أشقاء الزورق الواحد > اقتباسات من كتاب أشقاء الزورق الواحد

اقتباسات من كتاب أشقاء الزورق الواحد

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أشقاء الزورق الواحد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أشقاء الزورق الواحد - رائد بن خليل العيد
تحميل الكتاب

أشقاء الزورق الواحد

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • البشر ليسوا ضحايا السجون المادية والموضوعية التي قد يعرفونها أو لا يعرفونها فحسب، بل إنهم ضحايا سجون وأسوار يشيّدونها بأنفسهم داخل ذواتهم على هيئة قناعات مغلوطة ومركبات أنانية وحب التملّك والارتكاسات القمعية المكتسبة.

    مشاركة من أماني هندام
  • «أمضي إلى المعنى/ وأمتصُّ الرحيق من الحريق».

    مشاركة من أماني هندام
  • تذكرت حينها ما قالته الكاتبة النيجيرية تشيماماندا نغوزي أديتشي في «تدوينات عن الحزن» عند وفاة والدها: «كيف للعالم أن يمضي، يشهق ويزفر دون توقّف، فيما روحي بعثرة أبدية؟»

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • كما حاول بارت، عبثًا، أن يُجيب على السؤال الذي أثاره في نفسه موتُ أمه: «هل تعني إمكانية العيش بدون شخص كنا نحبّه، أننا كنا نحبه أقل مما كنّا نعتقد؟».

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • ‫ لا يزول أثر الفقد سريعًا مهما كانت طريقة التعامل معه مثالية، «يمضي الانفعال، ويبقى الحزن»، هذا ما يؤكده بارت.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • «أنا أسكن حزني وهذا يجعلني سعيدًا. أنا لا أحتمل كل ما يمنعني من أن أسكن حزني».

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • فحالة الفقد لا تُتجاوز بالإجبار على التجاوز، وإضفاء بعض الصخب على حياة الحزين، بل بإتاحة المساحة له مع حضور الأذن الصاغية واليد التي تربّت على كتفه عند الحاجة، ولا أكثر من ذلك.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • «وبدون شك، لو كنت أكثر هيستيرية، معلنًا اكتئابي، طاردًا الجميع، مبتعدًا عن الحياة الاجتماعية، ربما كنت أقل تعاسة. وأرى أن عدم العصبية، ليس شيئًا جيدًا، ليس شيئًا حسنًا».

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • يرى بارت أن «ما يجعل حدادي لا يوصف، هو أنني لا أحوله إلى هستيريا: ضيق مستمر، وذو خصوصية عالية»

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • لماذا نحتاج إلى الوقوع في اختبار الموت حتى نتكلم عنه؟ لماذا ننتظر من نحب حتى يموت لنتحدث عنه؟ «لأننا نحن الأحياء نصير تلاميذ خائبين أمام الموت، تمرُّ علينا الأيام والأسابيع والشهور، ومع ذلك نواظب على قراءة الدرس نفسه فوق السبورة السوداء

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • «أعرف جيدًا أني لن أراك مجددًا في هذا العالم، وأن ضحكتك ووقع أقدامك لن يسمعا فيه بعد الآن، ومع ذلك، أكتفي في اللحظة الراهنة بهذه المعرفة، فتلك العذوبة التي طالما جاءتني منك، ما تزال تأتي إليّ».

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • فموت أحد الوالدين يترك الأبناء بلا عزاء؛ إذ يشعرون وكأنهم خسروا شرعية العيش، لأن من وهبهم الحياة لم يعد موجودًا.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • «كلنا على بعد مليمتر واحد من الموت، طوال الوقت، لو قدّر لنا أن نعرف فحسب»

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • فالأشخاص مثل اللوحات؛ إذا اقتربت منها كثيرًا صعب إدراكها بشكل كامل، وإذا ابتعدت كثيرًا صعب إدراك تفاصيلها.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • كما قال غوته، «كذلك فإن الذهن الحزين يسلب المخلوقات الحياة من أجمل زينتها، ويحيلها، في نظرنا إلى هيكل عظمي أجرد».

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • وقليلٌ من العلم مع تأمّل وتفهّم خيرٌ من كثير لا يُقلِّبه المرء على صفائح عقله وتأمله

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • الألم لا يوصف، فقط يُعاش. ولا يوجد أكثر إرهاقًا من شرح المعاناة. لا يمكن مشاركته مع الآخرين بنفس الكفاءة.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • ‫ الألم توأم الحياة، كلنا حقائب تملأها الحياة بالآلام، والراحة في عدد الثقوب التي يُمكننا فتحها في حقائبنا، ليتدفق منها الألم والحزن بعيدًا.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • نقرأ ليكون للعمر قيمة، ونكتب ليكون للعمر بقية.

    مشاركة من إخلاص
  • برسالة الشاعر دوغلاس دون في قصيدته «استياء»: «انظر للأحياء، أحببهم، تماسك».

    مشاركة من Muhammad Arafa