احلى كتاب من احلى يوتيوبر حلمي اصير ناجح مثلك
من زاوية مختلفة > اقتباسات من كتاب من زاوية مختلفة
اقتباسات من كتاب من زاوية مختلفة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب من زاوية مختلفة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
من زاوية مختلفة
اقتباسات
-
مشاركة من Ossridak Ossridak
-
د.أحمد هارون- يقول:
«إن هناك صنفًا من البشر يرى أن المشكلات والأزمات هي محور الحياة، وكونه يعاني ويتألم فهو بذلك يستحق التعاطف والمودة من الآخرين، وبعض هؤلاء الأشخاص لا يرغب في حقيقة الأمر أن تنتهى تلك الآلام»
مشاركة من Nayéra Magdy -
لذلك فالإنسان الحر لا بد أن يكون منشغلًا دومًا؛ إما بأمر دين، وإما بأمر دنيا مما ينفعه ولا يضره
مشاركة من Nayéra Magdy -
“في الغربة تكون محسودًا ماليًا، منسيًا اجتماعيًا، مريضًا نفسيًا، مشغولًا ذهنيًا، محطمًا عاطفيًا، ترى أهلك سنويًا، تشاركهم أعيادهم هاتفيًا، ينقص من عمرك يوميًا”!
مشاركة من نفحات الصياد -
قال ابن القيم:
“الحسد أصل الإصابة بالعين، وقد يعين الرجل نفسه، وقد يعين بغير إرادته، بل بطبعه، وهذا أردأ ما يكون من النوع الإنساني”.
مشاركة من toka soror -
صدقني إخفاقاتك كلها في الحياة لن تنتهي طالما أنك تعتقد أنك محسود دومًا، ولست مجتهدا كفاية لتنجح بها بطرق مختلفة!
مشاركة من toka soror -
الحسد أيها الحبيب من أسوء الصفات التي قد تراها في سمات شخص ما، قال الخطاب بن نمير السعدي:
“الحاسد مجنون؛ لأنه يحسد الحسن والقبيح”.
فلا ينال الحاسد من حسده بشيء يعود بالنفع عليه،
مشاركة من toka soror -
قال معاوية بن أبي سفيان -رضي الله عنهما-:
“كل الناس أستطيع أن أرضيه إلا حاسد نعمة، فإنه لا يرضيه إلا زوالها”.
مشاركة من toka soror -
فبعضنا يرى العالم بمنظور المجموع الصفري
(zero-sum game)، أي أنه إذا فاز أحدهم فذلك يعني خسارة البقية،
مشاركة من Fatima Laïfa -
ما اعرف ليه بس حسيت الاسطر ذي لمست شي داخلي
"إياك أن يصيبك اليأس والإحباط إذا مضى بك العمر دون أن تحقق إنجازًا ملموسًا، فطالما لا تزال عروقك تنبض بالحياة، وهناك أنفاس تتردد في صدرك؛ فقم وانهض وامشِ في مناكب الأرض، وشارك وتعلّم وتألّم وتأمّل واعمل ونافِس وتطوّر"
مشاركة من عبدالرحمن -
ارجوا نشرها مجانية
مشاركة من حسام عبد الناصر سليمان يونس -
ماأصابك مكان ليخطئك وماأخطئك مكان ليصبك
مشاركة من Kämęl Khaīnę -
((فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَىٰ شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَّا يَبْلَىٰ)) سورة طه : الآية 120،
فهي رغبة أصيلة متجذّرة منذ الإنسان الأول.
وما زال الإنسان في بحث دائب عن تحقيق الرغبة في الخلود،
مشاركة من عبدالسميع شاهين