طريق متسع لشخص وحيد > اقتباسات من كتاب طريق متسع لشخص وحيد

اقتباسات من كتاب طريق متسع لشخص وحيد

اقتباسات ومقتطفات من كتاب طريق متسع لشخص وحيد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

طريق متسع لشخص وحيد - أسامة علام
تحميل الكتاب

طريق متسع لشخص وحيد

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ ‫ نظرة واحدة إلى قدمها المربوطة في السلسلة، كانت كافية بأن أرى حجم الجرح العميق الذي تصنعه قيود لم تكن لنا قط. ❝

    مشاركة من دعاء عسقلاني.
  • في القاهرة كل شيء ممكن إلا أن تشعر بالملل.

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • أقود سيارتي على سرعة الثلاثين كيلو مترا. مستمتعا بسباب المتعجلين الوصول إلى أماكن لا يهمني معرفتها. على كل، لا أحد ينتظرني في مكان ما. فلماذا العجلة؟

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • ككل صباح أنت لا تنتظر من اليوم الجديد سوى القليل جدّا من الفرح الذي لم تعد تحمل لطعمه سوى خيالات الذاكرة

    مشاركة من gyhan aziz
  • كانت هذه عادتي عندما تواجهني مشكلة أو أشعر بالوحدة. أن أقف أمام العالم متحديا إيّاه بوجبة شهية مخرجا لساني للظروف الصعبة.

    مشاركة من Rehab saleh
  • ربما لأني أحتاج أن أكتب قصة ما. قصة تذكرني بأن الكتابة طريقة أخيرة للنجاة.

    مشاركة من Rehab saleh
  • الغريب في الأمر أنه بعد إنهاء المراسم، صافحني الجميع كأنني واحد منهم. أعطتني الأم المسكينة صورة للطفل الصغير. وبود حقيقي ضمني الأب لصدره. ليهمس في أذني بالإنجليزية: شكرًا يا أخي الإنسان.

    مشاركة من Rehab saleh
  • كان بندق هو الاختيار الثاني القادر على التشابه مع شخصيتي. طويلا، طيبا، ولا يتوقف عن فعل اللا شيء في حياته.

    مشاركة من Rehab saleh
  • لأكتشف سريعا أنه لا فرق بين الدقائق والساعات. فكلها تمر سريعا جدّا.

    مشاركة من Rehab saleh
  • وبدأت في تعلم حل الكلمات المتقاطعة والسدوكو وتسجيلها على الورق. كي أمنع الكلمات والأرقام من الهرب إلى فضاء حر لن تعود منه أبدا.

    مشاركة من Rehab saleh
  • تستطيع بالطبع أن تكمل حياتك بالطريقة التي تعجبك. لكن في اللحظة التي ستغمض فيها عينيْك للمرة الأخيرة، ستكتشف أنك ربما لم تعرف معنى الحياة.

    مشاركة من Rehab saleh
  • وبأن الحب الحقيقي لا يمكن أبدا أن تحافظ عليه بقفل صغير يصوره عابرون يزورون المدينة.

    مشاركة من Rehab saleh
  • وبأن الحب الحقيقي لا يمكن أبدا أن تحافظ عليه بقفل صغير يصوره عابرون يزورون المدينة.

    مشاركة من Rehab saleh
  • تواجه الموت والدموع في عيون الجميع بحكمة أننا جميعا موتى في انتظار لحظة الإعلان..

    مشاركة من Rehab saleh
  • ككل صباح أنت لا تنتظر من اليوم الجديد سوى القليل جدّا من الفرح الذي لم تعد تحمل لطعمه سوى خيالات الذاكرة.

    مشاركة من Rehab saleh
  • رفع رأسه وأشار بسبابته إلى قلبه. وبصوت هامس أخبرني: إنها هنا يا صديقي. المشكلة كلها هنا.

    مشاركة من Rehab saleh
  • نظرة واحدة إلى قدمها المربوطة في السلسلة، كانت كافية بأن أرى حجم الجرح العميق الذي تصنعه قيود لم تكن لنا قط.

    مشاركة من Rehab saleh
  • أشعر وسط الزحام بأني صغير جدّا. تماما كباقة أزهار غاية في الصغر أقبض راحتي عليها. أشعر بأنني لم أكن وحيدا قط.

    مشاركة من Rehab saleh
  • بهدوء تركت رفاقي على الطاولة وحديثهم الممل أشخاص يمضون حياتهم في كآبة المعامل أعظم أحلامهم نشر ورقة علمية في دورية مشهورة اقتربت أكثر من الفرقة الموسيقية المغني العجوز يغني بشجن أغنية عن الصياد الذي ترك زوجته الجميلة مركبه وحيد وسط أمواج المحيط وظلامه. الشمس تشرق من وجه الحبيبة. عودها الأزهار وهي ترقص مع نسمات الربيع. والخمر التي تجعله محافظا على ابتسامته في الظلام هو وجهها تحت القمر. ذكرتني الأغنية بحبيبتي البعيدة. فنزلت دمعة ممتزجة بابتسامة.‫

    فجأة تحرك رجل عجوز وامرأته واندمجا في رقصة بديعة يلف ذراعه حولها فتتمايل وترتمي بين ذراعيه بخفة من أمضت عمرا كاملا في المحبة المغني العجوز يرتفع شجن صوته أكثر عازف الجيتار يجلس على ركبته ويعزف بحماس مضاعف تتعالى الصيحات وأصوات التصفيق محيية الزوجين العجوزين. فتمسك العجوز طرف تنورتها وتطوح بها لأعلى فيتزايد الصياح. وقلبي ليس سوى طفل صغير يرقص مع رقصتهما الجميلة.

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • كنت أحصل على الكثير من الأموال في مونتريال كنت نحيفة وأتمتع بصحة ممتازة أزور طبيبي كل عدة أشهر؛ كي أعيش كأيقونة من الجمال لكني كنت حزينة جدّا كنت أعذب روحي كشخص يتعمد البعد عن السعادة الآن أنا آكل كثيرا، أمشي كثيرا، أغني، أنام في حجرة صغيرة. لكني سعيدة.

    ‫ تستطيع بالطبع أن تكمل حياتك بالطريقة التي تعجبك. لكن في اللحظة التي ستغمض فيها عينيْك للمرة الأخيرة، ستكتشف أنك ربما لم تعرف معنى الحياة.

    مشاركة من إبراهيم عادل