❞ من كان غبيًّا إلى حد ألا يُقدِّر حبى ، هو ببساطة لا يستحقه ❝
أسطورة الرقم المشئوم: سلسلة ما وراء الطبيعة 51
نبذة عن الرواية
هذه قصة من الطراز السخيف، الذي لا بد أنك قرأته كثيرًا من قبل، ربما بشكل أفضل.. قصة من تلك القصص التي تتحدث عن رقم مشئوم وحوادث غامضة، وشخص غريب الأطوار يعشق الرقم 13 والقطط السوداء والسلالم الخشبية.. هل تعرفون هذا الطراز من القصص؟ قصة من القصص التي تتحدث عن موتى وجولات ليلية مبهمة وأطباء أمراض دم حائرين.. لا بد أنكم فهمتم ما أعنيه الآن.. والقصة تبدأ – كما تعودنا – بالموقف التالي….التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2023
- 96 صفحة
- [ردمك 13] 6222052105067
- شركة سلاح التلميذ للطباعة والنشر
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Mohamed Metwally
هذه السلسلة بقلم العراب رحمة الله عليه كان لها من الفضل على حبي للقراءة عامة وعلى زرع حب قراءات الرعب والفاتتازيا خاصة، بإسلوبها الساحر دائما والساخر أحيانا في خليط متميز يجمع بين أساطير الماضي والحاضر، الشرقي والغربي من كل مكان في العالم.
مع مغامرات العجوز رفعت إسماعيل نتعرف على قصص الرعب الخاصة بشعوب العالم المختلفة وتتخلل الحكايات بعض الحقائق العلمية المفيدة لمن يقرأها من الشباب، مع أني أرى انها تناسب كل الأعمار.
قرأت جزء كبير من السلسلة صغيرا أيام طرحها بالأسواق، وأعود الآن لأستكمل ما تبقى منها بعد إضافتها على منصة أبجد، لأعيش مرة أخرى معها ومع العجوز رفعت حالة من النوستالجيا.
للسلسلة خلطة خاصة من الرعب الكوميدي الذي يجعلك لا تستطيع ترك الكتاب من يدك بدون إكماله من هول الأحداث أحيانا ومن الضحك أحيانا أخرى، انها فعلا خلطة خاصة لا يستطيع أن يقدمها كاتب الا العراب د. أحمد خالد توفيق.
لك كل التحية والتقدير على مجهودك في تقديم أعمال تحبب جيلا في، وتنشئه على القراءة في زمن ندر فيه القراء.
أقرأ السلسلة حاليا ضمن تحدي أبجد للقراءة
محمد متولي
-
Mohamed Khaled Sharif
"أنا فقط أمارس الشيء الوحيد الذي يُمكن أن أعمله: أن أبقى حياً.. طيلة حياتي لم أفعل سوى أن أحاول البقاء حياً، وكانت كُل قوى الطبيعى تُحاول منعي من ذلك كما يبدو..."
هذه المرة يواجه "رفعت إسماعيل" عدوه الأزلي، الذي يتحول إلى صديق حميم، أنه يواجه النحس! ومن ليتحدث عن النحس أفضل من الأكثر تعرضاً له؟ وحياته عُبارة عن سلسلة نحس لا تنتهي؟
أنه الحديث عن النحس المزعوم، كُره الرقم 13، لا تفتح المقص ليلاً، لا تُطيل الضحك فذلك فأل سيء، وإلخ إلخ من الموروثات الزائفة التي ورثها المجتمع جيلاً بعد جيل، بإضافة لمسة ما ورائية، وربطها بالسحر، لذلك المهندس المجنون الذي يُحاول أن يُنكر نحسه، ولكنه لا يقوم إلا بإثباته أكثر.
أسطورة جميلة، مشوقة، وإن كانت النهاية ملائمة أكثر من اللازم، لتُرضي جميع الأطراف كما قال كهلنا العجوز :)