اقتباسات من كتاب رسالة إلى حفيدي زين: اسمها فلسطين

تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة يافا وقد أحرقها الرومان عدة مرات وأعادوا بناءها، ثم فتحها عمرو بن العاص في خلافة أبي بكر رضي الله عنه بعد أن فتح غزة وسبسطية ونابلس واتخذ اللد عاصمة لجند فلسطين إلى أن بنيت الرملة،

إحدى المدن التي أقيمت في العصر الإسلامي- الأموي، والفضل في إقامتها يعود إلى «سليمان بن عبدالملك» الذي أنشأها عام 715هــ وجعلها مقر خلافته والرملة ذات ميزة تجارية وحربية إذ تعدُّ الممر الذي يصل يافا (الساحل) بالقدس (الجبل) وتصل شمال السهل الساحلي ب

مدينة بئر السبع المحتلة، فقل لهم إنها سميت كذلك نسبة إلى آبار سبعة قديمة بها، وقيل إنها دعيت بذلك نسبة إلى البئر التي حفرها سيدنا إبراهيم والنعاج السبعة التي قدمها لزعيم المنطقة (إبيمالك) لخلاف وقع بين رعاتها. وقد احتلها البريطانيون بتاريخ 1917

مدينة بئر السبع المحتلة، فقل لهم إنها سميت كذلك نسبة إلى آبار سبعة قديمة بها، وقيل إنها دعيت بذلك نسبة إلى البئر التي حفرها سيدنا إبراهيم والنعاج السبعة التي قدمها لزعيم المنطقة (إبيمالك) لخلاف وقع بين رعاتها. وقد احتلها البريطانيون بتاريخ 1917

مدينة المجدل المحتلة، فقل له إنها المدينة التي تشبه مدينة المحلة في مصر حيث صناعة الأقمشة وحياكة الأقمشة القطنية و الحريرية.

الجليل فهي منطقة جغرافية في شرق البحر المتوسط، ومن أكبر مدنها الناصرة وصفد وعكا، ومن الناحية الديموغرافية يشكل عرب 48 نصف عدد السكان الإجمالي، ومن بينهم المسلمون والمسيحيون والدروز.. وشكرًا

على بعد 134 كم شمال القدس وتطل على بحيرة طبريا ومرج بيسان الواقعين إلى الجنوب الشرقي منها وعلى جبل الجرمق إلى الغرب وتبلغ مساحة المدينة **** كم، ويقطنها اليوم حوالي 28,000 نسمة -معظمهم من اليهود- بعد تهجير أهلها العرب في حرب 1948

«الجرمق» نسبة إلى «الجرامقة» القبيلة العربية التي تركت منازلها في اليمن ونزلت شمالي فلسطين وجنوبي لبنان في العصور الماضية، وخلدت اسمها في جبل الجرمق هذا، وكذلك في اسم الجبل (1030 مترًا) الواقع بناحية الريحان في جنوب لبنان

الجبل الجرمق (Mount Meron) بالإنجليزية وكما تقول دائرة المعارف البريطانية فهو أعلى جبال فلسطين، علوه 1208 أمتار ويقع شمالي غربي صفد، القريبة من الجليل ومن الجرمق تتفرع عدة أودية مخصبة لجهة الشمال الغربي والشمال الشرقي والشرق وهو وادٍ كثير الأترج .

اللافت للنظر يا أحفادي في كارثة «جبل الجرمق» أن منظِّمي الاحتفال وحاضريه هم من اليهود المتشدِّدين، ولولا سطوتهم ونفوذهم لما أقيم الاحتفال بعيد شعلتهم وحضور نحو 300 ألف شخص في مكان لا يتسع لهذا العدد

«أم الفحم» التي كانت قبل عام 1948 تبلغ 150 ألف دونم وتقلصت الآن إلى 28 ألف دونم، وهي تشمل القرى المحيطة بها: زلفة، الطيبة، سالم، مصمص، البياضة، مشيرفة، البيار، اللجون، وكل أراضي الروحة وحتى حدودها مع العفولة! لكن المفرح أن عدد السكان يقترب من 100 ألف نسمة.

شمال فلسطين، وتحديدًا في منطقة المثلث، ضمن منطقة حيفا المحتلة التي تبعد عن مدينة القدس المحتلة بنحو 120 كم شمالًا؟! هل تعلم فصلًا واحدًا من فصول نضالها منذ تم تسليمها للمحتلين الإسرائيليين عام 1949 بموجب اتفاقية الهدنة، أو ما يُعرف باتفاقيىة رودوس.

نهاية عام 2020 بلغ حوالى **** مليون فلسطيني كما تقول رئيسة الجهاز «علا عوض» إن هناك 5.2 مليون نسمة في دولة فلسطين، ونحو1.6 مليون فلسطيني في أراضي 1948، وما يقارب 6.2 مليون في الدول العربية ونحو 738 ألف في الدول الأجنبية.

فالقدس حمامة عربية بيضاء.. أزيح عنها العنكبوت.. أسمعها تقول في سرادق العزاء: شكر الله سعيكم.. ولكن بيننا حساب!

27 سبتمبر عام 1917، تناول فيها الفرق بين مصطلحات عدَّة، منها: «وطن قومي للعرق اليهوديِّ في فلسطين»، «الوطن القومي اليهودي»، و«دولة يهوديّة»، و«جمهوريّة يهوديّة»، و«كومنولث يهودي». إلى أن كان مؤتمر باريس للسلام 1919، وهو المؤتمر الذي أوصى بـ «إقامة دولة مستقلة في فلسطين

معركة عين جالوت (25 رمضان 658هــ / 3 سبتمبر 1260م) أبرز المعارك الفاصلة في التاريخ الإسلامي؛ والتي استطاع فيها جيش المماليك بقيادة سيف الدين قطز إلحاق أول هزيمة حقيقية لجيش المغول بقيادة كتبغا

كشمير التي دخلها الإسلام في القرن الخامس الهجري، وحكمها المسلمون حتى عام (1255 هـ- 1839م) عندما استطاعت شركة الهند الشرقية الاستعمارية البريطانية الدخول إلى تلك المنطقة والاستيلاء عليها، حيث عقدت صفقة غريبة في التاريخ مع أسرة «الدواغرا» الهندوسية عرفت باسم اتفاقية أمريتسار.

الثاني من نوفمبر عام 1917 أرسل آرثر جيمس بلفور رسالة إلى اللورد ليونيل والتر دي روتشيلد يشير فيها لتأييد حكومة بريطانيا لإنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين.

من القدس إلى كشمير ‏ ‫من «بلفور» إلى «أمر يتسار» ‫ ثمة قواسم مشتركة ولو في الشق السياسي بين ما حدث لكشمير وما حدث للقدس! صحيح أن القدس عاصمة عربية لدولة عربية وأن كشمير ولاية متنازع عليها بين الهند وباكستان،

رجل الأعمال اليهودي «ارفين مسكوفيتش» المُتخصِّص في الاستيلاء على العقار الفلسطيني في القدس لصالح الاستيطان ‫ بعد ذلك مباشرة كما تروي «منى الحسيني» برز مشروع بناء وحدة استيطانية في مكان منزل المفتي «الحسيني»، ليس فقط لتدمير إرث ثابت ومهم من تاريخ القضية الفلسطينية، وإنما لتقطيع أوصال مدينة القدس