❞ الثمرةُ التي تنضج أكثر مما يجب، إمّا أن تجفّ وإمّا أن تتعفّن ❝
طفولتي حتى الآن > اقتباسات من رواية طفولتي حتى الآن
اقتباسات من رواية طفولتي حتى الآن
اقتباسات ومقتطفات من رواية طفولتي حتى الآن أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
طفولتي حتى الآن
اقتباسات
-
مشاركة من صفاء سعد الدين
-
❞ الشِّعر لا يُفسد شيئًا، الشّعر يُحيي الحياةَ نفسها، الشّعر جمال، أمل، حلم، عالم واسع، ❝
مشاركة من صفاء سعد الدين -
❞ إذا كتبتَ شيئًا جميلًا فأنتَ حيّ، أما إذا كتبت شيئًا سيئًا فستموت ❝
مشاركة من صفاء سعد الدين -
❞ «لماذا ينجو الصّليب في كلّ مرّة يكون هناك قتْلٌ، ويموت المصلوب؟». ❝
مشاركة من صفاء سعد الدين -
❞ أطلّتْ كلماتُ القصيدة ثانية من ذاكرتي، تمتمْتُها. نسيتُ الوحْل، وصلتُ المدرسة. كيف وصلتُ بسرعة؟ لا أعرف.
أحسستُ بأن للكلمات أجنحة.
ولكن كيف يكون لها أجنحة، والشّعراء أموات؟
هل تكون الكلمات أرواحهم، لا أجنحتهم، وأنا الآن لستُ أكثر من روح؟ ❝
مشاركة من صفاء سعد الدين -
«إن لم نستعِد الماضي، فسنخسر المستقبل. محزن أن نحسّ أننا لا نملك من هذا العالم إلّا خوفنا على الماضي بعد أن أصبح وحده حياتنا المؤكّدة، مع هشاشة حاضرنا
مشاركة من Marwa Obeed -
لكن معضلتنا أننا لا نستطيع استعادة الماضي، للعيش فيه، نستطيع أن نتذكّره، ولذا ليس لدينا خيار سوى أن نصعد عتبات المستقبل، مهما كانت مهشّمة، بل حتى لو لم نستطع رؤيتها.
مشاركة من Omar H.Gbreel -
المعارك الصغيرة المزعجة التي نضطرّ أن نخوضها، نظلّ غاضبين لأننا أُجبرنا على خوضها، حتى لو خرجنا منها منتصرين.
مشاركة من Zahraa Esmaile -
❞ في عالم المنافي يتعلَّم الأبناءُ بسرعة تفوق سرعةَ تعلُّم آبائهم؛ فهناك الأب الذي يبدأ عملُه قبل شروق الشمس إلى ما بعد غروبها، وهناك الأولاد يعيشون ❝
مشاركة من Bara'a Samir -
❞ «إن لم نستعِد الماضي، فسنخسر المستقبل. محزن أن نحسّ أننا لا نملك من هذا العالم إلّا خوفنا على الماضي بعد أن أصبح وحده حياتنا المؤكّدة، مع هشاشة حاضرنا». ❝
مشاركة من Bara'a Samir -
منفعلةً، كأنها تحمل لنا خبر تحرير فلسطين وعودتنا إليها.
مشاركة من Amira Messaoud -
ذات ليلة حلم أنه يسير في شوارع نيويورك، استيقظ، وكم أدهشه أنه وصل إلى هناك فعلًا، ولكن عبر القاهرة.
مشاركة من norayousry25 -
- لا تقلق، كلّ دفاتركَ هنا، أنتَ هنا، كلّ ما هو غالٍ عليّ هنا.
مشاركة من norayousry25 -
في الطفولة عملت بائعًا متجولًا لكلّ ما طاب طعمه وقلَّ سعره، في سوق الخضار حمّالًا، ، في الكسارات، في مقهى، في شركات توريد الخضار إلى الخليج التي كان العمل فيها يستمر ١٨ ساعة _أقسى تجارب طفولتي التي تحدثتُ عنها
طويلًا في «طيور الحذر»_ وعملت في شركة التبغ والسجائر، خلال الصيف.
مشاركة من إبراهيم عادل -
وجدت نفسي لأوّل مرّة في القاهرة، بعد سنوات، في كانون الثاني، يناير، عام ١٩٨٥ ذهبتُ لزيارة نجيب محفوظ في مكتبه بجريدة الأهرام، وحّدثته بجرأة عن بشير والمصافحة، وبخجل عن دواويني الأربعة التي أصدرتُها، وروايتي الأولى التي تأخّر صدورها كثيرًا، وكانت أيامها في المطبعة
التقط أحد الأصدقاء لنا صورتين، وبقيت تلك اللحظات هي حصّتي التي استطعتُ الحصول عليها من كاتب قرأتُ له الكثير، وأحببتُ تواضعه، ومع أنني لم أسمعه يضحك في ذلك اليوم، إلا أن ابتسامته الطيبة، العميقة، لم تغب عني أبدا
مشاركة من إبراهيم عادل -
سألني أستاذ الموسيقى عن وقتي، وكيف أقضيه، فشرحتُ له أنني أدرس وأكتب شعرًا وأكتب رواية أحببتُ أن أقول له وأرى نور، لكنني اعتقدتُ أنه لن يفهم الأمر إذا جمعتُ الشعر والرواية والموسيقى ونور معًا في الحقيقة، بعد أن عرفتُ أن الفنون سبعة، اعتبرتُ نور الفنَّ الثامن أحببتُ أن أقول له أيضًا إن نور تفهمني كثيرًا؛ لستُ مضطرًا لأن أفسِّر لها شيئًا، تفهمني عندما أتكلّم، وتفهمني عندما أصمتُ مرّة قلت لها كلامًا أعجبها كثيًرا، ولستُ أعرف كيف قلتُه: أحيانًا أبحثُ
عنكِ لأصمتَ معك فقط
كان الصمتُ مع نور مختلفًا، كلّه كلام وأفكار، وفي بعض المرّات يصبح حكايات، ومرّات موسيقى، ولما يأتي وقت وداعنا ونضطرّ أن نتكلّم أقول لها: «ليتني أستطيع الكتابة بسرعة أفكاري»، أو، «ليت أستاذ الموسيقى يسمع ما في رأسي من ألحان ويكتُبها»
مع بداية تعلّمي للموسيقى أخبرتها: «أتمنى أن أُتقن العزف مثل أفضل العازفين» يومها سألتني: «لماذا؟»، فأجبتها «لكي أعزف للطيور، أحسّ أنها تغنّي لنا كلّ يوم، دون توقّف، لكنها لا تسمع غير صراخنا وكلامنا وشتائمنا. حين أتعلم العزف جيدًا سأعزف لها». في ذلك اليوم اختتمتُ كلامي بأن ذكّرتها: «لا تنسي أنني أحبّ كلّ شيء يطير».
مشاركة من إبراهيم عادل