وامتدت يداه ويدا صوفي لتحملاني في نفس اللحظة التي صفعت فيها نتالي باب غرفتها بكل ما أوتيت من قوةٍ وحقدٍ دفين.
آه، ما هذه القسوة التي يُعامَل بها الجماد في هذا المنزل! يا تُرى كيف ستصير أيامي؟
ميلاد هادئ > اقتباسات من رواية ميلاد هادئ > اقتباس
مشاركة من Mohamed Osama
، من كتاب