اقتباسات من كتاب مطبخ مصر

❞ «أبوك البصل وأمك التوم، منين لك الريحة الحلوة يا مشئوم» ❝

❞ القهوةُ لونُ الأرض، رائحةُ الأرض بعد أول مطر، في أول الف ❝

❞ أحب هذه المشهد حين أساعد أمي ولا مانع من اختلاس بعض الحبيبات محبة، مثلما يحدث عند قلي الكفتة على الطاسة، فيتسلل الواحد منا إلى المطبخ ليحصل على ما فيه النصيب، وكذلك مع أصابع البطاطس الشهية ذهبية اللون. ❝

❞ كانت هناك أنواع من الأسماك ينظر لها المصري القديم بعين من التحقير، مع نظرته لبعض الأسماك بنوع من الاحترام ❝

❞ على رأي الشيخ إمام وأحمد فؤاد نجم في وصف قدراته المهولة بسخريتهما اللاذعة، قائلين: «لحمة نباتي ولا في الحاتي تاكل قدرة تعيش مستور». ❝

❞ «ما خطرتش على بالك يوم… تفطر عندي».. ربما تكون هذه العبارة المقتبسة من كلمات أغنية «يا مسهرني» لكوكب الشرق أم كلثوم، استقبلتك وأنت تقف أمام عربة فول لتناول ما لذ وطاب من الطبق المصري الشهير. ❝

❞ ولك أن تتخيل رصة حلة كبيرة، تكفي ٥ أفراد، بأصابع ملفوفة، يكون الحكم على مدى جودتها بأن تكون رفيعة في لفتها، لا تكون أشبه بالقطايف، أو خارطة رقاق باللحمة في حجمها. ❝

وتمكن «أبو طارق» من تسجيل اسم مصر في موسوعة جينيس، عن طريق تقديم أكبر طبق كشري في العالم وزنه ٨٠٠٠ كيلو جرام وقطره يصل إلى ١٠ أمتار وارتفاعه نحو ١٢٠ سم.

الملوخية، ذلك النبات الأخضر، الذي يقال إنه هبط على المحروسة من ناحية سوريا أيام الفراعنة، فيما ترى وقائع تاريخية أن العصور الرومانية سجلت أوراق الملوخية ضمن موائدها.

والكون تبدل حاله بسبب الطعام، أو بما قد يكون شائعًا تفاحة استطاعت أن تكون سببًا في تغيير وجه العالم؛ فقد كانت أول خطيئة آدمية هي الأكل.

وكان الجوعى يسرقون الخبز من الأسواق، بل ومن على رءوس الخبازين، بحيث تعين على الخبازين حماية أنفسهم بعمل أقفاص خشبية، وسار خلف حاملي الخبز رجال مسلحون.