ميلاد هادئ > اقتباسات من رواية ميلاد هادئ

اقتباسات من رواية ميلاد هادئ

اقتباسات ومقتطفات من رواية ميلاد هادئ أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ميلاد هادئ - مي حمزة
تحميل الكتاب

ميلاد هادئ

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • جميل أن يكون لك فرصة لتبدأ من جديد، لكن الذكريات تجعل للأمر قيمة.

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
  • هل الدين يدعو إلى الفُرْقة؟ إلى تشتُّت العائلة؟ إلى هجرة الأرض لإرضاء الإله؟ أم أنها طبيعة البشر التي تطبع بصماتها القاسية على تعاليم الآلهة، فتكسو صفاءَها بضغائن بني الإنسان وقسوته؟

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
  • فنحن نُولَد على الصورة التي يجب أن نبقى عليها: مُحِّبين، مستسلمين، راضين، لكننا مع الأيام نتلوَّن بكل ما من شأنه أن يعكِّر صفو قلوبنا، وعليه فنحن نظل نقاتل شياطيننا لنعود إلى صورتنا الأولى

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
  • "الأحمق الذي يعرف حماقته..

    ‫ هو حكيم، هنا على الأقل

    ‫ لكنَّ الأحمق الذي يرى نفسه حكيمًا..

    ‫ هو أحمق حقًّا!"

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
  • وأدركتُ حينها أن الابتهالات من دون موسيقا خشوع، لكنَّ الغناء من دون موسيقا يأس!

    مشاركة من Bookie Jojo
  • ثابتون، صامتون، جامدون وغير مؤثرين أبدًا في حياة هؤلاء الأشخاص الذين يغيِّرون مصائرنا طوال الوقت.

    مشاركة من Bookie Jojo
  • وجود النساء في المنزل يجعل الحياة منتظمةً ومستقرة، دافئةً باعتدال.

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • ورغم أن كل هذه الأشياء قد شكَّلت تحولًا جذريًّا في حيواتنا جميعًا، فإنَّ الشمس والقمر والعصافير المغرِّدة خارج القصر، وأوراق الأشجار في الحديقة، لم تعتبر هذه التغيُّرات أمرًا يُذكر.

    مشاركة من Mohamed Osama
  • فالافتقاد شيءٌ لا يُمكن وصفه، خواءٌ في أعمق أعماقك تصدح فيه الآهات، تتكرر صداها ألفَ مرةٍ ومرة.

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • فكانت لطيفة لدرجة تستطيع أن تصالحك على العالم بسمائها وأرضها. كانت ساحرة بكل ما يُمكن للكلمة أن تحمله من معنى.

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • ‫ أعرف أنه عندما يموت الشيء تحلُّ روحه في جسد شيء آخر وتسكنها، لكنني ككل شيء لا يمكنني معرفة ما كنتُه من قبل ولا ماذا سأكون من بعد

    مشاركة من Mohamed Osama
  • وامتدت يداه ويدا صوفي لتحملاني في نفس اللحظة التي صفعت فيها نتالي باب غرفتها بكل ما أوتيت من قوةٍ وحقدٍ دفين.

    ‫ آه، ما هذه القسوة التي يُعامَل بها الجماد في هذا المنزل! يا تُرى كيف ستصير أيامي؟

    مشاركة من Mohamed Osama
  • ‫ كانا في الصورة ينظران بأعينٍ تُعاهِد بعضها على الوُدِّ والتفاهم. كنت هائمًا في جمال عينَيْ المرأة الناظرة إلى حبيبها، أفكر في كلمات الحب التي نطق بها الحبيبان لبعضهما البعض لحظة أن أصبحا معًا

    مشاركة من Mohamed Osama
  • *كنت للمرَّة الأولى أدرك أن للروائح مقدرةً عظيمةً على استحضار الذكريات، وأن الأمس رغم قربه يبدو بعيدًا، وأن الخوف على مَنْ سكن روحك أشد وطأةً مِن خوف ذاتك على ذاتك، وأن شبح الموت يأتي في كل مرة لابسًا ثيابًا مختلفةً وقناعًا مختلفًا، وأنني لا أعرف كيف سيكون فَنَائي.

    مشاركة من safia
  • وأدركتُ حينها أن الابتهالات من دون موسيقا خشوع، لكنَّ الغناء من دون موسيقا يأس!

    مشاركة من Randa
  • من الواضح أن اختفاء صديق لا يعوِّضه إلا وجود صديق آخر؛ وكأن القلب والروح والنفس لا يقبلون بالوحدة مهما حاولنا أن نثنيهم عن ملء مكان الغائبين بغيرهم.

    مشاركة من rabab samir
  • ليس بالضرورة أن يكون الحب وسيلة، وإنما هو هدف في حد ذاته

    مشاركة من rabab samir
  • فالافتقاد شيءٌ لا يُمكن وصفه، خواءٌ في أعمق أعماقك تصدح فيه الآهات، تتكرر صداها ألفَ مرةٍ ومرة

    مشاركة من rabab samir
  • ؛ فمشاعر الحزن الناتجة عن الفراق ممتدة المفعول، طويلة الأجَل، وأقوى من أي مواساة.

    ‫ فلا مصائر بأيدينا، ولا أشواق بعد الموت يمكن أن

    تُوصل

    مشاركة من rabab samir
  • هذه الأرض لا تتقبَّل الاختلاف، لا تتقبل الضعف، ولا تتقبل المرض.

    مشاركة من Randa