«هكذا هي طبيعة الحياة، ما تتعلَّق به بشدَّة لن تحصل عليه أبدًا»
أيّام الجنّة > اقتباسات من رواية أيّام الجنّة
اقتباسات من رواية أيّام الجنّة
اقتباسات ومقتطفات من رواية أيّام الجنّة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أيّام الجنّة
اقتباسات
-
مشاركة من Hend Y. Muhammed
-
❞ كل ما تريده تحصل عليه، ما لم تتعلق به ❝
مشاركة من Esraa Sobhy Elshakany 🦋 -
آمن بأن الدراما تحكم العالم، والحياة قاسية والانتصار عليها صعب، ولا شيء يأتي بسهولة، كلُّنا أبطال في فيلم كبير، وحياة بطل الفيلم يجب أن تمتلئ بالعراقيل والآلام، وسينعكس إيمانه هذا على كلِّ حياته فيما بعد.
مشاركة من Hend Y. Muhammed -
فكَّر بمرارة أن كتب التاريخ خادعة، الأحداث تُكتب ببساطة واستسهال، لكن ماذا وراءها؟
مشاركة من Bookie Jojo -
المزاح بوابة تُتيح لصاحبها أن يفعل ما يشاء بحجَّة أنه يمزح، يمكنه أن يقول الشيء ويتراجع عنه، يرتكب الخطأ ويبرِّره بأنه جزء من مشهد كوميدي يؤديه ليرفِّه عمَّن حوله
مشاركة من Bookie Jojo -
❞ طعم الأكل كان أجمل من أن يكون حقيقة، أشهى طعام تناوله في حياته، وسيظلُّ طوال السنين القادمة يبحث عن طعم شبيه فلا يجد، ذلك أن الطعام الذي تناوله في ذلك اليوم كان معجونًا بالمحبة والكرم، المحبة التي شفت الجراح التي ❝
مشاركة من Sara Kattab -
«كل ما تريده تحصل عليه، ما لم تتعلق به»
مشاركة من Bookie Jojo -
المدرسة، ذلك الاختراع البشع الذي اخترعه شخصٌ ما في وقت من الأوقات، ليعذِّب الأطفال الأبرياء ويعاقبهم على ما قد يرتكبونه عندما يكبرون، الاختراع الذي لا يسلب من الأطفال حريَّتهم فقط، ويقيِّدهم في مكان واحد لساعات وساعات، بل يأخذ منهم كذلك ذكاءهم الناشئ، واستقلاليتهم وروح المرح بداخلهم. كلُّ طفل يظلُّ مشروع عبقري صغير، فنان موهوب متَّقد الذكاء، إلى أن يرسله أهله إلى المدرسة، فتنطفئ الجذوة بداخله، ويصبح واحدًا من الكبار، بكل غبائهم وتكبُّرهم وجمودهم.
مشاركة من Halah Sabry -
لماذا الحياة هكذا؟ لماذا لا تُتاح لنا الفرصة لنعرف المرات الأخيرة عندما تحدث؟
مشاركة من Rehab saleh -
هل كانت حياته هي الأخرى عبثًا في عبث؟ كُتب عليه أن ينتمي لجيل خابت جميع توقُّعاته، أجل، كلُّ توقعاته خابت،
مشاركة من Rehab saleh -
وفي السعودية هو بالطبع الفتى المصري الذي جاء ليكون عالة على هذا البلد ويأخذ من خيراته، ينادونه: يا مصري، ويقولونها أحيانًا بصرامة أو بازدراء، وكأنها سُبَّة.
مشاركة من Rehab saleh -
من الآن فصاعدًا، يقول أشياء يتمنى لو يقول عكسها، لكنَّه سيقولها فقط ليحافظ على صورته في عيون الناس.
مشاركة من Rehab saleh -
، لقد ذهب حمادة، أخيرًا، إلى المدرسة!
المدرسة، ذلك الاختراع البشع الذي اخترعه شخصٌ ما في وقت من الأوقات، ليعذِّب الأطفال الأبرياء ويعاقبهم على ما قد يرتكبونه عندما يكبرون، ا
مشاركة من Rehab saleh -
الحياة لم تعد تلك المغامرة اللذيذة التي يخوضها طوال الوقت، صار جلُّ همِّه أن ينجو، لا أن يعيش، أن يمضي يوم آخر وهو بخير، دون أن يفقد شيئًا من كرامته أو يتحقَّق شيءٌ من مخاوفه. كان دون أن ينتبه، قد أدرك الفرق الجوهري بين الطفولة والنُّضج.
مشاركة من Doaa Mohamed -
قال له وهو يضرب كفًّا بكف: «في نفس المؤتمر الذي كان السرطاوي يحضره كان هناك شيمون بيريز، يا أخي إذا أردتم اغتيال السرطاوي الفلسطيني، لماذا لا تأخذون بيريز معه بالمرة! لكن لا، نحن لا نقتل الإسرائيليين، نستخدمهم فقط في شعاراتنا دون أن نؤذيهم!»
مشاركة من Rehab saleh -
وكأن هناك جهة ما يهمها أن تظلَّ هناك حرب دائمًا في المنطقة، كلما انتهت واحدة أشعلوا أخرى، تنتهي حروب مصر مع إسرائيل في حرب أكتوبر، فتندلع الحرب الأهلية اللبنانية، ثم الحرب الإيرانية العراقية، تنتهيان لتبدأ حرب الخليج، حروب بعدها حروب بعدها حروب، وكأنَّهم يخشون أن تهدأ المنطقة لحظة، فيفقدوا مليارًا أو اثنين من المليارات التي يكسبونها كل عام في صفقات الأسلحة التي يُغذُّون بها الأطراف المتصارعة. نحن لُقطة! كم تاجر سلاح وسياسي اغتنى من عُقَد نقصنا وصراعاتنا التي لا تنتهي!
مشاركة من Doaa Mohamed -
مع القراءة شعر بمتعة أن تصله كلمات من العدم، كأن شخصًا خفيًّا يتحدَّث إليه، وبالكتابة صار بإمكانه هو أن يتحدَّث مع العدم. عندها أدرك حمادة شيئًا واحدًا: منذ اليوم لن يكون وحيدًا أبدًا!
مشاركة من Doaa Mohamed -
الشوكولاتة! حلواه المفضَّلة، وأول كلمة يقرأها بنفسه! لم يدرِ ماذا يفعل، لم يستطع الجلوس في مكانه، أخذ يركض بطول الصالة وعرضها، وفرحة غامرة تتفجَّر في صدره، فكَّر أن يذهب ليوقظ بابا وماما لكنَّه خشي أن يصرخا فيه. ظلَّ ساهرًا لساعات يتهجَّى الحروف حرفًا حرفًا ويستلذُّ بطعم الكلمات ولسانه ينطقها، بدت له الدنيا بشكل جديد لم يعهده قبلًا، منذ الآن لن يحتاج أحدًا ليقرأ له، سيقرأ ويقرأ ويقرأ كما يحلو له، وفي أي وقت!
مشاركة من Doaa Mohamed -
«هكذا هي طبيعة الحياة، ما تتعلَّق به بشدَّة لن تحصل عليه أبدًا»
مشاركة من Rehab saleh -
مع القراءة شعر بمتعة أن تصله كلمات من العدم، كأن شخصًا خفيًّا يتحدَّث إليه، وبالكتابة صار بإمكانه هو أن يتحدَّث مع العدم. عندها أدرك حمادة شيئًا واحدًا: منذ اليوم لن يكون وحيدًا أبدًا!
مشاركة من Zahraa Esmaile
السابق | 1 | التالي |