انظر للأمور من زاوية مختلفة
من زاوية مختلفة > اقتباسات من كتاب من زاوية مختلفة
اقتباسات من كتاب من زاوية مختلفة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب من زاوية مختلفة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
من زاوية مختلفة
اقتباسات
-
“يصل إلى الحاسد خمس عقوبات قبل أن يصل حسده إلى المحسود: أولاها: غمٌّ لا ينقطع. الثانية: مصيبة لا يُؤجر عليها. الثالثة: مذمَّة لا يُحمد عليها. الرابعة: سخط الرب. الخامسة: يغلق عنه باب التوفيق”
مشاركة من زهرة الأمل -
وليس أضر على الإنسان من أن يتسرب اليأس إلى نفسه أو يصيبه الوهن والضعف بسبب محنة أو ابتلاء قد مر به
مشاركة من زهرة الأمل -
يا دكتور محمد نشتي بدون إشترك
مشاركة من أبو ليسع مقبول Maqboll -
❞ في معظم المجالات الخاصة والعامة- تعتمد بشكل كبير على العلاقات الشخصية والتوصيات والتزكيات، والطالب الذي لم يعمل أثناء دراسته يفتقر –غالبًا- إلى هذه العلاقات والتزكيات؛ إلا أن يجدها بـ(الواسطة) –أحد سرطان المجتمعات- عن طريق أسرته أو معارفه❝
مشاركة من كريم البشبيشي -
❞ إن أردت أن تكون موفقًا مسددًا في حياتك، وتحتفظ بعلاقات جيدة على مستوى الأسرة والعمل والمجتمع؛ فكن عنيدًا في الحق بالثبات عليه والدفاع عنه، والتمسك بثوابتك ومبادئك ومعتقداتك وابتعد عن العناد السلبي الذي يدمّر صاحبه أولًا، ويدمّر علاقات الإنسان ❝
مشاركة من كريم البشبيشي -
❞ لو تقدّم خرّيجان لوظيفة ما، أحدهما نال أعلى الدرجات والشهادات بلا أي خبرة سابقة في أي مجال، والآخر أقل منه في المعدّل والشهادات لكنه صاحب خبرة وتجربة عمل سابقة؛ فإنّ صاحب العمل سيرشح –غالبًا- صاحب الخبرة وتجربة العمل، حتى لو كان زميله من أوائل الجامعة ! ❝
مشاركة من كريم البشبيشي -
❞ “يصل إلى الحاسد خمس عقوبات قبل أن يصل حسده إلى المحسود: أولاها: غمٌّ لا ينقطع. الثانية: مصيبة لا يُؤجر عليها. الثالثة: مذمَّة لا يُحمد عليها. الرابعة: سخط الرب. الخامسة: يغلق عنه باب التوفيق”. ❝
مشاركة من كريم البشبيشي -
❞ “في الغربة تكون محسودًا ماليًا، منسيًا اجتماعيًا، مريضًا نفسيًا، مشغولًا ذهنيًا، محطمًا عاطفيًا، ترى أهلك سنويًا، تشاركهم أعيادهم هاتفيًا، ينقص من عمرك يوميًا”! ❝
مشاركة من كريم البشبيشي -
ماذا لو خرجت مبكرًا أو في موعدي وسقطتْ مواد البناء على سيارتي وأنا داخلها؟! ماذا لو كنت خرجت في موعدي وتعرضت لحادث –لا سمح الله- أثناء القيادة؟! صدقوني كل قضاء الله –تعالى- خير للمسلم، ولعل البلاء أو المصاب
مشاركة من Azzam Opojs -
فعلى المسلم أن يؤمن أن كل ما يقع به من المصائب والفتن في الأرض، أو في النفس، أو في الأهل، أو في المال، أو في غير ذلك، فالله -سبحانه- قد علمه قبل وقوعه، وكتبه في اللوح المحفوظ؛ كما قال –تعالى-:
مشاركة من Naema Mohammed -
كل قضاء الله –تعالى- خير للمسلم، ولعل البلاء أو المصاب أو الإخفاق الذي نزل بك قد رفع الله به عنك –برحمته- بلاءً أكبر وضررًا أعظم منه دون علمك.
فالحمد لله في الأولى والآخرة!
مشاركة من Naema Mohammed -
محمد غنايم أنشر لنا الكتاب في مكتبة نور نريده مجاناً من فضلك😞
مشاركة من عبدالمالك اشتيوي -
أعجبتني مقدمة الكتاب والعين التي قرأتها منه.. لكنني لا استطيع الدفع لأكمل قرائته.. لكن سأجرب شرائه من إحدى المكتبات.. واحترامي لك يا دكتور 💙
مشاركة من Om Malek Saadiddin -
الأشياء لا تتأخر، بل يختار الله لها موعدها الصحيح ..
مشاركة من فاطمه الزهراء