«حلوة صلاة النبي… بتملا القلوب أفراح
صلي عليه تنشرح… صلي عليه ترتاح
وان يوم أصابك ضَنَى… ولَّا ابتليت بجراح
نادي وقول المدد… يا ابن عبدالله!
تلاقي حزنك فرح… والليل طلع له صباح»
امرأة العزيز "جميلة كالقدس , ألف عاشق يتمنى احتلالها" > اقتباسات من رواية امرأة العزيز "جميلة كالقدس , ألف عاشق يتمنى احتلالها"
اقتباسات من رواية امرأة العزيز "جميلة كالقدس , ألف عاشق يتمنى احتلالها"
اقتباسات ومقتطفات من رواية امرأة العزيز "جميلة كالقدس , ألف عاشق يتمنى احتلالها" أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
اقتباسات
-
مشاركة من Beero Fouad
-
عجزي عن التعبير أوصلني إلى حافة الهاوية
مشاركة من Banan Azan -
الخوف من المسافات التي تقطع ما بيننا فتجعلنا نخشى انقطاع السبل في الوصول إليهم؟ أم الخوف من الانكسار الذي يُجبرنا على الوقوع فريسة للاكتئاب؟ أم الخوف من اجتماع العقل والقلب على شيء واحد في بادرة لم تحدث إلا نادرًا؟
مشاركة من Banan Azan -
لم الخوفُ من الأشخاص الذين ينبغي علينا أن نُحبهم ونشعر بهم
مشاركة من Banan Azan -
كيف لها النجاة من هذا المنحدر الذي يأخذها من عياء جمودها لتقع في أعماق حبه
مشاركة من Banan Azan -
«مكتُوب عليَّ الشَّقا… والحيرة من يُومي…
من بعد ما كنت سيِّد… سيِّد على قُومي…
ما لقتش حد اشتكيله.. حِيرتي وهمومي…
لمِّيت هدومي وقلت… يا حيطة داريني»…
مشاركة من Beero Fouad -
«لا تستقر الحياة على حال أبدًا؛ هل السبب أن الدنيا هي دار اختبار، أم أن ما تمارسه الحياة ضدنا تأهيل لنا لنواجه ما سنقابله بشجاعة وقوة، لمَ تسُؤنا الحياة متى سرتنا، ولمَ تغمُنا متى أسعدتنا، ولمَ تُدخلنا في اكتئاب متى أبهجتنا، وكأن الحياة تريد أن تقول بملء فيها: خلقتكم جميعا في الحياة لتكونوا عبيدًا لها، لتكونوا معذبين في الأرض، ستسيرون كيفما شاءت الحياة لا كيفما شئتم أنتم».
مشاركة من Rona -
كأنه يخوض حربًا كبيرة جدا تعُمُّ أرجاء جسده، فكما أن من نتائج الحروب قتلى وجرحى؛ فإن نتائج الألم قتلٌ أيضًا؛ قتلٌ لشيء كان حيًّا بداخل الإنسان، وجرحٌ لشيء لم يعاني الجرح من قبل، ووأدٌ لحلم كان يُرتجى له التحقق، وكما أن الحروب تجعل الناس يفقدون أحبابهم أو حياتهم؛ فكذا الألم أيضًا يجعل الناس يفقدون أجزاء منهم، تلتهمهم الحيرة، ويسلُب الخوفُ أمنَهم، ولا ترحمهم الذكريات.
مشاركة من Rona -
، كلٌّ منا يرى أن معركته الداخلية هي الأصعب، وأنه الأوْلَى باستقبال الدعم من الآخرين، أما أكثر الناس ألمًا فهؤلاء الذين لا ينتظرون دعمًا من أحد، وغاية أمَلهم ألا يضطرون إلى الدخول في معارك جانبية تفتح عليهم أبوابًا جديدة من الألم، وكأنهم تصالحوا مع الألم الذي سبَّبته جراح الحب، وتعايشوا معه؛ لكن ليس بمقدورهم استقبال آلام جديدة، إن هؤلاء لا يريدون أن يضطروا إلى التظاهر بالصمود وكل ما في داخلهم ينزف. أما المعاناة فهي كفيلةٌ فعلاً بإنجاح أي علاقة حب مهما كانت
مشاركة من Rona -
مهما طال الليل لابد أن يطلع الفجر، ومهما عم الظلام لابد أن يأتي النور، ولكل الليالي النفسية القاتمة السواد أقمارًا بدريةً تُنير للإنسان طريقه، ففي آخر كل نفقٍ مظلمٍ نقطة نور يهتدي بها الحائر، وفي آخر كل موج هائج ومضطرب
قارب نجاة يُقل الناجي، وفي السموات المظلمة كواكب سيارة تهدي الضال، وتزين السماء، ولكل ليلٍ بَهيمٍ نجمٌ يُهدي الحائر، ويُوصِله إلى الطريق القويم… فلا تبتئس أيها الإنسان؛ فسيأتيك الحب متى طلبت، لكن في الوقت المناسب لك، وستُقضى لك الحوائج كيف طلبت؛ لكن في الوقت الذي تكون أحوَجَ إليها.
مشاركة من Susan Mohamed -
كان الذئب ذئبًا؛ إلا لأن الخراف مَكنته من نفسها.
مشاركة من Susan Mohamed -
«لا تأمنُ الذئبَ حتى ولو بدَا مَرِحًا؛ فكم تقمصَ ذئبٌ مذهبَ الحَمَلِ»
مشاركة من Susan Mohamed -
الأنثى تستطيع أن تربط الخيوط لتصل إلى نتيجة من خيوط قد يظن الرجل أنه مستحيل عليها الوصول إليها، لكنها الأنثى تمتلك حاسة مميزة لا تمتلكها الرجال؛ حاسة استنباط الحقائق من الصمت.
مشاركة من Susan Mohamed -
لكل مقهور يومٌ يفرح فيه، ولكل خاسر يومٌ يشعر فيه بلذة الانتصار، واليوم الذي ذاقت فيه كأس الخوف والرعب؛ سيأتي غيره تذوق فيه منحة الفرح والأمان، ومن يلومك حاليًا سيأتي يومٌ يُغبطك من الفرحة والسرور، هذه هي الحياة؛ سهرٌ وتعبٌ وفراقٌ ولقاءٌ ووحدةٌ وأمانٌ، وخوفٌ وسكون
مشاركة من Susan Mohamed -
الدنيا ما زالت بخير، وأن أمامها شيء ورسالة تؤديها في الحياة تجاه نفسها، وتجاه كل من حولها
مشاركة من Susan Mohamed -
ألا أيها الإنسان! بحق الله ماذا تفعل، بحق الإنسانية ما الذي تقوم به؟ أما كفاك لهثًا خلف شهواتك؟ بحق الله هل هذه فِعالٌ تتشرف بفعلها؟
مشاركة من Susan Mohamed -
«إننا في هذه الحياة عبارة عن جبال حَصاها من التعب والكمد والاحتهاد، وُلدنا لأننا سنعيش لأداء مهمة معينة، ثم نموت بعد أجلٍ محدد، لكن وُلدنا وحدنا بغير سندٍ لنقرر بنفسنا أي جهة وأي مسلك سنسلك، فإنك وحدك القادر على أن تحدد وجهتك في الحياة، وإنك وحدك القادر على درء مفاسد الآخرين عنك، والتسلح بالقوة اللازمة لمواجهة متاعب الدنيا وأنوائها».
مشاركة من Susan Mohamed -
«حلوة صلاة النبي… بتملا القلوب أفراح
صلي عليه تنشرح… صلي عليه ترتاح
وان يوم أصابك ضَنَى… ولَّا ابتليت بجراح
نادي وقول المدد… يا ابن عبدالله!
تلاقي حزنك فرح… والليل طلع له صباح»
مشاركة من Susan Mohamed
السابق | 1 | التالي |