عزيزي السيد المجهول > اقتباسات من كتاب عزيزي السيد المجهول

اقتباسات من كتاب عزيزي السيد المجهول

اقتباسات ومقتطفات من كتاب عزيزي السيد المجهول أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

عزيزي السيد المجهول - حنان سعيد
تحميل الكتاب

عزيزي السيد المجهول

تأليف (تأليف) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ظننتُ أنه من المستحيل أن تقسو الحياة على قلبٍ أخضر لا يريد منها شيئًا سوى سعادة يجتاز بها أيامه، حتى لو كانت قليلة، المهم أنها تكفيه.‏ ‫ ‏أنا لمّا أحببت، فتحت النافذة على الحقائق التي لا تتوارى، فتحتُ يدي للعصفور الصغير وأطعمته.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ، لأنه للمرة الأولى منذ زمن بعيد لا يسألني أحد عمّا بي، بل يترجاني لأنه يريد أن يسمع، ولأنني لا أعرفك ولا أظنني سأفعل، ولا يهمني كيف ستراني.‏ ‫ ‏هل بالفعل لديك أذنين كبيرين كما تخيلتك؟ ‏ ‫ ‏القاهرة، من خلف النافذة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ⁠‫القاهرة،

    ‫‏١٦/٦/٢٠٢١‏

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • حديث الرسول: "كان فيمن قبلَكم رجلٌ به جُرْحٌ فجزِعَ، فأخذ سِكِّينًا فجزَّ بها يدَهُ، فما رقَأَ الدمُ حتى مات، فقال اللهُ: بادََرَني عبدِي بنفْسِهِ، فحرَّمْتُ عليه الجنةَ".‏ ‫ ‏وأنا لا أريد أن يحرمني الجنة، ولا أريد أن أكون عبدًا يائسًا .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • لا أحب الكذب في الكتابة، لأنها وصف، والوصف إذا كان كاذبًا تبدلت الموازين.‏

    ‫ ‏لذا سأعترف، أنا أعيش لأنه ليس هناك اختيارٌ آخر، لأن المرة الوحيدة التي تملكني فيها اليأس وشوّش تفكيري ودفعني بقسوة تجاه إنهاء كل شيءٍ، رفضني الموت.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ‫ ‏كنتُ أقول، لو أننا أشخاصٌ أخرى، نلتقي في بلادٍ أخرى، تجمع بيننا مواقف أخرى، ربما كانت النهاية ستختلف، ربما كان الطريق الذي بكى حين أدرك أنه لم يُخلق لخطوتك، تجري فيه الحياة مرة أخرى وينمو الورد على جانبيه.‏

    مشاركة من [email protected]
  • شعور أن يدرك المرء أنه ليس بمفرده وأن هناك قلبًا لا ينساه ليتذكره وأن وجوده نقطة جمالية في حياة إنسانٍ آخر.‏

    مشاركة من [email protected]
  • القُبَل على موضع الألم تخفيه.

    مشاركة من [email protected]
  • تتمنى لو أنك مثلي تستطيع القول أنك خائف، وتستطيع إظهار ألمك كما أفعل أنا أحيانًا.‏

    ‫ ‏لماذا تُخفيه؟ أتعرف ما الذي يفوق الألم؟ كتمانه.‏

    مشاركة من [email protected]
  • العشم يقتل صدقني، أنا مت أكثر من مرة بسببه.

    مشاركة من [email protected]
  • عزيزي السيد المجهول..‏

    ‫ ‏هل حقًا مدينتك البعيدة آمنة ولا يغزوها الوجع؟ ‏

    مشاركة من [email protected]
  • أنا لا أضع وليمة حزني للعابرين، ولا أُظهر فجيعتي في الأشياء التي تأكلني ولا تترك مني ما أبكي به حتى.‏

    مشاركة من [email protected]
  • إنني من كثرة ما بكيت زهدت البكاء، لم يعد يُبكيني شيئًا، وهذه عقوبة لا يفهمها أحد.

    مشاركة من [email protected]
  • ‫ ‏إنني أموت كل ليلة ولا يعرف أحد، تزداد الدوائر السوداء حولي وأختنق. قل لي حلًا يُدخل الهواء إلى رئتي دون أن يتسبب ذلك في أذى.‏

    مشاركة من [email protected]
  • أن تُترك مع مخاوفك، لأن الذين أرسلت لهم قرروا فجأة أن يُشعروك أنك لا شيء، وأن مشاعرك الغاية في الصدق لم تصل إلى قلوبهم تمامًا، أوقفها الإهمال!‏

    مشاركة من [email protected]
  • لو أننا نستطيع التخلص من الأشياء التي تجاهلناها، الأشياء التي ظننا أنها من فرط صغرها لن تؤلم، الأشياء التي كانت ساكنة ثم في لحظة تحولت لأشياءٍ ذات حوافٍ حادة، وبعدها لن تستطيع ضم جسدك أبدًا، سيؤلمك في كل مرة تحاول، لأن الأشياء التي ظننت أنها ستموت مع الوقت لا تموت، تجتمع وتتحول لشبحٍ كبير ومخيف، وأنت كبرت، ما عاد متاح لك أن تبكي من الأشباح. مَن سيُصدق أن شيئًا صغيرًا خلق في قلبك جرحًا أكبر من الحياة ذاتها!‏

    مشاركة من Aya
  • أنت بريء أكثر مما يجب لرجل أن يكون، وبسيط بالقدر الذي يجعلني أراك أحيانًا طفلًا، وقريب حد شعوري أنك تراني وتراقبني. ومع ذلك، لا تحاول أن تكون حقيقيًا أمامي، لا أحد يهرب من راحته وخصوصًا إذا كانت راحة حقيقية.!

    مشاركة من Aya
  • تتمنى لو أنك مثلي تستطيع القول أنك خائف، وتستطيع إظهار ألمك كما أفعل أنا أحيانًا.‏

    ‫ ‏لماذا تُخفيه؟ أتعرف ما الذي يفوق الألم؟ كتمانه.‏!

    مشاركة من Aya
  • وتقول لي لا أحد يموت من الخيبات؟ قل مَن يعيش بعدها.‏

    مشاركة من Aya
  • ثم يشيرون بأصابعهم تجاهي وهم يصرخون: "انظروا، الفتاة التي لا تحمل قلبًا قادمة، اختبئوا كي لا يمسسكم منها قبس من فقد".‏

    مشاركة من Aya