- لا أظنني كبرت حقًا، إن كان نضجي يعني أن رأيي قد تغير كثيرًا.
هكذا تكلم عزام > اقتباسات من رواية هكذا تكلم عزام
اقتباسات من رواية هكذا تكلم عزام
اقتباسات ومقتطفات من رواية هكذا تكلم عزام أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
هكذا تكلم عزام
اقتباسات
-
مشاركة من Huda Khalil
-
حينما تملك هدفًا بعيدًا فمن الترف أن تقف لتشكو ألمك
مشاركة من Huda Khalil -
كلنا ننبت من الأرض، نعم، لكننا نتحرك صوب الشمس يا جدتي، من لا يدرك الشمس يذوي ويصير هشًا.
مشاركة من Huda Khalil -
«من المُدهش التوهُّم حقًا أنَّ الجمال هو الخير».
مشاركة من Huda Khalil -
أنا لم أقدِّم تضحيةً تُذكر، آثرت السلامة فلم أصل لشيء، تطلعت لرفاهية مَن فوقي ورضا مَن بالأسفل فلم أفز بأيهما!.
مشاركة من Huda Khalil -
كنت متشوقًا لأعرف كيف ينظر لنا هؤلاء القوم من علِ، اتضح أنهم لا يروننا أصلًا!.
مشاركة من Huda Khalil -
عليك أن تشاهد حياتك من منظور الطائر، على ارتفاعٍ كي تدرك حجم مأساتك
مشاركة من Huda Khalil -
لأيام ظننتك تريد أن تكلمني وتنظر إليَّ، والآن تستغرب أني أبادلك التواصل؟ لم الإنسان كائنٌ أناني يهوى التواصل من طرفٍ واحد هكذا؟
مشاركة من Huda Khalil -
كففنا عن السؤال واختلاق الأعذار، هم كفوا عن قبول الأعذار، وحتى اللوم!.
مشاركة من Huda Khalil -
بينما أرى أنا أنَّ العلاقات الإنسانية محض معادلاتٍ كيميائية بين البشر يسيرها التوفيق،
مشاركة من Huda Khalil -
آه من ألم الكلمات المحبوسة في الصدور!..
مشاركة من Huda Khalil -
-هناك صنفان من الناس، من يود العيش في الظل ومَن يطمح للموت تحت الأضواء.
مشاركة من Huda Khalil -
هناك الكثير مما أدركناه، والكثير مما غاب عن إدراكنا حتى لو رأيناه رأي العين، لكن لا ضير في النهاية أن نختار ما نرويه..
مشاركة من Huda Khalil -
لا توجد قصصٌ هامشية في حياتنا، كل قصة تترك بصمةً
مشاركة من Huda Khalil -
هكذا هي الحوادث سهلة التفسير حين نعجز عن تصديق الحقيقة،
مشاركة من Huda Khalil -
هل نفنى حين نوقن أن أفكارنا، التي دافعنا عنها دهرًا وآذينا الآخرين في سبيل تحقيقها، محض عبث؟
مشاركة من Huda Khalil -
أيمكن ألا تسبح مع التيار ولا حتى عكسه؟
مشاركة من Huda Khalil -
المثالية الزائدة وهمٌ مؤذٍ مثل الفساد المطلق، كلاهما لا يصلح أساسًا للحياة.
مشاركة من Huda Khalil -
كان لديَّ حلمٌ بعيد كأي حالم أن أجاري شخصًا ناجحًا مثلك، هكذا أنا كما تعلم، أعشق اقتفاء دروب الآخرين كظلِّهم
مشاركة من Huda Khalil -
لنقل أنني كنت وغدًا.. مهرِّجًا.. بطلًا ثانويًا في حياة كل الناس، حتى في قصتي أنا؛ بيد أنني أدركت الآن أنَّ شخصًا واحدًا وضعني في دور البطولة، هو أنتِ.
مشاركة من Huda Khalil
السابق | 1 | التالي |