الاستمتاع الحقيقي بالرحلة لا يكون بالوصول لكن بالسعي ، سعادتنا تكمن في المطاردة لا في الوصول. و في كل مرحلة ستكتشف عالماً داخلياً بنفسك ، و قيمة مضافة ، لم تعلم بوجودها أصلاً ؛ و في هذا الاكتشاف بهجة و سعادة حقيقية.
المنهج الذي لا يُدرَّس > اقتباسات من كتاب المنهج الذي لا يُدرَّس
اقتباسات من كتاب المنهج الذي لا يُدرَّس
اقتباسات ومقتطفات من كتاب المنهج الذي لا يُدرَّس أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
المنهج الذي لا يُدرَّس
اقتباسات
-
مشاركة من Marwan Ahmed
-
يكمن الحل الجذري في أن نعزز مبدأ "العلاقات الأفقية"، كما يسميها ألفرد أدلر. علينا أن نزرع في الطفل منذ صغره أن جميع علاقاتنا في الحياة علاقات أفقية. أي أن نعتبر جميع الناس سواسية ونعاملهم على هذا الأساس
مشاركة من Ayat Hamad -
فيمن تتركز رغبتهم في التحكم؟ هل في الضعيف غير القادر، الذي لا حول له ولا قوة؟ لا، لأنه لا يشكل أي تهديد أو قيمة تحكم إضافية في نظرهم التحكم والهيمنة والإساءة تتركز فيمن يشكل قيمةً مضافة لهم، في أصحاب القيمة
مشاركة من Ayat Hamad -
كثير منا ينتظر أن يتقن المهنة أولاً ليزاولها، فتراه يقضي سنوات يدرس ويحصد شهادة تلو الأخرى، وينهي تدريبًا بعد تدريب، وكل ذلك بحجة إتقان المهنة وتعاليمها، ومن ثم تأتي قدرته على الممارسة فيعيش أسير حصاد الشهادات - التي تزداد على
مشاركة من Ayat Hamad -
: نحن دائمًا نعتقد أن الإلهام والحماس يأتي أولاً، ثم يتبعه العمل والجهد لذلك نجلس وننتظر الإلهام أن يهل علينا حتى نبدأ العمل، وبدونه لا نعمل والحقيقة هي أن العمل والجهد يأتيان أولاً، ثم يتبع ذلك الإلهام والحماس، ومن ثم
مشاركة من Ayat Hamad -
ليكن صوتك مسموعًا فإذا عاملت نفسك كمستحق، تأكد من أن الناس سيعاملونك كذلك، ويضعونك في حسابهم دائمًا، بل وسيحسبون لك في المستقبل ألف حساب أما إذا عاملت نفسك كغير مستحق، فلا تتوقع من الناس أن يعاملوك بغير ما عاملت به
مشاركة من Ayat Hamad -
المحب للشيء ليس هو الذي يمتلكه بوفرة، أكثر الناس حبًا للشيء هم أشدهم افتقارًا إليه. فأكثر الناس حبًا للشهرة هم من يشعر بالصَّغار، وأكثر الناس حبًا للمال هم من يشعر بالفقر النفسي،
مشاركة من Ayat Hamad -
أي إساءة أو كلمة لا تترك أثرًا فيهم، بل ينسونها حال تلفظ الشخص الآخر بها (النسيان ليس نتيجة إقناع أنفسهم أنهم نسوا، لكنه نسيان حقيقي) والسبب أن قيمتهم الذاتية عالية جدًا، ولا يمكن لأحد أن يزحزحها بكلمة أو فعل
مشاركة من Ayat Hamad -
كن على يقين دائم بأنك في الغالب لم تكن السبب الأول، ولن تكون الأخير، لغضب الآخر وحقده وكراهيته لقد قُدِّر عليك أن يتعارض طريقك مع طريق ذلك الشخص وعقده الداخلية أنت لم تكن جذر غضبه، بل كنت الشرارة التي
مشاركة من Ayat Hamad -
الذكاءَ الخارق بدون تنمية الوعي آفة، لا ميزة، وأجزم لك أن صاحبه يعيش حالة عدم رضا؛ يحاول أن ينجز بذكائه ويميّز نفسه عن أقرانه، لكن ذلك لا يضفي عليه أي حس اكتفاء أو سعادة حقيقية؛ يشعر غالبًا بثقل ومسؤولية، فكل من حوله يثني على ذكاؤه وتميزه.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
تخلّصت حينها، وفورًا، من حسّي الشخصي المرح والبريء😞😱
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
في بيئة تركز على النضج الشخصي كسمةٍ رئيسة في متدربيها، أكثر من أي سمة أخرى كالذكاء أو الاجتهاد أو الإنتاجية. كان النضج العاطفي والفكري أساسًا من أسس القبول في تلك البيئة. أساس سوي.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
. لا مكانَ للتواضع أو الأدب المطلق في تلك البيئة؛ وعلى ذلك تشكلت.( هل بهذا تعد تلك البيئة صالحة؟
ثم انتقلت الى أصعب المراحل في حياتي، وأكثرها ثقلاً على نفسي اللاواعية، مرحلة الغربة والتخصص في الولايات المتحدة الأمريكية. كنت حينها أصغر المتدربين سنًا
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
تخرجت بالمرتبة الأولى على دفعتي، وحصلت قبل سن الثلاثين على ثلاث زمالات، أو تخصصات، أمريكية رفيعة في عالم الطب، قِلة هم من يحصلون على تلك الثلاث في عمر الأربعين أو الخمسين وقتها نشرت عشرات البحوث العلمية في مجلات عالمية مرموقة، وحصلت على مرتبة استشارية وهي من أعلى المراتب الطبية.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
يا عزيزي، إن أي شخص تربى على إسعاد مجتمعه قبل إسعاد نفسه قد "حفظ" المنهج، وبخاصة أن من أسّس المنهج هم من عليه إرضائهم.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
جامعة ويل كورنيل بالولايات المتحدة الأمريكية، إحدى جامعات "الآيفي ليج" (رابطة اللبلاب)، وإحدى أعرق ثماني جامعات على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
الوعي ليس خطًّا مستقيمًا، أو معادلة بسيطة، وأنك - في أغلب الحالات - لا بُدَّ أن تصل إلى دركات اللَّاوعي والألم والمعاناة لكي تصعد وترتقي بعد ذلك.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
"استيقظ مبكراً لتكون أكثر إنتاجية؛ ضع جدولاً بأعمالك كل يوم والزمه؛ نظّم وقتك ولا تهدره على وسائل التواصل؛ اقهر أعداءك بطريقة الكلام هذه"، وغيرها من النصائح الخاوية. والمصيبة هي أننا أوكلنا مهمة التفكير لهؤلاء فقط، صانعي المنهج.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
خولة فؤاد علي طبيبة استشارية بحرينية في أمراض الغدد الصماء والسكري والسمنة، وأستاذة مساعدة بالكلية الملكية للجراحين بإيرلندا - جامعة البحرين الطبية. الدكتورة خولة خريجة مستشفى وايل كورنيل بنيويورك
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
لكن أغلبنا يعيش وسط بشر غمرهم اللاوعي وفي الغالب، متى ما دوت أصوات الإنذارات هذه، التفتنا لطلب العون إلى مَن برمجنا، وطلبنا منهم الرشد والنصيحة - جهلاً منا - فقط ليقوم أصحاب الصنعة بصيانتنا من جديد، والتربيت على أكتافنا: "كل
مشاركة من Aya Ghareeb