صندوق الرمل > اقتباسات من رواية صندوق الرمل

اقتباسات من رواية صندوق الرمل

اقتباسات ومقتطفات من رواية صندوق الرمل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

صندوق الرمل - عائشة إبراهيم
تحميل الكتاب

صندوق الرمل

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ صفعه السؤال: لماذا لا يستطيع أن ينساها؟.. وإذا نسيَها هل يمكن أن يُعتقَهُ النسيم من رقص جديلتَيْها ..؟ هل يمكن أن تغفر له الشمس والزهر والربيع ❝

    مشاركة من Mohamed Osama
  • "وحدها فتاة المَنْشِيَّة بائعة الحليب، التي تجاهلتْهُ بكبرياء وانفعال وسُخْط وتعالٍ، ظلَّت جَمْرَتها مشتعلة بعنفوان، وجعلتْهُ يُسلِّم بأن التجاهل هو أحد أهمِّ المصائد المؤدِّية إلى الحبِّ. "

    مشاركة من Mohamed Osama
  • كان لديه إحساس دائم بأنه لن يموت برصاصة واحدة، وأن أشياء كثيرة يمكن أن تترك في القلب ثقوباً دائمة للنزيف، أشياء عابرة تحيل الإنسان إلى شبح مهزوم كأنه يقاتل منذ ثلاثة آلاف عام، لماذا لم يكن في مكانه الصحيح!

    مشاركة من Abeer Suliman
  • وكيف له أن يبيع سيرنادات الغرام لرفاقه العاشقين، وهو لم ينصهر بعد في لهيب حُبٍّ متأجِّج، يقترف لأجله الحماقات والأخطار؟

    مشاركة من hind haji
  • ❞ كانت دائماً تبحث عن تفسير للحبِّ كيف يتعالى على اللغة والهوية والحضارة، ويجمع البشر في حالة واحدة من الشوق والقلق والشكِّ والانتظار، إنه الهذيان اللذيذ الذي لا يعرف الفرق بين غني وفقير، أو بين متعلِّم وأُمِّيٍّ، هو هكذا في كلِّ أرض يجد له أصفياء ومريدين وصعاليك وفلاسفة، ❝

    مشاركة من Mohamed Osama
  • ❞ لا يستطيع أن يتَّهم نفسه بالرومانتيكية، لكن أجواء نابولي التي لم يتسنَّ له رؤيتها من قبل كما رآها اليوم، كانت سخية وحزينة وعاطفية وغارقة في حرارتها المشرقية.

    وعندما استعاد صورة مَسقَط رأسه في ميلانو وجد كم هي مُتكتِّمة ومُحاصَرَة في كياسة شَمَاليَّة باردة وثقيلة فيما تنبض نابولي بفوضاها الحلوة وروائحها الحارَّة المُبهِجة، تتوشَّح بالفقر والموسيقى وإعلانات المُتعة الرخيصة والطعام الرخيص والقهوة السريعة التي تُشرَب وقوفاً على أبواب المقاهي، حيث يتبادل الناس التحيات بلا مناسبة، ويُكلِّمون بعضهم البعض من دون تعارف ❝

    مشاركة من Mohamed Osama
  • " لَكَم سحرتْهُ قصص التاريخ حين يسردها السكارى تحت وطأة الوَهْم اللذيذ، ينتحلون أدوار البطولات، ويشيرون بقبضات أيديهم في إيماءات عنيفة إلى قتالهم ضدَّ الغزاة من بلاد الغال والبرابرة والجنرال هنيبعل عندما اجتاح روما في الحرب البونية الثانية، ويُطلقون اللعنات بلُكْنَة مثالية على النمسا وملوك اللومبارد والفرنسيِّيْن ودوقيات السافوي "

    مشاركة من Mohamed Osama
  • لماذا عليه أن يُفلسف مشاعره، لكي ينال شرف التطهُّر من الخطيئة؟! ربَّما ليس بإمكانه أن يسدِّد دَيْنه للفتاة، لكنْ، عليه أن يُقبل على حياته القادمة مخلِصاً ومتجرِّداً من أجل الحقيقة، فالحقيقة هي أفضل تعميد للروح.

    مشاركة من Nora Nagi
  • بكت قبل أن تتحرَّك من مكانها، بكت بحُرْقَة، لأنها ماتت قبل أن تعرف ما حلَّ بها، ما أقسى أن يموت الإنسان دون أن يعرف السبب

    مشاركة من Nora Nagi
  • jkkmmmmuu

    مشاركة من hoda alrafie
  • ❞ حقَّاً لقد كان مِهْرَجَان إعدام، حيث بإمكانكِ أن تشاهدي طفلاً بفروة رأس مسلوخة وكتلة دماغه متناثرة على الأرض، بإمكانكِ أن تشاهدي صبايا مشوَّهات ومقطوعات الأثداء والأطراف، كان هنالك طفل يافع تشتعل نظرة احتقار في عينَيْه كفيلة بتأجيج غضب ثمانية جنود، ، أطلقوا عليه النار في مرَّة واحدة. ❝

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • ❞ البداية اعتقلنا عشرين أسيراً، دفعناهم للسَّيْر حتَّى وصلنا إلى ساحة الإعدام في سوق الحطب، أطلقنا عليهم الرصاص بمعدَّل اثنَيْن في كلِّ مرَّة، كنتُ أتأمَّل الفزع في عيون الاثنَيْن اللذَيْن سيحين دورهما في وقت كان الآخران وشيكَي السقوط، إنني لا أستطيع التفكير بهم دون التفكير بشهداء بلفيوري، الجريمة ذاتها التي تعرَّض لها المناضلون الإيطاليون الأحرار الذين أعدمتْهم السلطات النمساوية بوادي بلفيوري في حرب التحرير، بل تجاوزنا النمساويِّيْن وحشية، إذ إننا بعد تنفيذ الإعدام، أجبرنا النساء على السَّيْر فوق جثث أزواجهنَّ وآبائهنَّ، ❝

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • لكي تكون جندياً، لا بدَّ أن تتحرَّر من غائلة الوعي.

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • ❞ انخرط الجندي في موجة من البكاء، واضعاً يده على قلبه الذي لم يستطع أن يحتمل الخيانة كما أطلق عليها، كانت كلمة خيانة مناسبة جدَّاً وفعَّالة جدَّاً ووَقْعها أكثر مواساةً لمشاعر الجنود الذين كانوا قد وهبوا بعض الخبز للأطفال الجياع في شوارع المَنْشِيَّة، وصافحوا المتسوِّلين، ومنحوهم أحذية قديمة، وفي مناسبات قادمة وصفوا المَنْشِيَّة كما لو كانت زوجة منفلتة، كان عليها أن ترتدي حزام العِفَّة، وتُلقي بمفتاحه في البحر. ❝

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • جمال الأشياء في عدم اكتمالها،

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • أُمَّاه، صلِّي ولا تبكي، بل اضحكي وتأمَّلي

    ⁠‫أَلَا تعلمينَ أن إيطاليا تدعوني؟

    ⁠‫وأنا ذاهبٌ إلى طَرَابُلُس فرحاً مسروراً

    ⁠‫لأبذلَ دمي في سبيلِ سحقِ الأُمَّةِ الملعونةِ

    ⁠‫ولأُحاربَ الديانةَ الإسلاميةَ

    ⁠‫سأقاتلُ بكلِّ قوَّتي لمَحوِ القرآن

    ⁠‫ليس للمجدِ مَنْ لم يمتْ من أجلِ إيطاليا

    ⁠‫تحمَّسي أيَّتها الوالدة

    مشاركة من عبدالله الخطيب
1 2