في الطفولة عملت بائعًا متجولًا لكلّ ما طاب طعمه وقلَّ سعره، في سوق الخضار حمّالًا، ، في الكسارات، في مقهى، في شركات توريد الخضار إلى الخليج التي كان العمل فيها يستمر ١٨ ساعة _أقسى تجارب طفولتي التي تحدثتُ عنها
طويلًا في «طيور الحذر»_ وعملت في شركة التبغ والسجائر، خلال الصيف.
طفولتي حتى الآن > اقتباسات من رواية طفولتي حتى الآن > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب