مراجعات رواية خرائط التيه

هذه رواية مؤلمة تحتاج قدرة تحمل عالية جدا لانهائها..ه

صدمت مع اولى الصفحات حيث ان احداث اختطاف

طفل في السابعة تحدث في الحرم المكي وايضا في

موسم الحج. ومع تقدم الصفحات تألمت اكثر وتهت مع

العائلتين (العائلة الكويتية وكذلك الهندية)، الرواية قاسية

جدا بكل تفاصيلها من الخطف والبحث وعودة الطفل مشاري

والاقسى هو المقابر الجماعية والجثث المرمية في الصحراء

وما تعرض له مشاري ومريم... امّا الأسى فكله في نهاية

الرواية.ه

خرائط التيه هي عن ضياع الانسان بين ايمانه وكفره في

اصعب الاوقات - هي عن ضياع الانسانية امام الارباح

المالية الهائلة ومراكز السلطة... هي عن كل خير وشر يقوم

به البشر...ه

وما بين السطور هناك مواضيع كثيرة يمكن ان تطرح منها

هل يجب القبول بهذا العدد الهائل من الحجيج في

موسم الحج ؟؟؟؟

اين المساواة في الانسانية مع اختلاف ألواننا وانتماءاتنا ؟؟؟

رواية مؤلمة موجعة قاسية ما إن تبدأ بقرائتها لاتستطيع ان تضعها جانبا حتى تنهيها هي إحدى تلك الروايات التي تترك في داخلك اثرا لا يمحا التي تفرغ من قرائتها وقلبك يعتصره الاسى والحزن وانت تفكر في مقولة أن الله لم يخلق وحشا اسوأ من الإنسان تتحدث عن خطف الاطفال والاتجار بالبشر وتجارة الأعضاء عن التمييز العرقي حتى في ابشع الجرائم كيف يكون جنسك ولونك وجنسيتك احد اسباب نجاتك من هلاك محقق، وصف مشاهد الاطفال المختطفة دموعهم خوفهم، اغتصاب الطفلة مريم وتركها تنزف حتى الموت ومن ثم القائها في البحر لتفترسها القروش الأهوال التي كان يتعرض لها الطفل مشاري ع الرغم من تدين خاطفه الذي كان لايتوانى عن اداء صلواته مشاهد لن استطيع نسيانها، ردة فعل والدة مشاري سمية بعد ضياع ولدها وانصرافها إلى الدين على عكس والده الذي ابتعد عنه، رواية تستحق القراءة.

بثينة في روايتها هذه فتحت أبوابا لقضايا سياسية و أخلاقية و إنسانية عدّة ..

الاختطاف .. تجارة البشر .. تجارة الأعضاء .. التهريب .. التكتم السياسي .. نقط تلتقي ببعضها لتصنع خرائط تيه لا تنتهي ..

حزينة ، قاسية ، مفجعة .. هذه الرواية لن ترحم قلبك أبدا! ..

المط والتطويل كان العيب الوحيد لهذه الرواية ..كنت سأوقف قراءة الرواية في منتصفها لأنني لم أتحمل أن أقسو على نفسي أكثر ، لولا رغبتي في معرفة متى سينتهي كل هذا الألم في القصة .. لكنه لم ينتهي في قلبي! سامحك الله يا بثينة ما زالت هذه أول بداية لي مع رواياتك .. فارحمي قلبي المسكين قليلا 😪 💔

ما نحنُ إلا مجموعة تائهين ..

انتهيت للتو من قراءة هذهِ الرائعة، أول عمل أقراه للكاتبة بثينة العيسي، وأنا متفاجئ ومنبهر، رواية رائعة ومهمة وتُقرأ بتمعّن

"أنا فيصل أنا، أنا.. أنا الذي يهيم في الجحيم. أنا الذي لا ينتظر المعجزات الإلهية، بل يخرج ليصنعها، أنا ابن الكلب أنا الذي …"

اللمسة الدوستويفسكية في البناء النفسي لشخصية فيصل، رائعة يابثينة .. طريقة السرد وإجبار القارئ على التهام الصفحات، مُبدعة يا بثينة. التيّه لم يكن فقط جغرافيّ بل كان عقائديًا ونفسيًا ايضًا.

قراءتي الأولى لبثينة، سأقرأ لها المزيد.

الروايه اصابتني بالامتئب من كتر الوصف الدقيق خلاني اعيش كل الفاصيل الي فعلا لازم محدش يفكر يخلف اطفال في العالم المريض لما رجل يغتصب طفل ويقوم يصلي الفجر اين الجمعيات الي تحصل علي التبرعات من كل العالم ومزال يوجد فقراء وتجار رقيق بسبب الفقر اين تذهب هذه التبرعات فعلا تسالت هل اطفال فلسطين بعد الطوفان الاخير سةف يلاقون نفس هذا العذاب

لابد اي زوجين اذا لم يحصل الحمل وحصل اجهاضات لايعفروا في الحمل بي عمليات لا يحاولوا لان اكيد لحكمه

ربنا يحفظ اطفال العالم من مرضي البشر

خرائط التيه.... رواية استغرقت مني يومان حتى انهيها... رواية رائعه تجعلك تنغمس في التفاصيل المؤلمة وتعيش فيها الرواية تطرح العديد من الافكار والقضايا الاجتماعية كالخطف وتجارة الاعضاء والايمان بالله رواية مؤلمة جدا.، اسلوب الكاتبه اعجبني في قدرتها على ايصال المشاعر وكأنني انا هي ام مشاري او والده او عمه او مشاري نفسه! ابدعت الكاتبة بثينة العيسى.. النهاية كانت غير متوقعة بالنسبة لي ولكن لن اصفها بسعيدة او حزينة فهي ليست احدهما.. ♥️♥️

رواية رائــعة تحمل معاني الصدق، الألم، الخوف. مُبهرة في حبكتها وأستخدامها للجمل والمفردات المُعبرة التي تشعرنا بصدق الإحساس المرجو إيصاله من هذه الرواية ، أسعدني توجه الكاتبة نحو قضايا موجودة في زمننا الحاضر لا نُعر لها أهتمام، ربما يغفلون عنها ربما لا يهتمون لها لكنها موجوده وستظل موجوده إن لم ننظر لها ونتفكر في أسبابها. بينت الكاتبة جوانب المشكلة او القضية المختلفة من جميع الزوايا لتصورها في هذة الرواية الجميـلة.

مؤلم جدا .. المفزع انه واقعي.. لا اريد أن اصدق ان هذا ممكن ان يكون حقيقيا.. مشاري وجع قلبي.. عشت في القصة معنى التيه.. استمعت الى جزء من الكتاب على تطبيق ستوري تل لكنني جئت سريعا اقرأ لانني لم اصبر على معرفة ما سيحل بهذه الاسرة.. النهاية حاولت ان تكون سعيدة على استحياء.. تمنيت ان اقدم يد المساعدة لهم.. بثينة عيسى.. ابدعتِ في الألم.. شكرا لك

عجبني السر والحبكو بس ما عجبتني النهاية ابدا احس انو مستحيل انسان طبيعي يختم بهيك نهاية مؤلمة يعني طول الرواية نفسيتي محطبة توقعت تكون نهاية شافية بس النهاية محطمة نفسيا + فيها جدا تهاون في الدين ودس السم في العسل يعني شخص يحافظ على الصلوات وعلى النوافل يكون مغتصب لاطفال شيء متناقض

عنصرية حتى في الجريمة اعتقد انه امر مضحك مبكي مواضيع متعددة محبوكة في رواية واحده ومشوقة قد تكون البداية عادية لكن الاحداث المشوقة تبدا عند الاختطاف وتجارة الاعضاء ماض مجهول وحاضر نعيشه قد لايكون مجهولا ولكن متجاهل عمدا او جهلا اختلف مع فكرة اغتصاب الطفل بتلك الطريقة

في غاية الوحشية والقسوة والألم .. وفي منتهى الروعه ...

بثينة هنا تنسلخ من الاطار اللغوي الذي اعتدناه لتبني لنا هيكلاً درامياً مشوقاً يستل انفاسك من الصفحة الأولى ويصفع اولئك الذين لازالوا يهتفون بخيرية العالم وأن "الدنيا لسه بخير" ... تحفة أدبية بحق .

دبجت العبارات وجهزت عدة اقتباسات وكتبت ملاحظاتي على الهوامش انتظارا لنهاية الرواية لكتابة مراجعتي لها. فلما انهيتها لم يسعني إلا البكاء.

ربما سأكتب عنها يوما ما ولكنني لن أنصح بقراءتها أبدا

مرت عدة سنوات و ما زلت غير قادر على اضافة حرف واحد

اول روايه ولم تكون الاخيره باذن الله

روايه مخيفه لم لديه اطفال تفتح عقلك ان العالم الذي نعيش فيه اكبر بكثير مما يمكننا استعابه

تجاره البشر الاعضاء الاطفال الخطف والاغتصاب كلنا في نظر شياطين الانس ما هو الا رقم نباع ونشترى بيه

بالنسبة لي افضل رواية لبثينة

مع انها تتعمد في اغلب رواياتها الكلام عن الدين واظهاره بطريقة سيئة لكن كقصة جميلة جدًا تعاطفت ودمعت مع مشاري والجانب المظلم للتجارة بالبشر. واقع قد نجهل عنه وما نعرف عنه الكثير

قرأتها قبل ٧سنوات تقريباً ، اذكر اني انهيتها في يوم واحد، أمومتي ثارت واضطربت وخافت وبكت ، اردت ان اطمئن وأصل بالصغير لنهاية آمنة ، لكنها كانت نهاية تليق بالاحداث فليست النهايات سعيدة دائماً

الرواية في مجملها جميلة

و لكن يوجد تطويل في الأحداث و بعض الصفحات كنت اتجاوزها ..

من الواضح ان الكاتبة لديها شكوك نقلتها على الورق ببراعة ..

فكرة و رسالة الكتاب سامية وبليغة. تضعنا امام حقائق صادمة نجهلها.. احببت الاسلوب و ايقاع الاحداث... الكتاب هو ثالث تجربة لي مع بثينة العيسى

روايه مؤلمه و كميه الصدمات فيها رهييب من الروايات الي تركت اثر بقلبي، الحمدلله انو النهايه كانت سعيده

القبيح الجميل في الرواية هو واقعيتها بادق التفاصيل فهي اشبه ما تكون بمقال وثائقي

روايـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة رهيبة .