الرواية جميلة ولكن حزينه وسوداوية وفيها بعض التفاصيل الي مالها داعي لها حسيتها مايحتاج لها وصف .
----
تجارة الاطفال واختطافهم وشلون يتم التمييز بينهم
الطفلة مريم الهندية والطفل مشاري الكويتي
تم نسيان مريم كلياً من عمليات البحث لان ما احد اهتم حتى اهلها ماعندهم مبلغ للفدية رغم انهم حزينين ، وهنا نرى صراعات الطبقات ياخذون الاطفال السود الاطفال الي محد يهتم بامرهم اذا ماتو او احياء ثم يلقون بهم الى مقبره الاشباح .
جرجس شخصيه مثيرة للشفقة تبي تصير ملك بس هو مجرد شخص لا قيمة له مع جماعته كان يحس بانه يحكم البلد ومافي مثله بس صار مع رئيسة صار مثل الكلي الضعيف وعند عودته عاد الي طبعه قتل وباع حتى الي كانت معاه صالحة الغبية .
روينا غدرت فيهم وخذت مشاري بس بالنهايه طعنونها وعاشت وعلمتهم الكاتبه كانت تحاول توصل لنا ان روينا تشتاق لبلدها وحياتها الطبيعيه بس حتى لو ماكانت تقدر تشتري او تاكل يوجد اشياء افضل من هذه طبعا
نظام اسوء شخصية سادية مقرف يغتصب ويضرب ويعامل الطفل كحيوان يرغب بترويضة ثم يذهب للصلاة الصلاه بعيده كل البعد عنه ، الشيء الي يقهر ان نظام ما اخذ جزأته ما احد حاسبه لا الورثة المزرعه لا القانون ولا الشرطه حتى مايدرون عنه تمنيت انه يتعذب اشد العذاب قبل لايعدمونه بس اختفى من الوجود.
سعود الاخ الصايع التائة الي كان العم المفضل لمشاري شخصيته ووجوده كان طاغي بالقصة وشلوت يتمالك نفسه ويحاول انه يكون اقوى لاخوه وزوجتة
سمية تحجبت وتنقبت وصارت تتدعي وتلتزم بالصلاة وغيرها حتى اكثر شيء صادم انها كانت تقرا القران لروينا عشان تقوم وتعلمها عن ولدها حسيتها فقدت عقلها تقريبا .
الاب ماحبيت شلون بعد عن الدين وصار شخص غير مؤمن بس بنفس الوقت اقدر اتفهم هذا الشيء شوي بس المفروض بعد مالقوه مشاري وكل شيء يرجع مثل ماكان ولو شوي.. اصابة الباركنسون انفصلوا هو وزوجته نهايه حزينه لولدهم الضايع الغير واعي بنفسه واذا وعي ولقى اهله منفصلين ؟( المريح انها مجرد رواية ) راح ينجن
النهايه محبطه مفروض تكون اقل تعاسه من هذا تكون مفرحه ولو شوي