وما آتاكم الرسول فخذوه > اقتباسات من كتاب وما آتاكم الرسول فخذوه

اقتباسات من كتاب وما آتاكم الرسول فخذوه

اقتباسات ومقتطفات من كتاب وما آتاكم الرسول فخذوه أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

وما آتاكم الرسول فخذوه - عصام شاكر
تحميل الكتاب

وما آتاكم الرسول فخذوه

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • النبيَّ ﷺ، ومُعاذٌ رَدِيفُهُ علَى الرَّحْلِ، قَالَ: يا مُعَاذَ بنَ جَبَلٍ، قَالَ: لَبَّيْكَ يا رَسولَ اللَّهِ وسَعْدَيْكَ، قَالَ: يا مُعَاذُ، قَالَ: لَبَّيْكَ يا رَسولَ اللَّهِ وسَعْدَيْكَ ثَلَاثًا، قَالَ: ما مِن أحَدٍ يَشْهَدُ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وأنَّ مُحَمَّدًا رَسولُ الله صادقًا من قلبه إلا أدخله الله الجنة

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • قيل فيه: إنه ثلث العلم، حيث قال فيه ﷺ: «الأعمال بالنية»: فلا تصح جميع العبادات الشرعية إلا بوجود النية فيها، “ولكل امرئ ما نوى” : فإنما يعود على المسلم من عمله ما قصده منه.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • الأعْمَالُ بالنِّيَّةِ، ولِكُلِّ امْرِئٍ ما نَوَى، فمَن كَانَتْ هِجْرَتُهُ إلى اللَّهِ ورَسولِهِ فَهِجْرَتُهُ إلى اللَّهِ ورَسولِهِ، ومَن كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيبُهَا أوِ امْرَأَةٍ يَتَزَوَّجُهَا، فَهِجْرَتُهُ إلى ما هَاجَرَ إلَيْهِ.‏ ‫ الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : البخاري |

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وفي الحديث: دلالةٌ على أنَّ أركان الإسلام تنقسم إلى أربعة أقسام: ‫ •منها: ما هو عملٌ لساني قلبي، وهو الشهادتان؛ إذْ لا بدَّ فيهما من نطق اللسان، وتصديق الجنان ‫ •ومنها: ما هو عملٌ بدني، وهو الصلاة والصوم ‫ •ومنها: ما هو مالي محض وهو الزكاة

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • (الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ..) البقرة ١٩٧ ‫ أمّا صومُ رمضان: ففيه تزكيةٌ للنفس، وتربيةٌ للإرادة، والوصول إلى تقوى الله- سبحانه وتعالى- كما قال جلَّ شأنُه (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ...

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وأمّا إيتاءُ الزكاة: فهي إعطاءُ مالٍ مخصوص لمستحقّيه بشروطٍ مخصوصة، تطهيرًا للغنيِّ من الشُّح والبُخل، وتطهيرًا للفَقير من الحقدِ على الغنيّ، وصدق اللهُ إذ يقول: (خُذ مِن أَموالِهِم صَدَقَةً تُطَهِّرُهُم وَتُزَكّيهِم بِها..) التوبة ١٠٣ ‫ وأمّا الحج: فهو قصدُ مكةَ .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • بُنِيَ الإسْلَامُ علَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وأنَّ مُحَمَّدًا رَسولُ اللَّهِ، وإقَامِ الصَّلَاةِ، وإيتَاءِ الزَّكَاةِ، والحَجِّ، وصَوْمِ رَمَضَانَ.‏ ‫ الراوي: عبد الله بن عمر | المحدث: البخاري | المصدر: صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 8 | خلاصة

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كما قال ﷺ : «تركت فيكم أمرين لن تضلوا ما تمسكتم بهما كتاب الله وسنتي» أخرجه الحاكم

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • (وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) النور ٥٦ ‫ (فَآمِنُوا بِاللَّـهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنزَلْنَا وَاللَّـهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ) التغابن ٨ ‫ ‏ووصَّى الرسول ﷺ المسلمينَ أن يطيعوه، ويتبعوه بعد وفاته؛ تمسكًا بالكتاب والسنة، وسيرًا على هدْيهما،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • اللهمَّ صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه وسلم.

    ‫‏عصام شاكر‏

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • يقول الرسول ﷺ، فيما رواه البخاري «بلِّغُوا عَنِّي ولَوْ آيَةً..»

    ‫ «بلغوا» هي تكليف.. و«عنّي» هذا تشريف.. و«ولو آية» تخفيف، فعملًا بهذا الحديث؛ نسأل الله تعالى أن يستخدمَنا، ويتقبلَ منّا هذا العمل خالصًا لوجهه تعالى،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • هذا الكتاب ليكون دليلًا بين يدي القارئ لاتباع هدي السنةِ النبوية في رقيِّ التعامل مع الآخرين، والمحافظة على الحقوق ليسود السلامُ والمحبة بين الناس والفوز برضا الله سبحانه وتعالى.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • فمَن لم تكنْ له عبادات تُحسّن وتعظم، وترقَى بمعاملاتِه مع الناس؛ فعباداتُه منقوصة، وبها خلل، ولم تصل به للغاية المنشودة، فقد قال الله تعالى (إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ) العنكبوت ٤٥

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • قال تعالى (قُل إِنَّني هَداني رَبّي إِلى صِراطٍ مُستَقيمٍ دينًا قِيَمًا..) الأنعام 161.

    ‫ •⁠خلق: فقد قال تعالى (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ٤) القلم

    ‫ •⁠دين: فقد قال تعالى (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ..) آل عمران

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • قال تعالى: (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا) الحشر٧، هو أمرٌ من الله لاتِّباع سنَّة الرسول عليه الصلاة والسلام.

    ‫ وقال تعالى: (قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّـهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّـهُ..) آل عمران،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1 ... 15 16 17 18 19 20