الأرملة تكتب الخطابات سرًّا > مراجعات رواية الأرملة تكتب الخطابات سرًّا

مراجعات رواية الأرملة تكتب الخطابات سرًّا

ماذا كان رأي القرّاء برواية الأرملة تكتب الخطابات سرًّا؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الأرملة تكتب الخطابات سرًّا - طارق إمام
تحميل الكتاب

الأرملة تكتب الخطابات سرًّا

تأليف (تأليف) 3.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    #ريفيوهات

    "الأرملة تكتب الخطابات سرا......رشة ملح على قبر غريب"

    - لمن ينظر لمجمل أعمال الكاتب طارق إمام يجد مدينة حية متمثلة في رواياته رغم تباين أفكارها قليلا، يرى مدينة هي ذاتها التي نعيشها واقعنا، ولكن الرؤية الموزعة على أبطال أعماله- مثل أوريجا في ماكيت القاهرة، وبطل قصة هدوء القت.لة وأبطال قصة حكاية رجل عجوز وملك في تلك الرواية- مختلفة تماما، كأنها إن نظرنا لكل عمل على حدة في مقارنته للواقع "كوصف نود في ماكيت القاهرة لأبيها، أو في وصف بيلياردو لبائعة الملابس في نفس الرواية، وكذلك في رؤية الأرملة ملك للأبنية والبشر ولحديث البنات عن الموت" يصنع نظرة جديدة تعمل على تعرية المدينة ونزع ما يراه من شوائب، أو على الأقل نظرة محايدة تحاول تحليل تفاصيلها واستيعاب سر حركتها.

    -ورغم أن تلك الرواية يمكن أن تكون مبتعدة قليلا بالنظر للمتناقضات -كالوجود والعدم والحياة والموت وهوى المحبين وجمود الحياة "المتمثل في شبح الصائغ" - على حدة، لكن من خلال إطار الحبكة تم تحويل تلك الأفكار والرؤى إلى شيء متمم للمدينة وصورتها، كرشة الملح مثلا، ومجمع لأضدادها كشريط مزين.

    --من الشيء إلى نفسه

    ❞ -البدايات هي التي تحدِّد النهايات .. وأحياناً تكون البداية هي نفسها النهاية. ❝

    ماكيت القاهرة- طارق إمام

    - من نظرة المسز حول البداية والنهاية باعتبارها محطات لا بد أن تكون محددة، تنطلق ملك "بطلة تلك الرواية" في رحلتها القصيرة، ومن نظرة أخرى حول الأصل الواحد للبداية والنهاية بشرط أن تستسع النقطة للتناقض "تكون محطة ذات وجهان مثلا"، تنطلق ملك من المحطة المميزة التي يبدأ عندها كل شيء وينتهي كذلك، وهي المقبرة.

    -حيث تبدأ ملك الأرملة البائسة رحلتها بالرجوع إلى بلدتها لكي تدفن فيها، ومن مقبرتها التي دل عليها التربي تسير حكايتها تحت مظلة الموت، تجاوره فتسكن منطقة قريبة جدا من المقابر، فتتردد من تلك النقطة إليها في كل شيء، في إئتناس لجنازة دلتها على مقبرتها أو حديث عبثي للبنات عن الموتى وقصصهم، ولعل اقتراب البداية من النهاية وفي انتظارها للموت مع انقضاء السنة زاد من شفافيتها، فصارت تعيش حياتها الباقية كرحلات قصيرة، ورغم قصرها تكون البطلة فيها، كأحلامها المطولة، أو الرسائل الغرامية للبنات، أو رسائلها الخاصة

    - وبشفافيتها أيضا تستطيع رؤية رفيق رحلتها وبادئها "الموت" مشكلا خطا من حكايات وحيوات غريبة بين حوائط شقتها، فترى الزوج الصائغ لتستعيد الرهبة القديمة منه، وترى رجاء الشخصية العفوية تختفي بعد علاقة حميمية بينها وبين ذا الندبة "ربما تكون إشارة لموتها مثل لقاء الأب وولده في قصة كوليرا "مجموعة حكاية رجل عجوز "، ومنها تزداد شفافيتها أكثر لتنتقل برحلتها بيد خفية إلى بيتها مرة أخرى وتصير عدما "حين ترى أن يدها ليست لها".

    --الغريب ولو كان....بصير

    ❞ سألت رجاء فور صعودها:

    ‫ ـ مين اللي مات؟

    ‫ تضحك رجاء قائلة:

    ‫ ـ يعني لو قلت لك هتعرفي يا أبلة؟ ❝

    - من هذه الشفافية، ولأن ملك على صداقة حذرة بالموت، نراها تشبهه لكن تتفوق عليه، فهو وإن كان مهيب الجانب فهو كالملاك الأسود "في قصة ملاك أسود من مجموعة حكاية رجل عجوز " لا يملك ذاكرة يستند عليها في رحلته، لكن ملك تملك إياه في رسائلها وعشقها السابق الذي قوته العزلة، والتي صنعت علاقة من التنافر بين ملك التي تنظر للخطابات الرديئة وشكل الناس وهيئة البلدة، وبين البلدة التي تراها قطة منفرة غريبة، لتكون حياتها مجرد مقارنة بين الجديد في كل شيء وزمانها القديم

    ❞ ‫ ـ البلد دي أنا اتولدت وعشت فيها.

    ‫ ـ بس ماتعرفيهاش يا أبلة.. انتي سبتيها كتير ورجعتي متغيرة عنها. ❝

    -المفيد أن تلك المقارنة لم تقف عند شعور معين أو حركة بلا حساب كالراهبة "التي تشبهها في شفافيتها" ، بل انضمت لجزء من توليفة عجيبة تتكون من خطاباتها وذكراها، وأخطائها القديمة، فتحركت بحس فنان مرهف يقف كالناقد أمام حياته فارزا إياها ومن ثم ينقل خبرته بصورة أجمل أو محسنة قليلا حتى يهبها لرفاقه العشاق فيعيشون فرحتهم البكرية من حب واشتياق حتى تنتهي ويحل محلها الرتابة وتختفي علاقتهم بها.

    -- بعلم الوصول "فصل الخطاب"

    - وبما أن آخر ما يكتبه الفنان سيرته، وتكون مهمته الأخيرة التي يعيش بها، نرى مهمة ملك في فرزها لما خطته وكتبته، تعيد إحيائه ومعايشة حروفه حتى تفرغ منها، فتطاير تلك النسخ المزينة للعامة مستعيرة ما كانت تفعله أيام عزلتها، إلى أن تصل للخطاب الأخير شبيهها في التجاعيد لتراه مصقولا متحللا من طلاسمه، والذي يعني منه أن كل خطاب يحوي تجعيدة من تلك الورقة وان الورقة التي تغلغلت في كيانها أول الأمر هي حياتها التي تستطيع بسهولة اختراقها وبسهولة أيضا التنكر لها "أي ميت أنت؟"

    - تتشابه نظرتها الأخيرة للخطاب بنظرة بطل قصة هدوء القت.لة مع رسالة سوسن العجوز والتي تتفق في تمام المهمة واللقاء الذي يعني اكتشاف هية الرحلة ومن ثم نهايتها الدرامية التي تتفق مع العجوز الحالم "قصة حكاية رجل عجوز " وملك ورجاء "غالبا"

    الخلاصة: رواية رغم صغرها إلا أنها نقلت نظرة جديدة للمدينة وتناقضاتها على يد غريب عنها، والذي بفضله نرى الصورة بدهشتها الأولى دون ملل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    اسم الرواية: الأرملة تكتب الخطابات سرًا

    المؤلف: طارق إمام

    دار النشر: دار الشروق

    سنة النشر: 2022

    نوع الرواية: اجتماعية

    نوع القراءة: ورقي

    عدد الصفحات: 69

    التقييم: ⭐️⭐️⭐️

    تاريخ القراءة: 29/7/2024

    عودة للقراءة الورقية بعد انقطاع طويل وهو أمر لو تعلمون عظيم

    أول مرة أقرأ لطارق إمام أو لعلها الثانية بعد محاولة غير مكتملة لقراءة ماكيت القاهرة..

    إحساس غريب بالتيه وعدم الفهم الكامل لمغزى وموضوع الرواية والنهاية المفتوحة المبهمة..

    يرجع ذلك لكونها رواية متناقضات تتحدث عن الشئ وعكسه..

    عن الظاهر والباطن فملك أرملة تعود إلي قريتها بعد وفاة زوجها لتدفن فيها، تعمل مدرسة لغة عربية للفتيات في محاولة قضاء وقتها المتبقى قبل أن تموت، تستغل معرفتها باللغة العربية في كتابة الخطابات للفتيات ..

    عن الحياة للموت والحياة للحياة حيث تعيش ملك الأرملة ما تبقى من عمرها تبحث عن الموت تفتش عنه في الأرجاء، تنتظره بشغف وتعد العدة للقائه، تبحث عن مدفن مناسب لتدفن به وتحدده بدقة لتسجل مكانه في وصيتها، أصبح هدفها في الحياة هو أن تموت، مخالفة الخوف الفطري بداخل البشر من الموت..

    وفي الوقت ذاته في تنافر واضح، تشير إلي معنى ومضمون تجديد الماضي، وكأنها تحاول أن تعيد عيش الماضي برؤية جديدة بما يوحي بالأمل والتفاؤل ويظهر ذلك واضحًا في محاولة إعادة صياغة خطاباتها القديمة بما يتناسب مع واقعها وشخصيتها الحالية بكل تفاصيلها، لتظل بعد الانتهاء في صراع داخلي بين الماضي والحاضر من هي فيهما، ماذا سيكون مصيرها ؟

    هل تتمسك بالماضي كما فعلت الراهبة في محاولة رفض تغيير اسم الشارع اعتزازًا بنسبه إليها وزميلاتها أم تسعى للحاضر ..

    كذلك لا تسير على سياق واحد تتداخل الحقيقة والخيال معًا في المواقف الواحدة، فتارة يحكي الكاتب عن واقع الأرملة يتخلله تهيؤاتها بشبح زوجها الصائغ الذي يزورها من وقت لآخر..

    تحاول استرجاع مراهقتها في صياغتها الخطابات للفتيات، وعندما حدث معها الموقف ذاته وجاءها خطاب من مجهول تزلزلت في محاولة البحث عن مصدره وكذبت نفسها أنها ربما تتوهم الأمر حتى سألتها عنه الراهبة..

    رسم الكاتب شخصية الأرملة الغريبة ببراعة فهي التي عاشت بعيدًا عن قريتها وعادت إليها بعد ٢٠ عامًا، لا تعلم عنها شيئًا ولا تسعي لتعلم عنها شيئًا بل إنها تتغافل عما تعلمه أيضًا ولا تستطيع رفض فرض رجاء لذاتها علي حياتها..

    يصف الكاتب تفاصيل الخطاب وتجاعيده وحوافه المصفرة وكأنه يقصد به الرمزية عن ملك في حالتيها حين كانت تحيا للموت وبعد أن عادت إليها الحياة

    يراودني إحساس بالرغبة في استكمال قراءة اكثر من عمل للكاتب في محاولة التشبع بأسلوبه الأدبي والتعمق بشكل أكبر في رؤيته ونظرته الفلسفية الأدبية

    حاسة وكأن الرواية دي هيتفك شفرتها وهتتفهم بشكل أوضح في رواية تانية 🤷🏻‍♀️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    اسم الكتاب: الأرملة تكتب الخطابات سرا

    اسم المؤلف: طارق الإمام

    روائي وقاص. ولد عام 1977، أصدر 12 كتابا بين روايات ومجموعات قصصية، من أبرزها: «هدوء القتلة»، «الحياة الثانية لقسطنطين كفافيس»، «ضريح أبى»، «طعم النوم»، و«ماكيت القاهرة». ترجمت أعماله إلى عدة لغات، ونال العديد من الجوائز الرفيعة، منها جائزة ساويرس مرتين، جائزة الدولة التشجيعية، جائزة سعاد الصباح، جائزة متحف الكلمة الإسبانية، وتأهلت روايته «ماكيت القاهرة» للقائمة القصيرة لجائزة البوكر العربية 2022.

    نوع العمل: رواية

    دار النشر: دار الشروق

    ملخص الرواية:

    امرأة اسمها مَلَك، امرأة بمفردها، لا تتكلم طوال الرواية سوى مع صمتها، وسكرتيرتها اللّعوب، والراهبة التي تعالجها في المستوصف، وبعض الأشباح، وحيدة تعولُها الذكريات، عادت إلى مدينتها بعد عشرين عاماً من الزواج والإقامة في القاهرة، كانت زوجة لصائغ رحل، لكن يُفاجئها دائما أثناء النوم، وحين سُئلت "ولماذا عدتِ" أجابت: لكي أموت، يحوم الموت حولها من كل اتجاه، فلا أب أو أم أو صديق تأتنس إليه. ولكيلا تموت تحترف مهنة سرية هي كتابة الخطابات العاطفية للفتيات، حتى ساءت سمعتها في المدينة الصغيرة، ولقَّب الأهالي الفتيات المنحرفات باسم "بنات مَلَك".

    تفاجأ الأرملة بخطاب يحطم زجاج بلكونتها، ويخترق الحواجز ليلتصق (بجسمها) وعلى سريرها. يقلب حياتها رأسا على عقب لتنطلق في رحلة لاستعادة ذاتها ومحاكمة الاختيارات الخاطئة ففي حياتها. ولم تر غير الخطاب الذي شعرت به كرجل بات ملتصقا بجسدها طوال الليل. من قذفه؟ كيف وصل إليها؟ وهل هو خطاب حقيقي أم أن الخيال هو الذي تسلط عليها؟

    أسئلة يأبى الكاتب أن يجيب عليها مباشرة، حيث يقودنا على مدى صفحات الرواية وسط رغبة عارمة في معرفة كل ما سوف تسفر عنه التطورات اللاحقة التي جرى صوغها بطريقة متقنة شديدة الارتباط بالأسلوب الخاص الذي يميز الكاتب حيث التكثيف والاقتصاد في استخدام فائض الكلمات ودون مط أو تطويل.

    اقتباسات:

    • إذا فشلت في الزواج من رجل تحبيه، فتزوجي من رجل تكرهينه، لكن إياك والزواج من رجل تحملين له مشاعر خاصة، لأن يوما سيأتي عليك لتكتشفي أنك لا تملكين في حياتك ما يصلح للتذكرة.

    • تتشابه حكايات الحب.. مصادفات اللقاء السريعة، الفجائية، وترتيبات الوداع الطويلة. تخمن أن لكل دموع الحب المذاق نفسه حتى لو اختلف اسم العينين في كل مرة

    • كانت الصفحة المنبسطة أمامها مصقولة، حتى هُيِّئَ لها أنها ترى وجهها فيها. التقطت القلم لتكتب شيئًا، ولكنها توقفت فجأة، قبل أن تخط حرفًا.. لأنها تأكدت ـ مرتعدة ـ أن اليد التي همَّت بالكتابة، ليست يدها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

     أرملة تقرر العودة إلى بلدتها التى وُلدت ونشأت بها حتى تموت فيها بعد وفاة زوجها.

    هذه الأرملة تعطي دروسا للفتيات الصغيرات وفى نفس الوقت تكتب لهن خطابات غرامية ليقمن بإعادة كتابتها بخطهن مرة أخرى كى يرسلوها إلى عشاقهن.

    هذه الخطابات ما هى إلا الحياة التى فشلت في أن تعيشها هذه الأرملة ، فهى لم تستطع الزواج من حبها الأول بل تزوجت شخصاً لا تحبه ولا تكرهه وعاشت معه حياه لا لون لها ولا طعم.

    تقرر الأرملة أن تُعيد كتابة هذه الخطابات مرة أخرى لأنها وجدتها مليئة بسذاجات أو شطحات - وقت كتابتها - ورأت أنها تحتاج لإعادة صياغة مرة أخرى.

    النوڤيلا تتداخل فيها الحقيقة مع الخيالات والأوهام التى تتصورها الأرملة فتختلط الأمور بعض الشىء.

    النهاية جاءت غريبة نوعاً ويمكن القول أنها مفتوحة بشكل ما لتترك كل شخص يفسرها بطريقة مختلفة تبعاً لتذوقه للقصة ، وإن كنت أُفسرها بأنها رحلت بعد أن أعادت صياغة الخطابات بالطريقة التى أرادتها والتى فى الحقيقة هى الحياة التى أرادت عيشها يوماً ما ولم تنجح فى ذلك.

    أعتقد أنها نوڤيلا جيدة ولها مذاق مختلف.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    الأرملة تكتب الخطابات سراً

    رواية للكاتب "طارق إمام" - ومع إنني في العادة لا أفهم كتاباته ولا رواياته من الفلسفة الزائدة إلا أنني وجدت أن هذا العمل صغير فبدأت فيه!

    لغة القصة هي الفصحى سرداً - والحوار بالعامية المصرية ولكنه قليل وواضح!

    القصة عن الأرملة "ملك" والتي تسكن في شارع قريب من المقابر وكانت تساعد تلميذات المدارس أن يكتبن رسائل غرامية لمن يحبون - كما أنها كانت تنتظر الموت!

    القصة فلسفية وظللت أقرأها محاولاً فهمها ولكنني أظن أنني قد فشلت!

    اقتباسات

    "تتشابه حكايات الحب.. مصادفات اللقاء السريعة، الفجائية، وترتيبات الوداع الطويلة. تخمن أن لكل دموع الحب المذاق نفسه حتى لو اختلف اسم العينين في كل مرة."

    "في الظلمة، أدارت ملك من جديد حياتها كما كان يجب أن تفعل ذات يوم بعيد. مرة بعد أخرى كانت ترى ثقوب شبابها الواسعة تضيق.. وأخيرًا شعرت بالرضا، رغم أنها ظلت حياة مرتقة، وغير قابلة للاسترداد. "

    قرأتها على أبجد

    #فريديات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ❞ «إذا فشلتِ في الزواج من رجل تحبينه.. فتزوجي من رجل تكرهينه..لكن إياك والزواج من رجل لا تحملين له مشاعر خاصة.. لأن يومًا سيأتي عليك لتكتشفي أنك لا تملكين في حياتك ما يصلح للتذكر». ❝

    ❞ تتشابه حكايات الحب.. مصادفات اللقاء السريعة، الفجائية، وترتيبات الوداع الطويلة. تخمن أن لكل دموع الحب المذاق نفسه حتى لو اختلف اسم العينين في كل مرة. ❝

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ❞ كانت الصفحة المنبسطة أمامها مصقولة، حتى هُيِّئَ لها أنها ترى وجهها فيها. التقطت القلم لتكتب شيئًا، ولكنها توقفت فجأة، قبل أن تخط حرفًا.. لأنها تأكدت ـ مرتعدة ـ أن اليد التي همَّت بالكتابة، ليست يدها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية لطيفة، عن الأشخاص الي نفسهم في ترك أثر ليهم قبل الرحيل و تصحيح أخطاء الماضي

    سرد طارق أمام رشيق وجميل، الرواية متوسطة في الجودة مقارنةً بروايات تانية لنفس الكاتب لكنها رواية جيدة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية جميلة وحزينة وفي نفس الوقت heart warming جدا 😍😍

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3