اقتباسات من رواية في حضرة العنقاء والخل الوفي

❞ الحزن شأن البشر، أصنافه شتّى، منه المقيم ومنه العابر ❝

❞ قدماي تعانيان ثقلاً بحجم الضمير الممتهن، ❝

❞ إنّكِ فارقتِ تعباً، زهداً بحياة على الهامش، لتحلّ طامّة الاحتلال تحكم عقدة الحبل، أسألكِ بخصوص الفارق النوعي بين اختيار الموت مرضاً واختياره انتحاراً، أنا الحي المتبقّي الذي لاخيار أمامه غير أنْ يواصل الحياة عند الهامش أو فيه. لا إله إلاّ ❝

❞ إحباط بما يجعل مواصلة الكتابة مهمّة عسيرة تعافها الروح ❝

❞ الحاضر هنا لستُ أنا الذي كنته، نفي الذات أو إنكارها بمحاولة لتجاوز مهانة داخلية مفادها، صرتُ تافهاً عميلاً طواعية، غصباً سيان ❝

❞ لا يستطيع الكتابة عن الألم بالشكل المقنع إلاّ من كان الألم في نفسه ❝

❞ الندم يتأتّي عن ارتكاب جريمة أو اقتراف خطأ جسيم، أو جرّاء فقدان شيء ثمين ابخسنا حقّ الاحتفاظ به ❝

❞ ارتباط الإنسان بالمكان يتعزز من خلال ارتباطه بناس المكان، اختلال هذه العلاقة حدّ اليأس يعني ❝

❞ الاصغاء يحتاج حضور ذهن موجّه ❝

❞ غريب هو الحب، أكاد اجزم إنّ كيمياءه المستغلقة على الفهم لا تؤكد ذاتها إلاّمن خلال معايشة عذاباته ❝

❞ الانسان موقف تؤكده مبادرة لا تراوح عند مشارف ابداء تعاطف او مشاركة وجدانية مجانية ❝

❞ الحبّ الحقيقي كفيل بتذليل كلّ العقبات ❝

❞ للمرأة قدرتها على إعادة الرجل لطبيعته بسرعة الحب ❝

❞ الصداقة الحقّة تمثل دائرة ذات محيط واسع وتكون قادرة أن تستوعب اصناف العلاقات الأخرى كافّة ❝

❞ المتعة ليست ابتذالك جسدك ❝

❞ الحرية الشخصية منحى سلوك معتاد لدى من نشأ عليها ❝

❞ المجادلة في القناعات مضيعة للجهد وايغال أكثر في المهانة ❝

❞ الانسان كائن لغوي ❝

❞ البعض محكومون بالبقاء على الهامش ❝

❞ الجهل بارتكاب جريمة حتى إنْ بقيت خفيّة عن الآخرين لا يعني براءة مرتكبها تجاه نفسه ❝