على رصيف العمر > اقتباسات من رواية على رصيف العمر

اقتباسات من رواية على رصيف العمر

اقتباسات ومقتطفات من رواية على رصيف العمر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

على رصيف العمر - حسن سامي يوسف
تحميل الكتاب

على رصيف العمر

تأليف (تأليف) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ، ولو قليلاً، عن سنوات القنوط والحرمان

    مشاركة من رِماح
  • فها أنا ذا أمضي على رصيف العُمْر أُفّتشُ عن ذلكَ الولدِ الفقيرِ الذي كنتُه لو تعرفين كم أحنُّ إلى ذلك الولد، وكم أتمنى أن ألقاه يوماً!! أريد أن أشتريَ له طعاماً وثياباً وألعاباً وحلوى وسريراً نظيفاً أريدُ أن أعوّضه، ولو

    مشاركة من رِماح
  • ❞ وأنا في الحقيقة يا سيدرا لا أبحث عن التعايش مع هذه الجموع التائهة في شوارعنا العارية. بل أبحث عن العيش معهم. ❝

    مشاركة من رِماح
  • الناس نوعان. الأول أخذ من الحياة أكثرَ ممّا يستأهل، والثاني أخذ من الحياة أقلَّ ممّا يستأهل. الظلم واضح. لماذا جرت الأمور على هذا النحو؟ لدى الجميع جوابٌ واحدٌ عن هذا السؤال: نصيب.

    مشاركة من رِماح
  • أظنّ أنّ التنازل الأكبر الذي يمكن أن يقوم به الإنسان في الحياة هو أن يتعايش هكذا علّمتني الدُّنيا ربما أكون قد فهمت الدرس على نحوٍ خاطيء، رغم أنني لم أكن تلميذاً غبياً أو: من يعرف؟ ربما كنت تلميذاً غبياً،

    مشاركة من رِماح
  • ولكن هل إنني لو اتّبعتُ ضميري وتأكدت من كوني بعيداً عن الباطل، ولصيقاً بِ الحق والعدل والخير، سوف أمتلك القدرة، أو حتى الشجاعة، لإحقاق هذا الحق؟ بالتأكيد، لا، فأنا ضعيف، ضعيفٌ جداً، وخائفٌ جداً.

    مشاركة من رِماح
  • أنظر أحياناً إلى الناس التائهة في الشوارع نظرةً متأملة. أراهم كمَنْ يُساقُ للموتِ وهو مخمورُ. هل هذا القولُ لابن خلدون؟ ربما.

    مشاركة من رِماح
  • قائمة الملهاة الإنسانية

    مشاركة من رِماح
  • إننا نخاف أن نكون شهودا على شيء

    مشاركة من Huda Khalil
  • أوراق الروزنامة تنقلب. وطفولتنا تنطحن. وتمضي بنا الأيام إلى الشباب، إلى الرجولة، إلى الكهولة، إلى الموت، والفناء

    مشاركة من Huda Khalil
  • الزمن يمضي بسرعة. ونحن نمضي بصحبته

    مشاركة من Huda Khalil
  • كانت الحياة من حولنا رخيّة.. ثمّة وفرةٌ في كل شيء: الكتب، الأفلام، الطعام، النساء، الكحول، الخ…

    ⁠‫لقد كنّا أولاداً مدلّلين، مفسَدين. إذن، من أين لنا أن نحترم أوجاع تاتيانا الشهرية؟!

    مشاركة من Huda Khalil
  • فما هو العُمْرُ إذن؟ أظنّ أنه ليس إلّا اليومَ الذي عشتَه. إنه تماماً مثلُ النقود التي تملكها، فهذه أيضاً ليست إلّا تلك التي أنفقتَها.

    مشاركة من Huda Khalil
  • وكانت كلُّ الأشياءٍ تنقصه، وأوّلُّها الأملُ بغدٍ أكثرَ رحمةً وأقلَّ قسوةً، وأقلَّ مدعاةً إلى الرغبة الأكيدة بموتٍ قريب،

    مشاركة من Huda Khalil
  • أنَّ صيدليات العالم تغصُّ بالأدوية القادرة على أن ترفع عتبة الألم، ولكنْ ما مِن دواءِ واحدٍ في جميع الأرض يستطيع أن يرفع عتبة الحنين

    مشاركة من Huda Khalil
  • أما الملاحظة الأبشع التي وصلت إليها من الدنيا فهي الآتية: الجميع يريدك أن تكون مثلَه لأن عقله هو الصح، وإلّا فأنت شخصٌ غير شريف.

    مشاركة من Huda Khalil
  • الناس تعيش مع بعضها، لا تتعايش. أظنّ أنّ التنازل الأكبر الذي يمكن أن يقوم به الإنسان في الحياة هو أن يتعايش.

    مشاركة من Huda Khalil
  • ومن كثرة ما تحدثوا أمامي عن التعايش المشترك فقدتُ شيئاً من عفويةٍ بالتعامل مع الناس. فهل الآخرُ مرضٌ ينبغي عليَّ أن أتعايش معه؟!

    مشاركة من Huda Khalil
  • ولكن أين المفر؟ إلى أين أذهب؟ هل أهاجر إلى بلدٍ أمين؟ من أجل أيّ شيء أفعل ذلك والشباب قد صار ورائي؟ فالقبرُ أيضاً مكانٌ أمينٌ

    مشاركة من Huda Khalil
  • فأنا ضعيف، ضعيفٌ جداً، وخائفٌ جداً. إذن، ماذا أفعل بهذا الضمير العدل، الحق، ما دمتُ أحيا في خشيةٍ دائمةٍ

    مشاركة من Huda Khalil
المؤلف
كل المؤلفون