أذكركم بالفيلم الكوميدي، فقصتنا اليوم أبعد ما تكون عن الكوميديا!

    في العدد الأخير من الموسم الأول لسلسلة هيتشكوك يقدم،إحدى حصريات كتوبيا المميزة على منصة أبجد الإليكترونية، لذا فهو منفرد قليلًا عما سبقه من أعداد.

    فهو يمتاز بأنه فقط قصة واحدة منفردة ليست اثنتان كالبقية؛ لذا فهي أطول نوعًا ما من كل مم سبقها من قصص.

    تصدرها عنوان ( أظنها جريمة قتل ) المترجمة عن القصة القصيرة it had to be a murder للروائي الأمريكي كورنيل وولريتش، Cornell Woolrich.

    وقد جُسدت على شاشة السينما من خلال فيلم rear window الذي عُرض للمرة الأولى في الولايات المتحدة الأمريكية في ١ سبتمبر عام ١٩٥٤. ومدة عرضه ١١٢ دقيقة من إخراج المبدع ألفريد هيتشكوك.

    النوڤيلا تسرد لنا حكاية هال چيڤريز المصاب بكسر في ساقه ألزمه حجرته قعيدًا على ذاك الكرسي، لم يجد ما يسليه ويسري عنه سوى متابعة نوافذ جيرانه.

    لم تخيب عيناه ولا حدسه، فقد علم بفطنتته ما حدث هناك

    في المنزل رقم ٥٢٥ بشارع «بينيديكت». في الطابق الرابع، الشقة الخلفية، التي عليها اسم السيد والسيدة «لارس ثوروالد»!

    وجد بعض الصعوبات في النهاية بسبب ردود فعله المتأخرة في محبسه هذا وبعد خروج سام من العقار، إلا أن بوين جاء في الوقت المناسب بعدما أدرك غفلته عن الأمر.

    كالعادة سلسة، شيقة لا تخلو من إثارة

    وفي انتظار الموسم الثاني!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تخيّل أن يدفعك الملل لتأمل نوافذ من حولك بغرض التسلية لا أكثر، ثم تكتشف بعد القليل من التركيز في تفاصيل نوافذ الغير أن هناك شيئاً يحدث عكس المألوف مما عهدت أن تراه، وأنك بتجميع وتحليل بعض التغييرات التي طرأت أصبحت شاهداً علي جريمة قتل مُحتملة لكن بلا أي دليل سوي بعض الظنون.

    في هذه الحالة يحتاج الأمر إلي ثقة متبادلة بين المعنيين بالأمر والمُبلغ، شوط طويل من البحث والسجالات اكتنف هذه الجريمة المُلغزة، لكن الحالة التي عليها هذا الجزء مُركزة جداً وتفصيلية بدرجة ممتعة ومليئة بالتوصيفات والأجواء التي تبعت علي المتعة والحضور في قلب الحدث.

    لا أعلم إن كان هذا هو الجزء الأخير في هذه السلسلة الممتازة ولكنها حقاً من السلاسل التي أعجبتني شكلاً وموضوعاً، من حيث الأحداث وطريقة الحكاية واختيار القصص التي رغم عدم طولها لكنها تحمل الكثير من المعاني والقضايا والألغاز والجرائم، سلسلة ممتازة أتمني أن تطول وسأتابعها بشغف في إصداراتها القادمة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    من أجمل القصص التي قرأتها في السلسلة

    رجل ذو قدم مكسورة يجلس طوال اليوم على كرسي في غرفته لا يستطيع الحركة من مكانه بمفرده استطاع بذكائه كشف جريمة قتل تمت في شقة في بناية مواجهة له..

    اضطراره إلي الجلوس لفترات طويلة دون الحركة دفعه ليتابع حيوات جيرانه من نافذته حتى أدرك اختفاء إحدى جاراته المريضة وقيام زوجها بعدد من التصرفات العجيبة الغريبة

    حاول الاستعانة بزميله الشرطي ولكنه لم يجد منه نفعًا لذا استخدم عقله ورسم بذكائه سيناريو لكشف جريمة القتل بمساعدة صديقه سام وعلى الرغم من أن ذلك قد أوشك أن يودي به للهلاك ولكنه لم يتخلى عن هدفه حتى تمكن منه

    قصة جميلة جدًااا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أسوأ ترجمة في السلسلة اللي أصلا ترجمتها متوسطة في أحسن الأحوال 🥴

    التقييم للقصة من غير الترجمة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    الترجمة سيئة للغاية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5