طريق متسع لشخص وحيد > اقتباسات من كتاب طريق متسع لشخص وحيد

اقتباسات من كتاب طريق متسع لشخص وحيد

اقتباسات ومقتطفات من كتاب طريق متسع لشخص وحيد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

طريق متسع لشخص وحيد - أسامة علام
تحميل الكتاب

طريق متسع لشخص وحيد

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لأمارس هوايتي في الطهي. كانت هذه عادتي عندما تواجهني مشكلة أو أشعر بالوحدة. أن أقف أمام العالم متحديا إيّاه بوجبة شهية مخرجا لساني للظروف الصعبة من بين أبخرة التحمير ودندنات أغاني الحنين.

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • اتجهت إلى المطبخ وأعددت قهوتي وذهبت لأخذ حمام بارد أذهب به النوم عن عينيَّ وعندما خرجت شاهدت أعجب منظر رأيته في حياتي مئات الفراشات الزرقاء تطير في الشقة كان المنظر رهيبا لدرجة أنني بدأت في الارتعاش من الخوف وبنظرة سريعة على مصدر كل هذه الفراشات، وجدت النافذة المفتوحة. كانت أسراب الفراشات ما زالت تتدفق بشكل عجيب. وبسرعة أغلقت النافذة.

    ‫ فراشات زرقاء عملاقة تطير في كل مكان بشقتي الصغيرة. ببطء انزاح الخوف من قلبي، واحتلت مكانه مشاعر فرح ودهشة رفرفات أجنحة الفراشات الرقيقة تدور حول رأسي لتصنع موسيقى لم أعرف أجمل منها في الخارج بدأ المطر ينهمر بشدة فأضافت أصوات المطر بعدا آخر لموسيقى الفراشات حولي رفعت يدي أمام وجهي، فحطت فراشة بديعة على إصبعي بخفة لا توصف.

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • أقود سيارتي على سرعة الثلاثين كيلو مترا. مستمتعا بسباب المتعجلين الوصول إلى أماكن لا يهمني معرفتها. على كل، لا أحد ينتظرني في مكان ما. فلماذا العجلة؟

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • ما أتذكره عنه ليس أكثر من زخات غبار بلا لون لذاكرة بلا هوية.

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • لكن تكرار التلاشي يعرض روحك للفناء

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • كم من العمر مر في انتظار قطار لا يرغب في المجيء؟

    مشاركة من Shimaa Allam
  • ❞ كم من العمر مر في انتظار قطار لا يرغب في المجيء؟ ❝

    مشاركة من aya selim
  • حيث البرد إبر مخروطية مدببة قادرة على الوصول سريعا إلى العظام. فإن برد هذه الليلة مختلف. بردا سحريّا يجعل جلدك يتشربه على مهل. يبدأ بخبث في إهدائك الشعور بالانتعاش. وينتهي بعد وقت من السكون تحت جلدك مباشرة

    مشاركة من أماني هندام
  • أتساءل: كم من العمر مر في انتظار قطار لا يرغب في المجيء؟ لكني مع ركاب آخرين لا تفتقدهم محطة القطارات أبدا.

    مشاركة من Doaa Saad
  • نحن أمام كاتب يمتلك رهافة الشعراء وتمعُّن الفلاسفة، يأخذنا في رحلته الغرائبية عبر المدن ويجعلنا نتمنى ألا يوقف تشرُّده، وأن يواصل غناءه العذب.

    مشاركة من Doaa Saad
  • تتجلى موهبته في استنطاق كل مَن يقابلهم ويُحوِّلهم جميعًا إلى حكايات صغيرة أشبه بالأيقونات، تتجلى فيها موهبة الكاتب وقدرته على مزج الواقع بالخيال، يرسم فيها صورًا فنية فائقة الجودة، ترتقي لجودة الشِّعر،

    مشاركة من Doaa Saad
  • رغم أن روحه لا تطيق الاستقرار إلا أنه يتأمل المدن طويلا، لا يراها كأبنية مرصوصة وشوارع مرصوفة، ولكن كأساطير حية، عليه أن يعيد تأويل رموزها، ويستشف معالمها من وجوه ساكنيها،

    مشاركة من Doaa Saad
  • لا أعلم ما الذي جعلني أتذكر الحكاية كلها الليلة. ربما لأني أحتاج أن أكتب قصة ما. قصة تذكرني بأن الكتابة طريقة أخيرة للنجاة.

    مشاركة من نهى عاصم
  • فأردد بين نفسي ونفسي بأن العمر مر أسرع مما تخيلت دون أن أدرك أن للقطط العجوزة أحضانا دافئة ودون أن أكتشف أن النجوم لا تسكن المدن المضيئة، دون أن أذوب في حبيبتي بقدر ما يستحق جمال روحها الفاتنة وجوهرها البراق

    مشاركة من Noran Yasser
  • تذكرت غربتي وحيرتي في الحياة وغنيت. كنت شديد الشبه بالفيلة بانبي. وحيدًا في أرض ليست أرضي.

    مشاركة من Noran Yasser
  • فتشعر بأنك مسكون تماما بالبرد كطبقة أصيلة في تكوين جسدك الذي يثقل فتصبح أنفاسك أكثر اضطرابا ساعتها تختبر الوحدة كما لم تختبرها قط وتصبح زينات أعياد الميلاد على الشجر وفتارين المحال مجرد فنارات بعيدة جدّا تشعرك بطول الطريق، لكنها لا تمنحك الدفء

    مشاركة من Noran Yasser
  • يتغير المشهد. يختفي ركاب من المحطة. ويظهر ركاب آخرون. أتساءل: كم من العمر مر في انتظار قطار لا يرغب في المجيء؟ لكني مع ركاب آخرين لا تفتقدهم محطة القطارات أبدا.

    مشاركة من Noran Yasser
  • من المهم جدّا أن يكون لك حلم ما. أنا وإليزابيث نعيش حلمنا الخاص. ربما نكذب على أنفسنا. لكننا على الأقل لا نخجل من الحلم.

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
  • ❞ من المهم جدّا أن يكون لك حلم ما. أنا وإليزابيث نعيش حلمنا الخاص. ربما نكذب على أنفسنا. لكننا على الأقل لا نخجل من الحلم. ❝

    مشاركة من دعاء عسقلاني.
1 2 3