سقوط أزرق - أحمد مسعد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

سقوط أزرق

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

عالمنا الذي نعيشه ما هو إلا رؤى كاذبة، وخلفه تكمن الحقيقة كاملة، بطل قصتنا يخوض رحلة للهروب من أوهامه والواقع الذي يحيط به كي يصل إلى الحقيقة، فهل ستسعفه قواه أم سيسقط دون الوصول؟! رواية ملحمية تتماس مع أفكارنا ومشاعرنا جميعا.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 37 تقييم
367 مشاركة

اقتباسات من رواية سقوط أزرق

محو أخطائك لن يمكنك من تصحيحها‏

‫‏بل هي طريقة مضمونة لإعادة ارتكابها.‏

مشاركة من ماجدولين مهنا
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية سقوط أزرق

    37

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية كان اختيارها عشوائي عجبني اللون الأزرق💙 للغلاف وتفاصيله (اللي بعد ماخلصت قراءة دققت فيه وأعجبت به زيادة لأنه وصف الرواية) ف قررت أقرأها بدون أي توقعات إنها تعجبني.. لكن فاجئتني وعجبتني فكرتها.

    ماذا لو بإمكانك تصحيح أخطاء الماضي ؟ ماذا لو بإمكانك الاختيار من بين احتمالات عديدة لتمحي أخطاء الماضي الجسيمة ؟

    هل ستكون بمثابة فرصة ثانية أم فقدت طريق حتمي لإعادة نفس الأخطاء والشعور بالألم الذي تهرب منه مرة بعد أخرى؟

    الرواية بتبدأ بطابع رومانسي اجتماعي شوية وكنت فاكرة انها مكملة في الطريق ده وماكنش عاجبني 🙄 ولكن بعدها الموضوع ابتدى ياخد طابع نفسي ودرامي وبعدها خيال علمي وشوية فانتازيا وكل نقلة من حاجة للتانية من دول كانت تتم بسلاسة وبشكل احترافي مع إضافة بعض الحبكات والمفاجآت كانت جميلة جدا جدا..

    عجبتني إضافة لمسة فنية وان البطل كان فنان وكام شخصية تانية كمان وكان فيه ذكر للألوان ودلالاتها وخصوصا طبعا اللون الأزرق وذكر بعض أسماء الفنانين واللوحات المشهورة..

    الشخصية الرئيسية في الرواية عن شخص دائما يهرب من المواجهة.. دائما يختار الهروب حتى لا يتعرض للألم أو يتذكر أيا من آلامه الماضية بسبب شوية أزمات نفسية مر بها وهو طفل.. وبسبب عدم تقبله لفكرة فقد أمه (ده الجزء اللي اتعاطفت فيه معاه جدا).. كل ده حوله لشخص أناني وجبان بيهمش مشاعر اللي حواليه حتى لو بشكل غير واعي ومتحمور جدا حول ذاته وآلامه ومشاكله في حين إن أي حاجة تانية مش مهم.. أي حاجة تانية ممكن نأجل مواجهتها.. بس الوقت لم يكن في صالحه على الإطلاق!

    الكاتب لم يذكر إسم الشخصية الرئيسية أعتقد حتى يندمج القارئ معه ويرى فيه نفسه.. حتى يعتقد القارئ أنه يقرأ نفسه وآلامه وصراعاته.. فمن منا لا يهرب من آلامه!.. دي كانت حاجة جميلة لأني حسيت في بعض الأجزاء إني بتكلم مع نفسي..

    ولكن الموضوع كان مستفزني جدا 😂 عشان كان عندي فضول أعرف الإسم وأثناء القراءة كنت بشك في نفسي إني قرأت الإسم ونسيته 😅

    الرواية أراد الكاتب بها أن يعرض أهمية المواجهة بشكل عام سواء كانت مواجهة مشاكلك أو الآخرين أو آلامك أو مخاوفك والأهم مواجهة نفسك وتقبلها.. تقبل العيوب والتصالح معها كما تتقبل مميزاتك.. تقبل ماحدث في الماضي وعدم تحميل النفس مالا تطيق.. تقبل الماضي لتعيش في الحاضر متصالحًا مع نفسك حتى تبني لمستقبلك بوعي وعقلية ناضجة ونفسية مستقرة..

    وأيضا أهمية مراعاة فترة الطفولة لأنها على الأغلب بتبقى مصدر كل المشاكل النفسية .. وإن تعليم الطفل المواجهة وتقبل آلامه وان مش دايما كل شيء سيكون على ما يرام!.. ومشاركته في معرفة ما يحدث حوله بدلا من احاطته بفقاعة تحجبه عن الحقيقة وتسبب له صدمات نفسية بعد ذلك تجعله يخسر بوصلته في الحياة ويخسر نفسه ومن حوله كإنسان بالغ.

    عجبتني جدا جزئية الذكريات الحكايات التي كانت الأم تحكيها للبطل وهو صغير.. كانت حكايات فريدة من نوعها وكل حكاية لها مغزى مهم.. استمتعت بها جدا 💙

    الشيء الوحيد الذي لم يعجبني كثرة الاخطاء الإملائية وخصوصا في الجزء الاخير من الرواية واللي لولاه كنت أعطيتها ٥ نجوم.. ويمكن زيادة جرعة الفنتازيا في الآخر بشكل حسيت إنه غريب شوية ومع ذلك تقبلته في سبيل النهاية والعبرة منها.

    كانت قراءة موقفة خلصت في جلسة واحدة ممتعة✨

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    🥰🤩👍 شكرا للكاتب احمد مسعد 👍👏

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رائعة فوق الوصف ...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق