موعد مع فيلسوف - أحمد مهنى
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

موعد مع فيلسوف

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

في القطار، نقابل أناسًا عاديين طوال الوقت. لكن ماذا لو قابلت فيلسوفًا يجلس في المقعد المجاور لك؟ في هذا الكتاب تقابل فتاة في العشرينات فيلسوفًا صدفة في قطار، وتسأله عما يدور في عقلها من تساؤلات محيرة. ستسأله عن الأسئلة الكونية الحائرة التي تعصف بأفكارها كل ليلة بعد الثانية عشرة ليلًا.. ستسأله عن الحب وعن الخوف، عن القلق والتفكير المفرط، وسيحكي لها عن رجل الكهف الأول، وكيف بدأ الخلق؟ ولماذا نقابل في الأحلام من سبقونا إلى الموت؟ وكيف يفكر الرجال وبماذا تشعر النساء؟ ما هي حقيقة النفس؟ وما هو الفرق بين النفس والروح والوعي؟ وما هو سر الصراع بين أنصار العقل وأنصار الروح؟ ولماذا تنشأ الحروب؟ ولماذا نعاني من آلام الفقد والحزن؟ هذا الكتاب هو رحلة من خواطر وتأملات تدور في عقل فيلسوف يبحث عن المعنى في زمن الحيرة والتخبط، فإذا احترت في علامات الطريق فربما تجد هنا ملامح للوصول، فلتبحث معنا.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.8 162 تقييم
1062 مشاركة

اقتباسات من كتاب موعد مع فيلسوف

البشر قصص وأحوال، والمسافرون أسرار، لكل مسافر حكاية غنية بالتفاصيل. ‫ كنت أحب مشاهدة المسافرين الغرباء، وحدها محطات القطارات تشعرك أنك مستعد للتحدث مع أي شخص يمر بجوارك؛ لأنك تدرك بشكل قاطع أن كل ما يجمعكما مجرد صدفة سفر..

مشاركة من Sedra
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب موعد مع فيلسوف

    166

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    أصبحنا في عالم ملئ بالتشوهات والسيل العارم لكل الأفكار والسُبل المُتضادة والغير واضحة ، نعيش جميعاً في حالة من التيه ، تتفاوت نسبة هذا التيه التي لا نعرف مقدارها ، لكن لا يختلف اثنان منا علي وقوعنا في متاهة العالم المفتوح.

    من مِنّا لا تراودة الأسئلة ؟ حتي أنها لتكاد تُصيبة بالإعياء من كثرة التفكير والبحث ، ندور في فلك الحياة لكن لكل مِنّا فلك خالص وعالم مُختلف في رأسه ، يدور حوله العقل علي أمل أن الحصول علي إجابة أو فلسفة لماهية أو حقيقة كل هذه التفاصيل الخاصة بالحياة.

    موعد مع فيلسوف كتاب أم رواية ؟.

    في الحقيقة هو سؤال لا يُهم إطلاقاً ، المهم أننا عثرنا أخيراً علي من يحاول الإجابة عن أسئلة ، من يعطينا الحكمة التي تكمن خلفها الأشياء بشكل مُباشر وإن كان في مواقف لم يقطع بصحة هذا الفعل أو سلامة هذا الرأي ، لكنه يُبقي عقلك مفتوحاً علي مساحات شاسعة من براح الكون.

    الرحلات في المُعتاد تكون مُملة طالت أم قصرت ، لكن الكاتب سطّر كل شئ بحرفية رائعة وأسلوب مميز ، بداية من طريقة السفر وأجواء الرحلة ، تفاصيل الرجل وهيئتة ، رُفقة الغربة التي فتحت الحديث عن فلسفة البشر في التعامل مع الغرباء ، الطريقة التي يتحدث بها المُفكر سواء كان هذا الحديث مع نفسه في عقلة أم مع رُفقتة ، أجواء ساحرة مُناسبة تماماً لأطروحات الكتابة ومُتماشية تماماً مع طريقة كتابتة.

    كانت موضوعات الكتاب تُسلم بعضها بعضاً أثناء الحديث ، الأمر حدث بسلاسة كبيرة ، فلسفة البداية ، الطريق ، السفر ، الحُب ، التطور ، والجُزئية الكُبري والأهم بالنسبة لي هي الوصول لطريقة في غاية البساطة يعرض من خلالها الكاتب ماهية القضاء والقدر ويضرب الأمثلة ليُزيح عن القارئ ضبابية السؤال الأزلي القائم منذ زمن بعيد حتي وقتنا الحالي وهو هل الإنسان مُسير أم مُخيّر؟.

    يبقي هذا الكتاب من أهمّ الكُتب التي قرأتها حتي الآن لأننا في حاجة ماسّة لمثل هكذا أُطروحات نحتاجها بشدة في وقتنا الحاضر ، ميزة أُخري لهذا الكتاب أنه معروض بطريقة مُناسبة جداً و بعيدة كل البعد عن الأكاديمية الصارمة التي تستعصي علي القراء ولا تستهويهم.

    Facebook Twitter Link .
    10 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    محاولة ممتازة من الكاتب للإجابة عن عدة تساؤلات تؤرق الكثيرين مع محافظته على أن تتناسب الاجابات مع جميع العقليات والمعتقدات الدينية المختلفة في الأخير كتاب جيد يتناسب مع الجميع

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "" هذا الكتاب هو محاولة للارتحال داخل الذات، ذاتك وذاتي.. هو محاولة للبحث ليس إلا، البحث عن نفوسنا التائهة والبحث في نفوسنا الضائعة.. محاولة للبحث لعلنا نطمئن ونؤنس النفس ونعرف الطريق. ❝

    رجل يرتحل في قطار الساعة الثامنة صباحًا للأسكندرية وتضعه أحداث قليلة في مواجهة شابة وامرأة أربعينية ويدور بينهم حوار ثري ومُنعش عن كل شيء تقريبًا يمكن الحديث عنه خلال زمن رحلة القطار القصيرة.

    يبدأ الحديث عن الغريزة والمشاعر وانسان الكهف وطريقة تكيفه وتطوره .. الإنتظار وكيف أن الإنسان يُحب في احيان ان يكون في محطة انتظار في حياته.. انتظار لعمل أو مجد أو شخص أو حتى شيء مجهول.. حتى يمكن أن يتحول الانتظار للسبب الأساسي للبقاء.

    مشاعر الإنسان وتوقعاته والخذلان الذي تسببه هذة التوقعات..

    ثم يأتي نقاش من أجمل مايكون عن الحياة والموت وماهيتهما ومناقشة أسئلة مثل لما لا نعرف موعد موتنا؟ وماذا لو عرفنا؟!.. وبالطبع يؤدي هذا عن الحديث عن الروح ومثواها.. أين تذهب الروح وماهي أصلا!

    تحدثا عن كيف يعمل الكون و الاقتصاد والتطور والثورات ولماذا رغم التطور والتقدم مازال البشر يتقاتلون ويعى كل منهم لفناء الآخر!.. الذكاء الاصطناعي ومشاعر الإنسان وفلسفة الحب ولماذا يجب أن نحب أنفسنا والآخرين.

    جلسة سمر جميلة كجلسة بين أب وابنته وصديق وصديقه يتحادثان في كل شيء ويطرحان نظرياتهما عن الحياة والنفس والأشخاص ويحتسيان أكواب القهوة إلى أن نصل معهم لوجهة ما.

    كتاب ممتع ذو طابع فلسفي تم عرض معلومات وأراء بشكل سهل وبسيط ومُحبب للنفس.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب موسوعي حاول فيه الكاتب ان يتحدث فيه عن الكثير من الامور تطور الانسان وتطور الحروب، الانسان وروحه وانواعه فى عيون الاخرين ، افكار شتى عن نشاة وتحول التجارة والصناعة وسيطرتها على الانسان، العديد والعديد من الامور، حديث اختلطت فيه النظرة الفلسفية بحقائق تاريخية بصورة رائعة، كل ذلك فى اطار حكاية وحديث ثلاثى على متن القطار ليحمل لك الكتاب مفاجأة كبرى فى نهايته.

    الكتاب نافذ وثاقب فى الكثير من الأمور تحفة فلسفية وهو الميزة التى يتميز بها الكاتب، يستطيع ان يبرز نقطة لاتراها فى شىء تراه دائما، اعتقد ان الكاتب حمل براءة ابتكار بعض الامثلة فى سياق روايته وحكيه تحمل معانى فلسفية ستصير رائجة بعد فترة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بإسلوب روائي هادئ يخاطب العقل، يتعرض الكتاب لتاريخ البشرية من أيام سكنانا الكهوف وحتى عصر الذكاء الاصطناعي، مع محاولة لفهم موجة الالحاد وانحسار الدين في العالم الغربي مع التزامن في الكشوفات للعلمية.

    قرأته ضمن تحدي أبجد للقراءة ٢٠٢٤

    محمد متولي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الكثير من الحوارات الجميله و الافكار التي تستحق مطالعتها حتى وان اختلفت معها. كان تركيزي على الحوارات اذ لم تستهويني ثيمة القصه فيها ولا اختيار الراوي بالقصه حتى وصلت للفصل الاخير و الذي مان مفاجأة بالنسبه لي. عمل جميل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    نعم نحن نعيش الماضي بطعم الحاضر ورائحة المستقبل نعيشه كما كان وليس كما ينبغي له أن يكون ندرس نفكر ونظن أننا نبدع والنتيجة هي التي كانت ومضت بغلاف جديد فقط

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الكتاب يناقش بعض القضايا الفلسفية للتفاصيل أكتر قناتي في يوتيوب عالمي الأخضر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    سئ

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق