القراءة هي علف الذهن فعلًا وكنا نطاردها ولا نمنحها أي فرصة لتطاردنا هي , كنا جوعى للمعرفة ... أمير تاج السر
أسطورة الكتابة ؛ كتاب ينقذ طفلاً > اقتباسات من كتاب أسطورة الكتابة ؛ كتاب ينقذ طفلاً
اقتباسات من كتاب أسطورة الكتابة ؛ كتاب ينقذ طفلاً
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أسطورة الكتابة ؛ كتاب ينقذ طفلاً أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أسطورة الكتابة ؛ كتاب ينقذ طفلاً
اقتباسات
-
مشاركة من رحاب الغامدي
-
منحتني الكتابة أن أبحث دومًا عن المعرفة أن أكتشف أكثر أن يكون صوتي واضحًا تجاه قضايا الإنسان , في الحروب والمآسي والفقد ..
مشاركة من رحاب الغامدي -
إننا نقف مع فلسطين, لا لأننا فلسطينيون أو عرب , بل لأن فلسطين امتحان يومي لضمير العالم .. إبراهيم نصر الله
مشاركة من رحاب الغامدي -
لأن الشر له حظ أيضاً من الفوز، على الرغم من أنه ولد من رحم الباطل، وربما تتساءل: إن كان شراً فلماذا يعطيه الله القوة لينتصر، والفرصة ليفوز؟ ذلك لأن الحياة لن تستوي على وتيرة واحدة، فلولا التعب لما شعرنا بمتعة النجاح، ولولا الليل حالك السواد لما فرحنا بأشعة الفجر الأولى وهي تمتد كخيوط عنكبوت فضية تنشر نورها في السماء، ولولا المرض لما شكرنا الله على العافية، ولولا العجز لما حمدناه على القدرة، القدرة التي تمكنّا بسببها من القيام بذكره وشكره وحسن عبادته، ومن ثم تحقيق أحلامنا على الأرض ليكون لنا غاية من العيش عليها.
مشاركة من أماني هندام -
الكتابة عطف على محروم.. دفاع عن مظلوم… الكتابة استغاثة من بعيد لبعيد.
بها نعرف الزمن ونكتشف أماكن جديدة.
من لم يتعلم يحتاج دائماً من يقرأ له العنوان ويكتب له الجواب.
إنه الحرمان في أبشع صوره وأقساها على الإنسان.
مشاركة من أماني هندام -
لا نختار أقدارنا، لكننا نختار كلماتنا ونستطيع ببساطة أن نجعل من تلك الكلمات تبدو وكأنها أقدارنا.
مشاركة من أماني هندام -
اكتب.. حتى تترك بصمة ووصمة على جبين العالم الغارق في شخيره
مشاركة من أماني هندام -
جوازات السفر ليست هي التي تحدد جنسيتنا، بل القضايا التي نتبناها وندافع عنها هي التي تحدد جنسيتنا، وأن أفقر الهويات، هي الهوية التي نرثها بحكم الولادة.
مشاركة من أماني هندام -
لقد عشت حياة جديدة مع كل كتاب قرأته، ومع كل معلومة قرأتها واستفدت منها أدركت قيمة الكتابة وأهميتها أكثر، وأدركت أن مساحة من الجهل في داخلي تم مسحها لتحل محلها مساحة من الضوء، وأن أرضاً جديدة في داخلي تم
استصلاحها وزراعتها بمعلومات وأفكار جديدة لقد أنقذتني القراءة من الضياع، ومن تسليم عقلي وأفكاري لمن لا يحترم ذاتي وإنسانيتي واحتياجاتي الحقيقية، وعندما دخَلتُ عالم الكتابة، كنت أضع في ذهني جيداً ضرورة رد الجميل لكل من أنقذني من الجهل، بإكمال مشوار الكتابة معهم، ومشاركتهم عناء المحافظة على الإنسانية من كافة أشكال الجهل والهمجية!
عندما دَخَلْتُ عالم القراءة، امْتَلَكْتُ عيون الآخرين، ونَظَرْتُ من خلالها إلى الحياة من زوايا جديدة، مَرَرْتُ بأحاسيسهم، وأنقذني الكثير من الكتب من الوقوع في فخ الحزن، وألقت بـي كلمات كتّاب كثيرين في بحور من السعادة والأمل والتفاؤل، لذلك أردت أن أهِبَ لغيري عينيّ اللتين تشكلان زاوية رؤيتي للحياة، فَكَتَبْت.
مشاركة من إبراهيم عادل -
الكتابة ليست سحرا والكاتب ليس ساحرا أعني أنها ليست ذلك العالم السحري الجميل الذي نتفنن، نحن المولعين بها، في تزيينها أمام الآخرين لنبدو أمامهم، ربما، وكأننا الأكثر قدرة على اقتناص اقتراحات الحياة الأجمل من خلالها قد ننجح في خديعة الكبار، وكثيراً ما فعلها من سبقنا إلى الكتابة وخدعنا، لكنني لست واثقة أنني سأفعلها مع الصغار الذين ينبغي أن أوجّه هذه الرسالة لهم.
مشاركة من إبراهيم عادل -
كان أرنبـي هو أرنب الكتابة، وبلاد عجائبـي هي اللغة، وكلّي توقٌ لمعرفة أي نوعٍ من الأرانب سيظهر لكلٍّ منكم، وأي نوعٍ من المغامرات ينتظركم، وتلك اللحظة الخارقة، التي يكتشفُ فيها كل إنسان مَن هو، وممَّ يتكوّن، وما هو دوره في الحياة لحظة ظهور الأرنب، إنها أجمل لحظة في حياتنا هل تساءلتم مرة: لماذا كان على ألِس أن تلاحق الأرنب؟ لماذا لم تتجاهلهُ وحسب؟
أنا أعتقد بأنه لا يمكنُ للإنسان - مهما حاول - أن يتجاهل أرنبه الخاص، وما أعرفه عن الأرانب أنها لا تتركنا أبداً، حتى لو تجاهلناها، أو تعمّدنا إغضابها، أو طردناها بقسوةٍ نعم، يحدث أحياناً أن تخيفنا المغامرة وأن نتصرّف بقسوةٍ مع الأرانب، ولكن هذه الأرانب مميزة جداً، لأنها تتفهّم خوفنا وتغفر أخطاءنا ولا تتخلى عنا أبداً، إنها ستظلّ تظهر وتظهر، تتقافز في المكان، تشدّنا من ثيابنا، تؤرجح آذانها الطويلة في الهواء، سوف تدفعنا للجنون والصراخ أحياناً، لأنها جادة جداً في المهمة الموكلة إليها، مهمة ندائنا.
مشاركة من إبراهيم عادل
السابق | 1 | التالي |