اقتباسات من كتاب المنهج الذي لا يُدرَّس

عندما تكون ناجحًا ظاهريا ولا تشعر بالسعادة فابحث عن الأمان ، والسلام الداخلي ، فالروح في حاجة لأن تصحو.

تنمية المهارة. متى ما حددت الجانب الملائم لك، والقريب من نفسك، فعليك بالعمل الدؤوب لتكتسب من الخبرة والمهارة ما سيؤهلك للعمل في ذلك المجال باحترافية لا تعود عليك باكتفاء داخلي فحسب، بل بمردود مادي جيد.

الإبداع والتميز يحتاج إلى التجربة الجريئة

الحياة الشيقة تكمن في المطاردة والسعي، لا في السكون أو الركود. إن الراحة الدائمة مصدر شقاء لصاحبها.

الطريقة الوحيدة ليفقد الخوف قوته وسيطرته عليك هو أن تواجهه، لا أن تتجنبه، لأنك بالمواجهة ستجد أن كل مخاوفك كانت تخيلات وتصورات وتضخيمًا لا أساس له من الواقع.

لا تنتظر الإتقان أولاً حتى تبدأ العمل، فلن يأتي الإتقان أبدًا إلا بالعمل.

فلا تبنِ مستقبلك وقراراتك على حدس، بل على وعي ودراسة ودراية.

الواقع هو أننا نخرِّج سنويًا - في هذا العالم - طلبةً قادرين على حل أصعب مسائل الفيزياء أو الكيمياء، لكنهم غير قادرين على حل مشاكلهم الشخصية.

♥️

❞ والقوة الحقيقية التي تنبع من صلابة الجوهر، لا من هشاشة المنظر. ومن المؤسف أن نرى مناهج عديدة كرست لتدريس وتلقين النفس أساسيات العالم الخارجي فقط، ليبقى العالم الداخلي بعد ذلك مهمَّشًا في الكتب، وتبقى تعاليم العالم الداخلي مقتصرة على الدين ❝

اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:

****

#أبجد

#المنهج_الذي_لا_يُدرَّس

ونعامل الحياة وكأنها مدينة لنا بذلك، وأنه ليس علينا الاجتهاد لننال ما نريد، فقد اجتهدنا في ماضينا بما يكفي وحان الوقت لأن يكافئنا القدر ويرد لنا الجميل؛ ونحن بالكاد نحرك ساكناً.

اعلم أن معايير مجتمعنا مختلة. مجتمعنا يرفع من شأن قليل القيمة، ولا يعير اهتمامًا لصاحب القيمة الحقيقية. يرفع من شأن مشاهير لا إضافة ايجابية حقيقية لهم في المجتمع، ولا يعير الكاتب أو المثقف أي اهتمام

هل تعرف أين تكمن المشكلة الأكبر؟ تكمن في أننا - على الرغم من إنجازنا لعمل تقليدي لا إبداع فيه - نحصل على الدرجة الكاملة. فيا ترى، ما هي الرسالة التي نوصلها للمتعلم؟

القيمة الذاتية ليست ثابتة، ولا أمرًا مسلّمًا به، فقد تتغير بتغير الظروف أو المواقف (إلا عند أصحاب الوعي، ذوي القيمة الذاتية العالية، فقيمتهم واستحقاقهم لا يعتمد على الظروف أو العوامل الخارجية).

وكأنما هي ذنوب تتطلب الاعتراف منذ البداية لكي نفسح المجال للصلح والتصالح مع النفس والقراء هذه النمطية في الكتابة تُمجّد فكرة أن التكاسل وفقدان الدافع ذنوبٌ علينا أن نعترف بها، وأن نعاملها بحساسية شديدة، لدرجة أننا نبدأ حديثنا عنها بِـقولنا

كان أسوأ شعور عندي حينها هو شعور الاختلاف عن غيري؛ لأن الاختلاف في العقل اللاواعي يساوي الرفض، رفض شخصي وذاتي.

جميعنا إذا ما بذلنا من الجهد ما هو كافٍ لكسب المعرفة، صار سهلاً أن نعرف. لكن قلة من تعرف وتغيّر من نفسها نتيجةً لهذه المعرفة. لماذا؟ لأن المعرفة محصورة بينك وبين ذاتك، أما التغيير فمكشوف أمام العالم.

السعادة الحقيقية تصنعها أنت من غير مادة، فقط بحضورك الآن وبوعي تام ولكل من يؤجل سعادته واستقراره الآن في سبيل سعادة مستقبلية، اعلم أن السعادة والاستقرار الحقيقي ليست غايات تُدرك بالحياة، بل هي وسائل لنعيش بها الحياة ومن أجّلها فلن

٧،ة٣رطكظزذري-_&//! /. :* ٪9_9-

واو الله متحمسه