منازل الأمس - سومر شحادة
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

منازل الأمس

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

إنها حكاية عن الانفصال بين المحبين وعن الأوطان... وعن النهايات الحادة للحب في حياة عائلة سورية تنمو وتنهدم بين اللاذقية ودبي، حيث يلتصق مصير البشر بمصير بلدانهم. إنها حكاية أولئك الذين شتَّتتهم أوطانهم بين الرحيل والبقاء، وبين الخلاص الفردي والولاء للعائلة. إنها حكاية عن انعكاسات السياسة والحرب، وكيف تتشكل مصائر الذين يكتشفون قسوة الحب وعنفه ومقاومته للنسيان وعدم اعترافه بالخسارة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 48 تقييم
399 مشاركة

اقتباسات من رواية منازل الأمس

أعتقد أن الأمر بسيط. فقط في مرحلة ما يجب أن يتوقف المرء عن مساءلة نفسه، وأن يقصر السعادة على الممكن.

مشاركة من Doaa Elwakady
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية منازل الأمس

    48

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    من أروع ما قرأت

    تمس القلب بشكل موجع

    كانت أولى تجاربي مع سومر.. ولن تكون الأخيرة

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يحدث ان تقرأ رواية فتجد الكثير من مشاعرك بين كلماتها وتتركك مأخوذا بالاسلوب الذي شرح فيه الكاتب تلك المشاعر وحللها مثل طبيب نفسي بارع...

    حكاية نسرين وكارم وانفصالهما بعد قصة حب ابتدأت باللاذقية وانتهت بعد سنوات طويلة من الغربة في دبي. نسرين التي تركتها امها بعد ولادتها مباشرة ليربيها سليم والدها مع عائلته الكبيرة في احدى قرى الساحل السوري، ومحاولاتها النجاة دون أم وما ترك هذا الحدث من أثر على حياتها ككل وكأم حاولت ان تنشئ طفليها دون عقد لتعود بعد ١٨ عاما لقريتها بحثا عن سلامها النفسي وربما بحثا عن وداد، الأم التي هجرتها فهل ستجدهما؟ سؤال لم يجيب عليه الكاتب لتبقى النهاية مفتوحة على كل الاحتمالات.

    من الرواية:

    ❞ لا يعرف الشهود الذين يرون الفواجع أنهم برؤيتهم حَتف غيرهم، فإن الموت يسكنهم ويجعلهم يتألمون بصورة غامضة. ❝

    ❞ وعرفت بعد سنوات طويلة من تجربتي كيف يصير المرء عندما يقرر الانفصال مقسومًا إلى جزأين؛ أحدهما يريد أن يرحل، والآخر يريد أن يبقى. الانفصال يشبه استئصال السرطان، لا أحد يؤكد إن كنتِ ستنجين بعده ❝

    ❞وكثيرا ما يصنع غياب مهم وكبير حيواتنا ❝

    ❞فالأنسان من غير حب يتآكل ويقضم الصدأ روحه وحتى جسده، كما يصير مثل الأدوات المنزلية المرمية على أطراف الطرقات في الريف ❝

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ❞ أحدنا يخطو إلى الغد والآخر يرجع إلى منزل الأمس.❝ بتلك العبارة لخص بها سومر شحاتة حكايته.

    لم تكن رواية بالمعنى المتعارف عليه يقدر ما كانت بوح مشاعر مكتومة (مخنوقة) لسنوات طويلة يعبر عنها الكاتب بأسلوبه الشاعري الذي لامس القراء جميعاً وأحزنهم.

    ما بين الحب والرفض والغربة عن الوطن والتهجير نقرأ قصة حب نسرين وكارم ونهايتها، فاقد الشي لا يعطيه فعلاً فـ نسرين التي حرمتها أمها من حبها بهجرانها وهي وليدة وتدليل سليم المفرط لها بعد ذلك خلق منها امرأة هشة لا تقدر على العطاء ولا المشاركة وعجز كارم المولع بها عن التعاطي مع مشاعرها المتضاربة حال بينهم كثيراً في غربتهم عن الوطن💔.

    قليلٌ ما أجد نفسي حائرة بعد الانتهاء من القراءة هل أنتهيت فعلاً أم لازالت الحكاية مستمرة فهناك شيء ناقص بالرواية لا أعلم ما هو ولكنني أحسست به لم يكتمل🥺، هل الرواية جيدة أم أنها لا بأس بها رغم المشاعر المتضاربة التي رافقتني أثناء قراءتي لها من غضب وفتور وألم وحزن وحب الا أن حالة الإغتراب هي التي غلبت بالنهاية وأصابتني في مقتل فالغربة قد تكون بالمشاعر وليست بالمكان فقط🥺💔.

    راقت لي كثيراً رغم كل شيء.

    .

    .

    .

    .

    .

    29-10-2024

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية من سوريا عن الماضي الذي يعيش فينا مهما حاولنا الابتعاد على طريقة ( من فات قديمه تاه ). رواية تحمل الكثير من الشعور بالوحدة والغربة من خلال ( نسرين ) الزوجة التى تمضي حياتها برتابة بعد زواجها وغربتها في الشارقة بالإمارات. تحيا مع زوجها ( كارم ) الذي انفصل عن ماضيه بمجرد سفره وصنع لنفسه مستقبل في بلد اخر.

    الرواية تسير على خطين متضادين طيلة الوقت بين الزوجين. خطين وان تقاطعا معاً بوجود طفلين الا انهما لم يلتقيا في نهاية الرحلة. زوجة تعيش بجسدها فقط في الغربة اما مشاعرها وذكرياتها - متمثلة في طفولتها وصباها مع والدها - تركتها في بلدتها بمثابة البوق الذي انطلق منه نفير العودة كي تعود مرة اخرى كالسمكة التى لا تستطيع العيش خارج الماء. اما الزوج فقد اسس لنفسه وطن جديد هو عمله ونجاحه ولم يعد يعبأ بالماضي.

    رواية تحمل لغة جميلة تجيد وصف المشاعر والأحاسيس ، تقليدية في حبكتها الى حد كبير وشابها التكرار على مستوى السرد.

    لا بأس بها كبداية لي مع الكاتب. فى انتظار قراءة باقي اعماله مستقبلاً ان شاء الله.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بداية الرواية جيدة ولكن عندما سارت على وتيرة مرة يتكلم كارم ومرة تتكلم نسرين أصبحت التفاصيل فيها تكرار وملل احيانا يريدان استمرار حبهما واحيانا يبدو ذلك صعب وهكذا سارت الأحداث مكررة دون تطور فيها حتى النهاية وقرار نسرين البقاء في سوريا وهو قرار غير مبرر ان تترك أولادها وزوجها وتبقى في بيتها القديم الذي خلا من سليم ومن الجميع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    حزيران 2024..

    كنت أريد قراءة /عادية/ في وقت كان كل شيء أكثر من العادي وأشد حزنا وألمًا من العادي..

    وجدت في الرواية حكاية تبدو عادية، بتفاصيل قريبة من حكاياتنا..

    هذه العادية كانت اجمل شيء ممكن.. شكرًا سومر شحاده.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رائع جدا، سومر لديه طريقة مختلفة بالانتقال بين الأفكار

    استطاع بروايته هذه أن يحملني إلى مدينتي اللاذقية وأن أعيش التفاصيل كما أراد أن يصورها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اعجبني اسلوب الرواية، شيق وسلس و رسم الشخصيات كان في منتهي الدقة.

    اول رواية من الادب السوري اقراها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق